كفن واغماء.. كواليس لأول مرة في مقلب رامز جلال من الآخر
تاريخ النشر: 8th, April 2024 GMT
كواليس رامز جاب من الآخر.. السقا مدرب اكشن مع المذيعة
كواليس رامز جاب من الآخر.. ميدو مدمن مكسرات مع المذيعة
نعامة رامز تضرب كزبرة حتى الإغماء ورد فعل غيري من بيكا
كواليس جاب من الآخر.. رامز جلال شايل كفنة لصلح السقا وباسم سمرة
خصص الفنان رامز جلال، في برنامجه رامز جاب من الآخر، المذاع على قناة ام بي سي مصر، مساء اليوم الأحد، لعرض كواليس المقلب مع النجوم، والتي لم تعرض خلال الحلقات الماضية.
وخلال حلقة الكواليس، عرض رامز جلال لقطات من حلقة الفنان أحمد السقا، والتي ذهب فيها السقا لتدريب مذيعة البرنامج كيفية تنفيذ مشاهد الاكشن في الأعمال الفنية المختلفة.
و عرض رامز جلال، أيضا لقطات من حلقة اللاعب الدولي السابق أحمد حسام ميدو، والتي كانت قبل بداية المقلب، وشهدت تناول ميدو الكثير من المكسرات أثناء الجلوس مع مذيعة البرنامج.
وكشفت حلقة الكواليس، رامز جلال عن لقطات من حلقة مقلب مؤدي المهرجانات كزبرة ومؤدي المهرجانات حمو بيكا، والتي شهدت ضرب النعامة لمؤدي المهرجانات كزبرة من راسة، قبل أن يقع على الأرض متظاهر بالاغماء.
فيما لم يتحرك مؤدي المهرجانات حمو بيكا من مكانة من شدة هول الموقف، قبل أن يقوم كزبرة.
وخلال حلقة الكواليس، عرض رامز جلال لقطات من حلقة مقلب الفنان رامز جلال والفنان باسم سمرة، ومحاولة الصلح معهم، حيث دخل عليهم يحمل فوطة كأنها كفن له، في محاول للصلح معهم بعد أحداث المقلب.
وكشف برومو برنامج "رامز جاب من الآخر" الذى يقدمه رامز جلال عن قائمة النجوم والمشاهير الذين يقعون ضحايا فى البرنامج.
وظهر عدد من النجوم فى برومو برنامج "رامز جاب من الآخر"، من بينهم أحمد السقا، وباسم سمرة، ومحمد لطفي، وميرهان حسين، وأحمد حسام ميدو، وكزبرة، ونجلاء بدر، وسمية الخشاب، ومحمد شاهين، وباميلا الكيك، وعبد الناصر زيدان، ومحمد رياض، وحمادة هلال، وحسن شاكوش وطليقته، وحمدي الميرغني، وهدى المفتي، وأحمد مالك، وآيتن عامر، ومي عمر، ونسرين أمين، ويسرا اللوزي، وانتصار، وأحمد فهمي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: رامز رامز جلال احمد السقا الفنان احمد السقا الفنان باسم سمرة الفنان رامز الفنان رامز جلال حمادة هلال رامز جاب من الاخر عبد الناصر زيدان مؤدي المهرجانات كزبرة محمد رياض محمد شاهين محمد لطفي مهرجانات حمو بيكا مقلب الفنان رامز جلال مقلب رامز جلال مقلب رامز نجلاء بدر رامز جاب من الآخر رامز جلال
إقرأ أيضاً:
كيم جونغ أون.. الوجه الآخر للرئيس الأكثر غموضا في العالم
ويطرح هذا التناقض أسئلة محيرة حول حقيقة الرجل الذي تصفه وسائل الإعلام الغربية بالمجنون، والذي يهدد العالم بالسلاح النووي.
واستعرضت حلقة (2025/10/11) من برنامج "استغراب" التي يمكن متابعتها من (هذا) الرابط بعض العناوين الإعلامية الصاخبة، في محاولة لفهم شخصية كيم جونغ أون بعيدا عن الصور النمطية المتداولة.
