حكاية شجرة البامبوزيا وانتشارها في أغلب القرى بالوادى الجديد.. صور
تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن حكاية شجرة البامبوزيا وانتشارها في أغلب القرى بالوادى الجديد صور، اشتهرت بحب الأطفال والكبار لثمارها اللذيذة والتى يسهل هضمها حيث تؤكل نيئة أو تستخدم في العصير، ويمكن حفظها كمربى، وهي تحتوي على نسبة عالية من .،بحسب ما نشر اليوم السابع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات حكاية شجرة البامبوزيا وانتشارها في أغلب القرى بالوادى الجديد.
اشتهرت بحب الأطفال والكبار لثمارها اللذيذة والتى يسهل هضمها حيث تؤكل نيئة أو تستخدم في العصير، ويمكن حفظها كمربى، وهي تحتوي على نسبة عالية من الفيتامينات أ و ج وبها أجزاء كثيرة من النبات لها إستخدامات طبية حيث تستخدم الأوراق واللحاء فى علاج الإسهال والدوسنتاريا ولخفض ضغط الدم وعلاج نزيف اللثة، وأمراض الجهاز الهضمي والحمى كما أن اللحاء، والزهور والفواكه والبذور فعالة في علاج مرضى السكري وغيرها من الأمراض والمشهورة باسم شجرة البامبوزيا (الأمبوزيا) واحات الوادي الجديد لأول مرة سنة 1951 على يد ابن قرية القلمون "يوسف الزيتوني" - وفقاً لرواية نحل شقيقته الشيخ عبدالسلام محمد باشا حيث كان الزيتونى كان يعمل بأحد قصور الملك فاروق بالقاهرة، وأتى ببذور الأمبوزيا معه إلى القلمون في زيارته لها قبل ثورة يوليو 1952 بعام واحد فقط وزرع يوسف بذور الأمبوزيا في أرض شقيقه سنوسي بمنطقة "بئر عين النصراني" الملاصقة لـ عين الرخا بين القلمون وعين القضا.
وبعد مرور حوالي 4 سنوات، جاء الحاج يوسف الزيتوني من القاهرة، ليزور أهله في القلمون، وسأل عن البذور التي غرسها في أرض "عين النصراني" فقالوا له إنها أصبحت شجرة وتثمر ولكنهم يلقوا ثمارها للاغنام، فضحك يوسف وشرح لهم كيف يأكل من ثمار شجرة الأمبوزيا، وسط دهشة الفلاحين، الذين تحسسوا الثمرة، ثم وضعوها في أفواههم لأول مرة، فوجدوها أحلى من كل الثمار التي أكلوها في حياتهم.
ومنذ ذلك اليوم بدأت زراعة الأمبوزيا في "عين القضا" من بذور الشجرة التي أثمرت في عين النصراني ثم انتقلت البذور لقرية القلمون وتنتشر بعد ذلك في أنحاء محافظة الوادي الجديد والمحافظات المجاورة لها وهى شجرة سريعة النمو يصل ارتفاعها 12- 30م ويمكن أن تعيش حتى 40 عاما" وتنتشر في دول أفريقيا الاستوائية الشرقية والصين والهند وماليزيا وأندونيسيا والأوراق خضراء سميكة وناعمة الملمس والأزهار: كريمي أبيض إلى وردي والثمار تتحول من اللون الأخضر إلى الأرجواني إلى الأسود عند تمام النضج و ساق الشجرة قوي ومقاوم للماء و تزهر من مايو إلى أغسطس، والثمار يمكن جمعها في نوفمبر- ديسمبر.
البامبوزيا (1) البامبوزيا (2) البامبوزيا (3) شجر البامبوزيا (1) شجر البامبوزيا (2) شجر البامبوزيا (3)185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل حكاية شجرة البامبوزيا وانتشارها في أغلب القرى بالوادى الجديد.. صور وتم نقلها من اليوم السابع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
محافظ الغربية يوجّه بتكثيف الأعمال لرفع آثار الأمطار
تابع اللواء أشرف الجندي، محافظ الغربية، صباح اليوم من داخل مركز السيطرة بالشبكة الوطنية للطوارئ والسلامة العامة بديوان عام المحافظة، أعمال رفع نواتج الأمطار والتأكد من انسيابية الحركة بالشوارع والميادين الرئيسية والفرعية بمراكز وقرى طنطا والسنطة وزفتى، وذلك من خلال الاتصال المرئي والمسموع مع غرف العمليات والفرق الميدانية المنتشرة بكافة مدن وقرى المحافظة، في إطار استمرار جهود محافظة الغربية للتعامل مع موجة الأمطار المفاجئة التي شهدتها عدد من المناطق خلال الساعات الماضية.
وأكد محافظ الغربية أن الجهود الجارية اليوم تأتي استكمالًا مباشرًا للجولة الميدانية الواسعة التي قام بها مساء أمس، والتي امتدت لأكثر من ست ساعات متواصلة حتى ساعات متأخرة من الليل، لمتابعة أعمال الشفط ورفع التراكمات في عدد من القرى والمدن، مشيرًا إلى أن التحرك الميداني السريع والتنسيق الكامل بين كافة الجهات ساهم في احتواء الموقف خلال وقت قياسي.
وأضاف اللواء الجندي أن غرفة العمليات المركزية تواصل العمل بكامل طاقتها، وأنه يتابع بنفسه الموقف في كل المواقع، خاصة القرى والمناطق ذات الكثافة، مشددًا على أن التعليمات واضحة باستمرار الانتشار الكامل للمعدات والفرق الفنية، وعدم مغادرة أي موقع إلا بعد التأكد من رفع نواتج الأمطار بشكل كامل.
وأشار المحافظ إلى أن “العمل لا يتوقف عند توقف سقوط الأمطار، بل يستمر حتى تعود الطرق والشوارع إلى كامل كفاءتها”، مؤكدًا أن متابعة اليوم تستهدف غلق أية ملفات متبقية من آثار الطقس، خاصة في القرى التي قد تتطلب تدخلًا إضافيًا بسبب طبيعتها الجغرافية.
كما أكد محافظ الغربية أن التقارير الميدانية تشير إلى تقدم ملحوظ في الأعمال، وأن هناك تواصلًا مباشرًا مع رؤساء المدن ومسؤولي شركة مياه الشرب والصرف الصحي لمراجعة أية نقاط لا تزال قيد المعالجة، مشيدًا بروح الالتزام العالية التي تبديها فرق العمل في مختلف المواقع.
واختتم المحافظ تصريحه بالتأكيد على أن المحافظة تتحرك وفق منظومة متكاملة تقوم على سرعة التحرك، والرصد اللحظي، والاستجابة الفورية، موضحًا أن ما تحقق على الأرض يعكس مدى الجاهزية والالتزام بخدمة المواطن، وأن الأولوية تظل دائمًا لتأمين حياة المواطنين واستقرار الحركة اليومية في كل موقع من أرض الغربية.