يورونيوز : واشنطن تستعد لإعلان مساعدة عسكرية جديدة لتايوان
تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد واشنطن تستعد لإعلان مساعدة عسكرية جديدة لتايوان، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي تبيع الولايات المتحدة معدات عسكرية لتايوان منذ سنوات، لكن المساعدات الجديدة ستأتي مباشر ة من المخزونات الأمريكية الحالية، على غرار ما تفعله .، والان مشاهدة التفاصيل.
واشنطن تستعد لإعلان مساعدة عسكرية جديدة لتايوانتبيع الولايات المتحدة معدات عسكرية لتايوان منذ سنوات، لكن المساعدات الجديدة ستأتي مباشرة من المخزونات الأمريكية الحالية، على غرار ما تفعله واشنطن مع أوكرانيا منذ بداية الحرب في شباط/فبراير 2022.
تضع الولايات المتحدة اللمسات الأخيرة على مساعدة عسكرية جديدة لتايوان قد يُعلن عنها الجمعة، ما من شأنه إغضاب بكين في فترة تشهد إعادة إطلاق للحوار بين البلدين، على ما قال مسؤول أمريكي طلب عدم كشف هويته.
وقال المسؤول إن المساعدات العسكرية الجديدة التي تبلغ قيمتها حوالى 340 مليون دولار، ستشمل أنظمة مراقبة واستطلاع وذخيرة وقطع غيار ومعدات عسكرية متنوعة.
تبيع الولايات المتحدة معدات عسكرية لتايوان منذ سنوات، لكن المساعدات الجديدة ستأتي مباشرة من المخزونات الأمريكية الحالية، على غرار ما تفعله واشنطن مع أوكرانيا منذ بداية الحرب في شباط/فبراير 2022.
وقال وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن في منتصف أيار/مايو إن واشنطن تدرس إعطاء مساعدة من هذا النوع إلى تايوان من المخزونات الأمريكية، معرباً عن أمله في إصدار "إعلان قريباً" في هذا الاتجاه.
وبحسب قانون أقره الكونغرس، يُسمح بسحب ما يصل إلى مليار دولار من مخزونات الولايات المتحدة لتجهيز الجزيرة المتمتعة بالحكم الذاتي، بهدف معلن هو ثني الصين عن أي رغبة توسعية.
وفي حال تأكيد هذه المساعدة، فإن الإعلان سيأتي على وقع حوار متجدد بين الولايات المتحدة والصين، بعد سلسلة زيارات قام بها مسؤولون أمريكيون رفيعو المستوى إلى بكين، بينهم وزير الخارجية أنتوني بلينكن، وأخيراً، وزيرة الخزانة جانيت يلين والمبعوث الأمريكي الخاص للمناخ جون كيري.
تعتبر بكين تايوان، الجزيرة التي يبلغ عدد سكانها 23 مليون نسمة، مقاطعة لم تنجح بعد في ضمها إلى أراضيها منذ نهاية الحرب الأهلية الصينية في عام 1949. ومع ذلك، فإن الصين، التي تقول إنها تفضّل إعادة التوحيد السلمي مع تايوان، لا تستبعد استخدام القوة لتحقيق ذلك.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل واشنطن تستعد لإعلان مساعدة عسكرية جديدة لتايوان وتم نقلها من يورونيوز نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: مباشر ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
أمريكا تستعد لمصادرة مزيد من السفن التي تنقل النفط الفنزويلي
قال البيت الأبيض، إن وزارة العدل الأمريكية (أمريكا) وافقت على مصادرة ناقلة النفط قبالة فنزويلا، وأضاف سنصادر النفط والسفينة سترسو في ميناء أمريكي.
وأشارت وكالة "رويترز" إلى أن أميركا تستعد لمصادرة مزيد من السفن التي تنقل النفط الفنزويلي.
وفرضت الولايات المتحدة عقوبات جديدة على ثلاثة من أبناء شقيق الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو، واستهدفت أيضاً شركات عدة تتولى نقل النفط الفنزويلي، بحسب ما أكد مسؤول في وزارة الخزانة الأمريكية.
وقامت القوات الأمريكية باعتراض ومصادرة ناقلة نفط خاضعة للعقوبات قبالة السواحل الفنزويلية، في خطوة تمثل تصعيداً كبيراً في التوترات بين واشنطن وكاراكاس.
وقد تعقّد هذه المصادرة من قدرة فنزويلا على تصدير نفطها، إذ من المرجح أن تتردد شركات الشحن الأخرى في تحميل شحناتها، وتُصدِّر فنزويلا معظم نفطها إلى الصين، عادة عبر وسطاء وبخصومات كبيرة نتيجة مخاطر العقوبات الأمريكية.
وأظهرت بيانات شحن أن أكثر من 30 ناقلة نفط خاضعة للعقوبات الأميركية تعمل في فنزويلا قد تواجه إجراءات عقابية من واشنطن.
أول عملية احتجاز لشحنة نفط من فنزويلا التي تخضع لعقوبات أمريكية منذ عام 2019
وكان الاحتجاز، الذي أعلن عنه الرئيس دونالد ترامب أمس الأربعاء، أول عملية احتجاز لشحنة نفط من فنزويلا التي تخضع لعقوبات أمريكية منذ عام 2019، وأول إجراء معروف لإدارة ترامب ضد ناقلة نفط مرتبطة بفنزويلا منذ أن أمر بحشد عسكري ضخم في المنطقة، بحسب الاسواق العربية.
وقالت مصادر ملاحية إن الإجراء الأميركي، الذي يأتي في وقت يكثف فيه ترامب الضغط على حكومة الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو، وضع الكثير من مالكي السفن والمشغلين ووكالات الشحن في حالة تأهب، إذ يعيدون النظر فيما إذا كانوا سيبحرون من المياه الفنزويلية في الأيام المقبلة كما هو مخطط له.