يبدأ الغموض من أبسط التفاصيل، فحتى تاريخ ميلاده يظل لغزا محيرا، إذ تشير الرواية الرسمية الكورية إلى الثامن من يناير/كانون الثاني 1988، بينما تؤكد المصادر الأميركية على عام 1984.
ونشرت وكالة رويترز خبرا بعنوان: "احتمال دخول الرئيس الكوري عامه الـ40″، ما يلخص طبيعة الدولة السرية وصعوبة الوصول للمعلومات الموثوقة عنها.
ويمتد الغموض ليشمل طريقه نحو السلطة، إذ تسلم الحكم بالوراثة عام 2011، لكن ذلك لم يكن حتميا، فقد خسر أخوه الأكبر كيم جونغ نام شرعيته بمحاولته زيارة ديزني لاند باليابان بجواز مزور عام 2001، بينما فضّل الأخ الأوسط كيم جونغ تشول الموسيقى على السياسة.
وواجه توليه السلطة شكوكا واسعة حول قدرة شاب في الـ27 على قيادة دولة مرت بأزمات كبرى، لكن الإعداد المبكر كان حاسما، إذ ارتدى منذ طفولته زي الجنرالات وتلقى التحية من كبار الضباط.
وكشفت سياسته الخارجية تناقضات لافتة، إذ حاول جذب نجوم كرة السلة الأميركية قبل نجاحه مع دينيس رودمان، لكن خلف هذه الزيارات الودية كانت تجري إعدامات واسعة، ويشير معهد الأمن القومي الكوري الجنوبي إلى إعدام 140 ضابطا ومسؤولا وسجن أكثر من 200 شخص بين 2013 و2016.
وظل الملف النووي أولوية قصوى، إذ قاد 4 تجارب نووية بين 2013 و2017، ولكن رغم العداء مع كوريا الجنوبية وأميركا، حاول التقارب خلال الألعاب الأولمبية 2018، حين دخلت الكوريتان بعلم واحد.
محاولة فهم الحياة
وتتطلب محاولة فهم كوريا الشمالية النظر للحياة اليومية داخلها، إذ يعيش المواطنون حياة شبه روتينية تحت سيطرة كاملة من الدولة.
إعلانوتوفر الحكومة شققا لسكان العاصمة فقط، وتتوفر الهواتف والإنترنت تحت رقابة شديدة عبر شبكة "كوانغ ميونغ" المغلقة، كما تقدم الدولة خدمات شبه مجانية، فتكلفة المواصلات 6 سنتات أميركية، والتعليم مجاني وإلزامي.
وتوفر شهادات الهاربين نافذة مهمة على الواقع الداخلي، إذ هرب 34 ألف مواطن للجنوب حتى ديسمبر/كانون الأول 2023، ووصف ثاي يونغ هو، نائب السفير السابق في الأمم المتحدة، القرار بـ"اعتناق الحرية بدل العبودية".
وكشف استطلاع أجري على 3 آلاف لاجئ عام 2022 أن 22% هربوا بسبب الفقر والجوع، و23% بسبب القمع والاضطهاد.
وتثير قضية الإعدامات جدلا واسعا، إذ يوثق 318 موقع عمليات إعدام تجري داخل الدولة، لكن كثيرا من القصص تفتقر للأدلة القاطعة، ويبقى إعدام جانغ سونغ ثيك، زوج عمة الرئيس، ثابتا بتهمة الخيانة، لكن حالات أخرى تبقى بلا تأكيد.
والأغرب أن بعض "المعدومين" ظهروا أحياء لاحقا، مثل المغنية هيون سونغ وول والقائد العسكري ري يونغ جل.
وتبقى كوريا الشمالية لغزا معقدا بين رواية شعب منغلق وإعلام عالمي يرسم صورة دكتاتور دموي. وتتطلب الحقيقة تجاوز الانحياز الإعلامي والاعتراف بأن الواقع أكثر تعقيدا من الصورة النمطية السائدة.
Published On 12/10/202512/10/2025|آخر تحديث: 20:43 (توقيت مكة)آخر تحديث: 20:43 (توقيت مكة)انقر هنا للمشاركة على وسائل التواصل الاجتماعيshare2شارِكْ
facebooktwitterwhatsappcopylinkحفظ