صلاة النوم الكبرى في كنيسة القدّيس جاورجيوس - دير الغزال
تاريخ النشر: 3rd, April 2024 GMT
ترأس المتروبوليت أنطونيوس(الصوري) الجزيل الاحترام، صلاة النوم الكبرى في كنيسة القدّيس جاورجيوس - دير الغزال، وذلك نهار الثلاثاء الواقع فيه ٢ أبريل ٢٠٢٤.
وقد عاونه في الخدمة الأرشمندريت جورج (معلوف) وقدس الشماس سلوان (الخوري).
وتحدث في كلمته عن جهاد النفس والجسد. الجهاد لكي يتحرر كل واحد من الأهواء التي تشده إلى ترابيته واقتناء الفضائل التي تسمو به الى العيش بحسب روح المسيح وكلمته.
وبعد الصلاة إلتقى مع أبناء الرعية في صالون الكنيسة حول مائدة المحبه
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أقباط صلاة النوم الكبرى
إقرأ أيضاً:
مشروب صيني يحمي الدماغ من مضاعفات قلة النوم
#سواليف
أظهرت دراسة صينية حديثة أن #شاي_الأولونغ_الصيني الشهير يساعد على #حماية_الدماغ من الآثار الضارة التي يسببها #نقص_النوم.
وأشارت مجلة Food & Function على أن نتائج الدراسة أظهرت أن مادة #البوليفينول الموجودة في هذا الشاي يمكنها التخفيف من #الاضطرابات في الذاكرة والسلوك الناجمة عن قلة النوم المزمن.
خلال التجارب التي أُجريت على الفئران المخبرية، قام الباحثون بمحاكاة حرمان النوم المزمن وتقييم حالة ميكروبات الأمعاء والحواجز الواقية والدماغ، وتم إعطاء مجموعة منفصلة من الفئران مكملات البوليفينول المستخلصة من الشاي الأولونغ، كون والبوليفينولات هي مواد نشطة بيولوجيا توجد بشكل أساسي في المنتجات النباتية وتتميز بخصائصها المضادة للأكسدة، مما يساعد على تحييد الجذور الحرة التي يمكن أن تلحق الضرر بالخلايا والأنسجة.
مقالات ذات صلةأظهرت النتائج أن حرمان النوم تسبب لفئران التجارب في اضطرابات كبيرة في ميكروبات الأمعاء: حيث انخفض عدد البكتيريا المفيدة وازدادت نسبة الكائنات الحية الدقيقة الضارة، مما أدى إلى إضعاف حاجز الأمعاء وزيادة الالتهاب في أجسام تلك الحيوانات، وساهم ذلك في دخول السموم البكتيرية إلى مجرى الدم، كما انخفضت فعالية الحماية في الدماغ، ونشطت خلايا الالتهاب العصبي، وتغير توازن الناقلات العصبية، مما أدى إلى تدهور الوظائف الإدراكية.
وبعد إضافة البوليفينول إلى النظام الغذائي للفئران، لوحظ استعادة تنوع ميكروبات الأمعاء: حيث ازداد عدد البكتيريا المفيدة من نوع “Lactobacillus” وانخفض عدد البكتيريا الضارة مثل “Desulfovibrio”، وفي نفس الوقت تعززت صحة حواجز الأمعاء والدماغ، وتراجعت الالتهابات، وعادت وظائف منطقة الحُصين–وهي منطقة رئيسية في الدماغ تشارك في تكوين الذاكرة.