7 نصائح لضبط النوم بعد نهاية شهر رمضان.. تحميك من الغيبوبة الجماعية
تاريخ النشر: 11th, April 2024 GMT
مع نهاية شهر رمضان وحلول إجازة عيد الفطر، يجد البعض صعوبة كبيرة في ضبط النوم نتيجة لاختلال الساعة البيولوجية، إلى جانب الإكثار من تناول الأطعمة والحلويات التي تؤدي إلى حدوث الغيبوبة الجماعية بالنسبة لكثيرين، وهي عبارة عن الإصابة بالخمول والرغبة في النوم خلال ساعات النهار، ولتجنب الإصابة بالغيبوبة الجماعية ولضبط النوم، نستعرض عدة نصائح يجب الانتباه لها خلال الاستمتاع بقضاء إجازة عيد الفطر المبارك.
يحدث اختلال الساعة البيولوجية نتيجة لاختلاف مواعيد النوم في الليل والنهار بين فترة وأخرى، وهو ما يعاني منه كثيرون الآن؛ فبعد أن كانوا يضطرون إلى السهر أو الاستيقاظ فجرًا لتناول وجبة السحور، عادوا الآن لحياتهم الطبيعية، ما أدى إلى الشعور بصعوبة في ضبط ساعات النوم.
وبحسب ما ورد في موقع «BBC»، فإن هناك عدة نصائح يجب الانتباه لها خلال الاستمتاع بقضاء إجازة عيد الفطر المبارك، لضبط النوم والهروب من الخمول والكسل والإرهاق خلال ساعات النهار، منها:
تجنب تناول الكافيين قبل النوم بـ4-6 ساعات. تجنب تناول وجبات كبيرة أو دسمة قبل النوم بـ3 ساعات. مارس الرياضة بانتظام، لكن تجنب ممارستها قبل النوم مباشرة. خذ حمامًا دافئًا قبل النوم. قلل من تناول السكريات والحلويات. اقرأ كتابًا أو استمع إلى موسيقى هادئة قبل النوم. استخدم تقنيات الاسترخاء مثل التنفس العميق أو التأمل لمساعدتك على النوم. إذا لم تتمكن من النوم بعد 20 دقيقة، فقم من السرير ومارس نشاطًا مريحًا حتى تشعر بالنعاس. تجنب استخدام الأجهزة الإلكترونية قبل النوم.وحول تعريف الغيبوبة الجماعية، فقد نقل موقع «Women’s Health»، عن الطبيبة النفسية دوروثي بروك، أن الغيبوبة الجماعية هي الإصابة بالخمول والكسل والرغبة في النوم، ويرجع زيادة حدوثها في الأعياد إلى زيادة ساعات السهر في الوقت الذي يسبق العيد، بعكس طبيعتهم اليومية في النوم مبكرًا للاستيقاظ للعمل، ويتسبب هذا السهر في حدوث اضطرابات في الساعة البيولوجية عند الأغلبية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: شهر رمضان إجازة عيد الفطر عيد الفطر 2024 الساعة البیولوجیة قبل النوم
إقرأ أيضاً:
“قانون إعلام” بدلاً من “قانون صحافة” .. المروح: ورشة قانون الصحافة والمطبوعات لضبط النشاط الإعلامي
أكد الأستاذ العبيد أحمد مروح، الخبير الإعلامي، أن الورشة المنعقدة حاليًا لمناقشة مقترحات تعديل قانون الصحافة والمطبوعات الصحفية لسنة 2009، تُعد خطوة تمهيدية نحو تنظيم وتطوير وضبط النشاط الإعلامي من خلال الأطر التشريعية، مع التركيز على القانون الحالي.وأوضح مروح في تصريح لـ(سونا) أن الأوراق المقدمة خلال الورشة تكاملت في تشخيص الواقع الراهن، ومقارنة التجربة السودانية بتجارب دول أخرى، مع تسليط الضوء على المحددات العامة المرتبطة بحرية الصحافة، وقضايا الأمن القومي، وسلامة المجتمع وأضاف أن هذه الأوراق رسمت الإطار العام للتشريع الإعلامي المرتقب.وأشار إلى أن الاتجاه الغالب في النقاشات يذهب نحو ضرورة إصدار قانون جديد بدلًا من الاكتفاء بتعديل القانون الحالي، لافتًا إلى الحاجة إلى “قانون إعلام” بدلاً من “قانون صحافة”، وذلك لمواكبة التطورات التكنولوجية وظروف الحرب، التي أدت إلى تراجع الصحافة الورقية في السودان، وحتمت دمج المحتوى المكتوب والمسموع والمرئي في وسيط واحد.وأكد مروح أن الحديث اليوم لم يعد عن الصحافة بمفهومها التقليدي، بل عن الإعلام كمنظومة شاملة، موضحًا أن الورشة كشفت عن وجود فراغ تشريعي واسع في هذا المجال يستوجب المعالجة.سونا إنضم لقناة النيلين على واتساب