مسلسل بقينا اتنين الحلقة 15 والأخيرة.. أدهم يذهب إلى ياسمين لمصالحتها
تاريخ النشر: 10th, April 2024 GMT
جاء سيف خطيب ابنة أدهم (شريف منير) وأخبره أن طليقته ياسمين (رانيا يوسف) عقدت صفقة تبادل بينها وبين ابن خالتها زين، لتتنازل له عن نصيبها في الشركة، ويتنازل لها هو عن نصيبه في الشركة التي يمتلكها في أوروبا، وهو ما أصاب أدهم بالحيرة رغم مكابرته عن مصالحة ياسمين، وذلك ضمن أحداث الحلقة 15 والأخيرة من مسلسل بقينا اتنين.
كان أدهم في ذلك الوقت جالسا بصحبة صديقه ياسر، والذي أقنعه بأن يذهب إلى زوجته ويصالحها قبل أن تسافر ويخسر كل شيء بما في ذلك أبنائه الذي لن يتحملوا العيش بدونها، وبعد كثير تفكير وضغط من ياسر اقتنع أدهم باقتراح صديقه وقرر الذهاب إلى طليقته لمراجعتها.
كانت ياسمين في تلك الأثناء تجلس بصحبة ابنة خالتها زين، ليخططان معا صفقة التبادل، ليستغل زين الفرصة ويخبر ياسمين برغبته في الزواج منها، ولكن ياسمين تتصدى له وتخبره بأن أمور العمل ليس لها علاقة بأمور العاطفة والزواج، وليس معنى أنها عقدت صفقة مع بأنها ستتزوجه، ورفضت بشكل قاطع هذا المطلب من ابن خالتها.
أدهم يصالح ياسمينأما أدهم فقد دخل في هذه اللحظات التي أنهت فيها ياسمين حديثها مع زين، ليجن جنون أدهم عليه موبخا إياه على وجوده في بيته، ولكنه يلومه على كل ما فعله مع ياسمين ثم من هجر وطلاق ثم يخرج من عنده لا يلوي على شيء، وهنا جاء دور أدهم ليصارح ياسمين بحبه لها وأنه يريد الرجوع إليها مرة أخرى، ولكنها تقول لها إنه قد جاء متأخرا جدا، وتتركه وتمضي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مسلسل بقينا اتنين بقينا اتنين مسلسل شريف منير مسلسل بقينا اتنين الحلقة 15 والأخيرة
إقرأ أيضاً:
ترامب يحذر طهران من “هجمات قادمة أكثر وحشية” ويدعوها لـ”إبرام اتفاق قبل أن يذهب كل شيء
#سواليف
حذر الرئيس الأمريكي دونالد #ترامب اليوم الجمعة #إيران “من #هجمات أكثر #وحشية من #إسرائيل”، وحثها على إبرام #اتفاق بشأن برنامجها النووي وقال إن الوقت لا يزال متاحا أمام #طهران لمنع مزيد من #الصراع مع إسرائيل.
وقال ترامب على منصة تروث سوشيال (المملوكة له): “لقد منحت إيران فرصة تلو الأخرى لإبرام صفقة. قلت لهم، بأقوى العبارات، “افعلوا ذلك فحسب”، لكن مهما حاولوا، ومهما اقتربوا، لم يتمكنوا من ذلك”.
وفي إشارة واضحة لأن إسرائيل استعملت أسلحة أمريكية أضاف: ” قلت لهم إن الأمر سيكون أسوأ بكثير مما يعرفونه أو يتوقعونه أو يُقال لهم، وأن الولايات المتحدة تُصنّع أفضل وأخطر المعدات العسكرية في العالم، بلا منازع، وأن إسرائيل تمتلك الكثير منها، وسيأتي المزيد – وهم يعرفون كيف يستخدمونها”.
مقالات ذات صلةوذهب ترامب للقول ” تحدث (ما وصفهم) ببعض المتشددين الإيرانيين بشجاعة، لكنهم لم يكونوا يعلمون ما سيحدث. لقد ماتوا جميعًا الآن، وسيزداد الأمر سوءًا! لقد شهدنا بالفعل موتًا ودمارًا هائلين، لكن لا يزال هناك وقت لإنهاء هذه المذبحة، مع هجمات مُخطط لها مسبقًا ستكون أكثر وحشية”.
وختم ترامب منشوره بالقول “يجب على إيران إبرام صفقة، قبل أن يضيع كل شيء، وإنقاذ ما كانت تُعرف سابقًا بالإمبراطورية الإيرانية. لا مزيد من الموت، لا مزيد من الدمار، فقط افعلوا ذلك، قبل فوات الأوان. بارك الله فيكم جميعًا!”.
وشنت إسرائيل هجمات على إيران فجر اليوم الجمعة وقالت إنها استهدفت منشآت نووية ومصانع صواريخ باليستية وقادة عسكريين في بداية عملية لمنع طهران من صنع سلاح نووي.
ويتكوف “ما زال يعتزم المشاركة في المحادثات مع إيران بمسقط”
وعلى صعيد متصل قالت صحيفة “نيويورك تايمز” الأمريكية إن المبعوث الأمريكي إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف، لا يزال يعتزم المشاركة في المباحثات النووية بين إيران والولايات المتحدة المقررة في العاصمة العمانية مسقط في 15 يونيو/حزيران الجاري.
ونقلت الصحيفة، الجمعة، ادعاءات مسؤول مطلع على المباحثات النووية فضَّل عدم الكشف عن هويته.
وادعى المسؤول أن المبعوث الأمريكي ويتكوف “ما زال” يعتزم المشاركة في الاجتماع بمسقط.
من ناحية أخرى، أعلنت إيران أنها علّقت المفاوضات النووية مع الولايات المتحدة بعد العدوان الإسرائيلي.
في حين قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بعد الهجوم الإسرائيلي في تصريحات عبر الهاتف لقناة “فوكس نيوز”: “إيران لا تستطيع امتلاك قنبلة نووية، ونأمل أن تعود إلى طاولة المفاوضات”.
وأضاف قائلا: “سنرى ما سيحدث، ثمة بعض الشخصيات القيادية (الإيرانية) لن تعود” في إشارة إلى أنهم قتلوا بالضربات الإسرائيلية.
وفجر الجمعة بدأت إسرائيل هجوما واسعا على إيران أطلقت عليه اسم “الأسد الصاعد”، قصفت خلاله أهدافا نووية بمناطق مختلفة واغتالت قادة عسكريين وعلماء.
وقال الجيش الإسرائيلي في بيان، إنه “أطلق وبتوجيهات من المستوى السياسي هجوما استباقيا دقيقا ومتكاملا لضرب البرنامج النووي الإيراني”.
وأضاف: “استكملت عشرات الطائرات الحربية قبل قليل الضربة الافتتاحية التي طالت عشرات الأهداف العسكرية التابعة للنظام الإيراني ومن بينها أهداف نووية في مناطق مختلفة من إيران”.
بالمقابل، توعد المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي – برسالة وجهها إلى شعبه – إسرائيل، بـ”عقاب صارم”، ردا على الهجمات.
وتتهم الولايات المتحدة وحليفتها إسرائيل ودول أخرى، إيران بالسعي إلى إنتاج أسلحة نووية، بينما تقول طهران إن برنامجها مصمم لأغراض سلمية، بما في ذلك توليد الكهرباء.
وتعد إسرائيل الدولة الوحيد في المنطقة التي تمتلك ترسانة نووية، وهي غير خاضعة لرقابة دولية.