عقوبات رادعة تنتظر هؤلاء التجار بسبب الفسيخ والرنجة في العيد
تاريخ النشر: 10th, April 2024 GMT
ينتظر أصحاب محلات بيع الرنجة والفسيخ عيد الفطر من كل عام، حيث يٌقبل عدد كبير من المصريين على هذه المحلات في عادة سنوية مستمرة، وفي المقابل يستغل بعض التجار هذه المناسبة لبيع منتجات فاسدة ومغشوشة، متناسين عقوبة هذه الجريمة في القانون.
يقبل عدد كبير من المواطنين على محلات الرنجة والفسيخ، خلال عيد الفطر المبارك، وهو ما يقابله بعض التجار بارتكاب المخالفات وبيع منتجات فاسدة ومغشوشة وهو ما عاقب عليه القانون.
نص قانون الغش والتدليس رقم 48 لسنة 1941 المعدل بالقانون رقم 281 لسنة 1994، على أن يعاقب بالحبس مدة لا تقل عن سنة ولا تجاوز 5 سنوات، وغرامة مالية لا تقل عن 10 آلاف جنيه ولا تجاوز 30 ألف جنيه، مَن غَش السلع الغذائية المتداولة بصورة تؤدي إلى ضرر في صحة الإنسان.
تطبق العقوبة على كل من غش أو شرع في أن يغش شيئًا من أغذية الإنسان أو الحيوان، أو المنتجات الصناعية أو الطبيعية المعدة للبيت، كما في حال طرح أو عرض أي من هذه المنتجات المغشوشة أو الفاسدة أو منتهى تاريخ صلاحيتها، ويكون التاجر على علم بذلك.
قانون العقوباتوتصدى قانون العقوبات لجريمة غش الأغذية ، حيث نص قانون العقوبات على الحبس لمدة لا تقل عن سنة ولا تزيد على 5 سنوات، أو غرامة لا تقل عن 10 آلاف جنيه، ولا تزيد عن 30 ألف جنيه، لكل من غش أو شرع فى غش أغذية إنسان أو حيوان، أو كانت فاسدة وغير صالحة.
ويتضمن القانون فى مادته 116، على أنه يعاقب بالحبس مدة لا تقل عن سنة ولا تزيد عن 5 أو بغرامة لا تقل عن 10 آلاف، ولا تزيد عن 30 ألف جنيه، كل من حاز عن طريق الشراء، سلعة مدعمة لغير الاستعمال الشخصى، أو إعادة بيعها وخلطها بمواد أخرى بقصد الإتجار.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الرنجة الفسيخ عيد الفطر منتجات فاسدة قانون الغش والتدليس قانون الغش لا تقل عن ولا تزید
إقرأ أيضاً:
إجلاء آلاف الأشخاص في مقاطعة مانيتوبا الكندية بسبب حرائق الغابات
أعلنت السلطات الكندية، عن إجلاء نحو 21 ألف شخص بسبب حرائق الغابات المستعرة، في واحدة من أكبر عمليات الإجلاء بتاريخ مقاطعة مانيتوبا.
وقالت الوزيرة المكلفة بتدبير الطوارئ، ليزا نايلور، إن العدد الحقيقي للنازحين قد يكون أعلى، إذ يشمل الرقم فقط المسجلين لدى الصليب الأحمر، مؤكدة أن الآلاف ما زالوا في حاجة للمساعدة.
ولفتت إلى أن الحكومة تعمل بالتعاون مع شركائها لتوفير سكن ملائم يلبي الاحتياجات الطبية والعائلية، مع توقعات بزيادة الطلب على الفنادق خلال موسم الحرائق.
ووفقًا لبيانات المقاطعة، لا تزال 28 بؤرة حريق نشطة، منها 10 خارج نطاق السيطرة.