فضيحة مسئول..ماذا حدث لطالبة كلية الزراعة في غرفة حديقة الأسماك بالزمالك |خاص
تاريخ النشر: 7th, April 2024 GMT
أحال المحامي العام الأول لنيابة وسط القاهرة مسئول بحديقة الأسماك بالزمالك لاتهامه بخطف انثي وهتك عرضها داخل الحديقة واستمعت النيابة الي اقوال المجني عليها طالبة كلية الزراعة
نص أقوال المجني عليها
شهدت بأن حال تواجدها رفقة الشاهد الثاني بحديقة الأسماك توجه إليهما المتهم وصرح لهما أنه ضابط شرطة
وطلب منها بطاقات تحقيق الشخصية مهدداً بإلقاء القبض عليهما وتحرير محضر تمهيداً لحبسها مما بث الرعب في نفسيهما، ثم أصطحبهما إلى معمل الأسماك بالحديقة وقام بإدخال الشاهد الثاني بإحدى الغرف مغلقاً بابها من الخارج بقفل، ثم أدخلها غرفة أخرى غلق بابها بقفل وأجلسها على مقعد وأدخل يديه أسفل ملابسها متحسساً جسدها ومواطن عفتها، ثم قام بنزع ملابسها رغماً عنها ودفعها في مواجهة الحائط وتحسسها إلا أنها انتفضت ودفعته عنها وصرخت طلباً للمساعدة، فأعرض عنها وفتح باب الغرفة فخرجت هرباً منه وحال خروجها من الحديقة رفقة الشاهد الثاني تقابلا مع الشاهد الثالث الذي استفهم من المتهم عن سبب إصطحابه.
جاء بأمر الإحالة أن المتهم خطف بالتحايل المجني عليهما سندس بأن أوهمها أنه أحد مأموري الضبط القضائي (ضابط شرطة) مُهدداً إياهما باتخاذ الإجراءات القانونية ضدها إذ لم تنصاع إلى أوامره، وقادها بذلك التحايل إلى مكان منعزل عن أعين المارة، قاصداً إبعادهما عن ذويهما والعاملين .
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
الحركة الوطنية: تصريحات الرئيس السيسي تكشف الحقائق وتؤكد موقف مصر تجاه فلسطين
أكد المهندس أسامة الشاهد، رئيس حزب الحركة الوطنية المصرية، أن تصريحات الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم بشأن الأوضاع في قطاع غزة، جاءت كاشفة وصريحة، وعبرت عن الموقف المصري الثابت والدور التاريخي الذي تضطلع به الدولة المصرية في دعم القضية الفلسطينية، والتخفيف من معاناة الشعب الفلسطيني، في مواجهة السياسات الإسرائيلية التي تستخدم الحصار والتجويع كسلاح عقاب جماعي، وسط صمت دولي مقلق وغير إنساني.
وشدد أسامة الشاهد، على أن مصر قيادة وشعبًا، لم تتوانَ منذ اللحظة الأولى لاندلاع الحرب على غزة، عن بذل كل ما بوسعها من جهود إنسانية وسياسية لإغاثة المدنيين الأبرياء.
وأشار إلى أن حديث الرئيس السيسي وضع النقاط فوق الحروف، وفضح ممارسات الاحتلال أمام العالم، مؤكدًا أن الدولة المصرية تتحرك بتوازن ومسؤولية، بالتنسيق مع كل الأطراف الدولية؛ لضمان تدفق المساعدات الإنسانية إلى داخل القطاع.
وأضاف رئيس حزب الحركة الوطنية، أن مصر ستبقى الحصن الداعم للحق الفلسطيني، ولن تتراجع عن دورها التاريخي والوسيط النزيه في السعي لوقف العدوان، ودفع جهود التهدئة، وإتمام صفقات تبادل الأسرى، مشددًا على أن القاهرة كانت وستظل فاعلًا رئيسيًا في أي تحرك دولي جاد لحماية الشعب الفلسطيني وإنهاء معاناته.
وأوضح الشاهد أن تصريحات الرئيس جاءت كذلك في توقيت حساس، حيث تسعى بعض الأطراف والجماعات المشبوهة لاستغلال مأساة غزة، والزج باسم مصر في حملات تشويه ممنهجة، هدفها ضرب الجهود المصرية الخالصة، وإرباك الموقف العربي الموحد.
وأكد أن هذه المحاولات البائسة لن تنجح، وأن مصر ستواصل تحمل مسؤولياتها الأخلاقية والإنسانية والقومية تجاه الشعب الفلسطيني وقضيته العادلة.