تأهبوا واحذروا|العالم الهولندي يثير الجدل من جديد.. زلزال عنيف خلال عيد الفطر
تاريخ النشر: 8th, April 2024 GMT
أثار العالم الهولندي وخبير الزلازل فرانك هوغربيتس، جدلًا واسعًا عبر منصات التواصل الاجتماعي المختلفة، وذلك عقب نشر تغريدة جديدة مثيرة للجدل لتوقعه بوقوع زلزال في أيام عيد الفطر المبارك.
تأهبوا واحذرواونشر العالم الهولندي تغريدة جديدة، يحذر فيها من وقوع زلزال في الفترة بين 11 إلي 13 من أبريل الجاري، وذلك عبر حسابه الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي للتدوينات الصغيرة "إكس" تويتر سابقًا.
وكتب العالم الهولندي وخبير الزلازل فرانك هوغربيتس: "كونوا في حالة تأهب إضافي من 11 إلي 13 أبريل تقريبًا"، وجاء ذلك تعليقًا على تغريدة أخرى جاء فيها تحذير من احتمالية وقوع زلزال قوي.
وجاء في التغريدة الذي أعاد خبير الزلازل فرانك هوغربيتس تغريدها: "تحذير: احتمالية زلزال كبيرة.. يمكن أن يؤدي التقارب القريب لأربعة ارتباطات كوكبية من 9 إلى 11 أبريل إلى نشاط زلزالي كبير يقع تقريبا من 11 إلى 13 أبريل".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: العالم الهولندي خبير الزلازل الزلازل فرانك هوغربيتس زلزال عيد الفطر توابع زلزال العالم الهولندی فرانک هوغربیتس
إقرأ أيضاً:
بين متطلبات العمل وضرورات الأسرة: تقليص عطلة العيد يثير الجدل
بقلم شعيب متوكل.
شهد المواطنون هذا العام تقليصًا غير معتاد في عطلة عيد الأضحى، الأمر الذي أثار استياءً واسعًا، خصوصًا في صفوف الموظفين والعمال الذين لم يتمكنوا من السفر والالتحاق بعائلاتهم للاحتفال بالمناسبة كما جرت العادة.
لطالما كانت عطلة العيد فرصة للتلاقي وصلة الرحم، لكن الاكتفاء بيوم أو يومين جعل التنقل شبه مستحيل، خاصة بالنسبة للمقيمين في مناطق بعيدة أو العاملين في مدن أخرى. وقد انعكس ذلك على الأجواء العامة، حيث غابت مظاهر العيد الحقيقية، وانحصر الاحتفال في شكله الرمزي، ما ولّد شعورًا بالغربة والانفصال عن العائلة.
هذا التقليص يطرح تساؤلات حول ما إذا كان إجراءً استثنائيًا ظرفيًا أم بداية نهج جديد في التعامل مع العطل الدينية. ففي مجتمع تقوم فيه المناسبات الدينية على لمّ الشمل وتقوية الروابط الاجتماعية، لا تبدو مثل هذه القرارات إدارية بحتة، بل ذات أثر عميق على النسيج الاجتماعي والمعنوي للأفراد.
الاحتفال بالعيد لا يقتصر على أداء الشعائر، بل يشمل أبعادًا عائلية وإنسانية لا يجوز تجاهلها، وهو ما يستدعي إعادة نظر متزنة تراعي التوازن بين مقتضيات العمل وخصوصية المناسبات الدينية.