شريف العريان: الاستيميشن لم يدرج في أولمبياد باريس والألعاب الأفريقية بمصر مؤهلة للوس أنجلوس
تاريخ النشر: 7th, April 2024 GMT
نفى شريف العريان سكرتير اللجنة الأولمبية المصرية ورئيس اتحاد الخماسي الحديث دخول لعبة الاستيميشن في برنامج أولمبياد باريس 2024.
وقال شريف العريان في تصريحات خاصة عبر برنامج فاست بريك مع محمد عفيفي عبر إذاعة أون سبورت إف إم، رياضة الاستميشن لم تدخل أولمبياد باريس 2024 ولم يصلنا أي خطاب رسمي بشأن هذا الأمر.
وعن دورة الألعاب الأفريقية بغانا، أوضح العريان أن الدورة أقيمت في وقت غريب وكنا نستهدف تحقيق أكثر من 80 ميدالية ذهبية، ولكن الدول الكبرى فكرت بنفس فكر مصر ولم ترسل كل لاعبيها، بسبب نظام وتوقيت الدورة.
وأكد أن مصر اتفقت مع اللجنة الأولمبية الدولية أن دورة الألعاب الأفريقية مصر 2027 ، ستكون مؤهلة لأولمبياد لوس أنجلوس 2028 في جميع الألعاب.
وتابع قادرين على تنظيم أولمبياد 2036، ودورة الألعاب الأفريقية المقبلة ستكون بروفة للأولمبياد.
وأكمل هناك أكثر من 10 دول تنافس مصر على ملف استضافة أولمبياد 2036، ولكن مصر لديها قوة كبيرة في ملف استضافة أولمبياد 2036، بعد تأكيد دعم 54 دولة أفريقية لملف القاهرة.
وأتم شريف العريان تصريحاته، قائلا:" الخماسي الحديث قادر على تكرار إنجاز أولمبياد طوكيو2020، وأعد الشعب المصري بتقديم مستوى مميز في أولمبياد باريس 2024.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الألعاب الأفریقیة أولمبیاد باریس شریف العریان
إقرأ أيضاً:
«أبو فلة»: الألعاب الإلكترونية صناعة قائمة
شهدت قمة الإعلام العربي 2025 التي اختتمت أعمالها، أمس، في مركز دبي التجاري العالمي في جلسة «الألعاب.. من الترفيه إلى الصناعة»، ضمن سلسلة «دردشات إعلامية»، حيث تحدث خلالها صانع المحتوى «أبو فلة» – حسن سليمان، وحاوره، صانع المحتوى ومطور الألعاب أحمد النشيط.
وخلال الجلسة، تحدّث «أبو فلة» عن رحلته الشخصية في عالم الألعاب الإلكترونية، مؤكداً أن «هذا المجال لم يعد مجرّد وسيلة للترفيه؛ بل تحوّل إلى صناعة قائمة بذاتها تتقاطع فيها التكنولوجيا بالاقتصاد والثقافة والإعلام، وتملك القدرة على التأثير الحقيقي في حياة الأفراد والمجتمعات، سواء من خلال المحتوى أو المبادرات الإنسانية المرتبطة به».
وقال أبو فلة: «عندما بدأت، لم يكن أحد يتوقع أن ألعاب الفيديو يمكن أن تكون مهنة، أو وسيلة لبناء جمهور واسع، نحن نعيش واقعاً مختلفاً تماماً، حيث باتت الألعاب الإلكترونية تُدرّ المليارات، وتُشكّل عنصراً فاعلا في تشكيل وعي الشباب، وتوجيه طاقتهم نحو الإبداع، وحتى في دعم القضايا الإنسانية».
وقال أبو فلة: «في البداية كان طموحي أن أصل إلى الرقم مليون متابع على «يوتيوب» والآن أصبح لدي 47 مليون متابع»، مشيراً إلى أن «تجربته في إطلاق حملات تبرع ناجحة عبر البث المباشر لم تكن مجرّد مبادرات فردية؛ بل دليل على أن صانع المحتوى يمكن أن يكون مؤثراً فاعلاً في القضايا المجتمعية، وأن جمهور الألعاب يتمتع بوعي إنساني كبير إذا ما وُجّه بشكل إيجابي».
وسلط أبو فلة، الضوء على التحديات التي يواجهها صناع المحتوى الشباب، وأهمية المهنية والمصداقية في صناعة محتوى الألعاب، وكيفية التعامل مع الشهرة المفاجئة، وضغوط المنصات الرقمية.