رحيمي: أنا في صحة جيدة ونتائج الفحوصات مطمئنة
تاريخ النشر: 8th, April 2024 GMT
تعرض الدولي المغربي سفيان رحمي لإصابة قوية خلال المباراة التي جمعت الأحد فريقه العين الإماراتي بالنصر في الدوري المحلي.
ونقل رحيمي على وجه السرعة إلى المستشفى بعد الإصابة التي تعرض لها وتسببت له في حالة إغماء.
وأكد رحيمي في تدوينة له على حسابه الرسمي من داخل المستشفى أنه بصحة جيدة والفحوصات التي أجراها جاءت مطمئنة.
وانهزم فريق العين الإماراتي بثلاثة أهداف مقابل هدف على يد النصر، ويواصل بذلك مسلسل النتائج السلبية.
المصدر: مراكش الان
إقرأ أيضاً:
دعاء رد العين نقلا عن النبي.. يحمي من الحسد والشر
الحسد من الأمور التي يخشاها الكثير من الناس، فيؤمنون بأن العين قد تُحدث ضررًا للشخص أو ماله أو أولاده، ويلعب دعاء رد العين دورًا مهما في تقاليد الحماية والوقاية، لذا يقدم الأزهر الشريف ودار الإفتاء المصرية إرشادات واضحة حول كيفية التعامل مع العين والحسد، مشددين على أهمية اللجوء إلى الأدعية والأذكار المشروعة في الإسلام كوسيلة للحماية، وقد ورد في السنة النبوية الشريفة مجموعة من الأدعية والأذكار التي يُنصح بها لرد العين والحسد.
الأدعية والأذكار لرد العينمن الأدعية التي نصح بها النبي محمد صلى الله عليه وسلم لرد العين والحسد، ما يلي:
- قراءة المعوذتين «سورتي الفلق والناس» قال النبي صلى الله عليه وسلم: «اقرأوا المعوذتين، فإنهما تكفيان من كل شيء».
- آية الكرسي «البقرة: 255»: تُعتبر من أقوى آيات القرآن الكريم في الحماية من الشرور.
- الدعاء بما ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم: «أعوذ بكلمات الله التامات من شر ما خلق". - "باسم الله أرقيك، من كل شيء يؤذيك، من شر كل نفس أو عين حاسد، الله يشفيك، باسم الله أرقيك».
توجيهات الأزهر الشريفأكد الأزهر الشريف على ضرورة الاعتماد على الأدعية النبوية الصحيحة والثابتة، والتوكل على الله في كل الأمور، كما حذر من اللجوء إلى الممارسات غير الشرعية أو الخرافات التي لا أصل لها في الدين، وذكر الأزهر أن قراءة القرآن الكريم والأذكار اليومية تحفظ المسلم وتقيه من كل شر.
إرشادات دار الإفتاء المصريةأشارت دار الإفتاء المصرية إلى أهمية اليقين في أن الله هو الحافظ، وأن هذه الأدعية تُستخدم كوسيلة لتحقيق السكينة والطمأنينة، كما نصحت بتعليم هذه الأدعية للأطفال منذ الصغر لتكون جزءًا من حياتهم اليومية.
نصائح عمليةمن النصائح العملية التي تقدمها المؤسسات الدينية:
- المحافظة على الصلوات الخمس وأداء النوافل.
- الالتزام بقراءة الأذكار صباحًا ومساءً.
- تجنب التفاخر والتباهي الزائد أمام الآخرين، ما قد يثير الحسد.
- الإحسان إلى الآخرين والدعاء لهم بالخير، إذ أن دعاء المسلم لأخيه في ظهر الغيب مستجاب.