بحضور الرئيس.. بدء توافد ممثلي مختلف طوائف المجتمع لحفل إفطار الأسرة المصرية
تاريخ النشر: 6th, April 2024 GMT
بدأ قبل قليل، توافد ممثلي مختلف طوائف المجتمع المصري لحضور حفل إفطار الأسرة المصرية بحضور وتشريف من الرئيس عبد الفتاح السيسي.
في سياق آخر، وجه الرئيس عبدالفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، برفع قيمة جائزة الأسرة القرآنية إلى 750 ألف جنيه بواقع 250 ألفا لكل واحد من الأشقاء الثلاثة.
وقالت وزارة الأوقاف في بيان لها: شكرا سيادة الرئيس بناء على توجيه الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية تم رفع قيمة جائزة الأسرة القرآنية إلى 750 ألف جنيه بواقع 250 ألفا لكل واحد من الأشقاء الثلاثة.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
صلاح نجم يكتب العنف ضد الأطفال " أبشع الجرائم الأنسانيه "
براءة تُغتال عندما يصبح الطفل ضحية مجرم بلا ضمير”
الإساءة أو انتهاك أو سوء معاملة الأطفال أو إيذاء الأطفال
أو الاعتداء على الأطفال أي اعتداء جسدي، أو جنسي،
أو سوء معاملة، أو إهمال يتعرض له
له الطفل وللأسف الشديد زداد في الآونة الأخيرة حوادث الاعتداء على الأطفال، وهي جرائم لا تهدد طفولة فرد فقط، بل تهدم جزءًا من أمن المجتمع كله. فالطفل الذي يُفترض أن يعيش في أمان، يجد نفسه ضحية لأشخاص تجردوا من الإنسانية، مستغلين براءته وضعفه.
ما يجعل هذه الجريمة أكثر قسوة أنها تحدث غالبًا من أشخاص قريبين من الطفل، ممن يملكون ثقة الأسرة أو نفوذًا عليه. وهنا تبرز أهمية وعي الأهل، فالحماية تبدأ من البيت: متابعة سلوك الأطفال، تعليمهم حدود أجسادهم، وتشجيعهم
على الكلام دون خوف أو إحراج.
الدولة بدورها تلعب دورًا مهمًا عبر تشديد العقوبات، وتوفير خطوط ساخنة للإبلاغ، ودعم الضحايا نفسيًا ليتمكنوا من تجاوز الصدمة. أما المجتمع، فعليه كسر حاجز الصمت وعدم التستر على أي متحرش مهما كان موقعه، لأن السكوت مشاركة
فى الجريمة اغتصاب الأطفال ليس خبرًا عابرًا، بل مأساة تستحق المواجهة. وحماية الصغار ليست مسؤولية الأسرة وحدها، بل مسؤولية مجتمع كامل يرفض أن تُسرق طفولتهم أو تُدفن براءتهم تحت خوف وصمت