موعد تطبيق التوقيت الصيفي.. استعدوا لتقديم الساعة 60 دقيقة
تاريخ النشر: 11th, April 2024 GMT
التوقيت الصيفي.. ترتفع معدلات البحث من قبل الكثير من المواطنين عن موعد تطبيق التوقيت الصيفي، وذلك بالتزامن مع بداية فصل الربيع، واقتراب موعد انتهاء التوقيت الشتوي.
ويقدم موقع " الأسبوع" للمتابعين والقراء موعد تطبيق التوقيت الصيفي في مصر خلال التقرير التالي:
ويتم تطبيق التوقيت الصيفي اعتبارًا من يوم الجمعة الأخيرة من شهر أبريل الموافق 26 إبريل 2024، وحتى نهاية يوم الخميس الأخير من شهر أكتوبر الموافق 28 أكتوبر 2024، ووفقًا للقانون الصادر مؤخرًا في شأن إقرار نظام التوقيت الصيفي، تكون الساعة القانونية في مصر هي الساعة بحسب التوقيت المتبع مقدمة بمقدار ستين دقيقة.
والجدير بالذكر أن، الحكومة طبقت العمل بالتوقيت الصيفى فى مصر بعد 7 سنوات من إلغائه، وتم تطبيقه خلال الجمعة الأخيرة من شهر أبريل للعام الماضي 2023، وتقوم آلية التوقيت الصيفي على تقديم الساعة 60 دقيقة وفقا لبيانات مجلس الوزراء، وجاء إقرار العمل بـ التوقيت الصيفي محاولة من الحكومة لترشيد استهلاك مصادر الطاقة المختلفة، مثل الكهرباء والبنزين والسولار والغاز.
أما عن كيفية ضبط التوقيت الصيفي في مصر 2024 على الكمبيوتر وأجهزة المحمول، فيمكن تغيير الساعة عن طريق الخطوات التالية:
افتح الساعة على جاهز الكمبيوتر أو اللاب.
اضغط على «change time and date».
تقديم الساعة 60 دقيقة عند الساعة 12:00 ليلًا إلى الساعة 1:00 صباحًا، وفقًا لـ التوقيت الصيفي في مصر 2024.
الرئيس السيسى يصدق على تقرير نظام التوقيت الصيفىيذكر أن، صدق الرئيس عبد الفتاح السيسى، في 16 إبريل 2023 على القانون رقم 34 لسنة 2023، فى شأن تقرير نظام التوقيت الصيفى.
اقرأ أيضاًموعد تطبيق التوقيت الصيفي.. الساعة هتتقدم 60 دقيقة
استعد لتقديم الساعة 60 دقيقة.. موعد تطبيق التوقيت الصيفي 2024
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: التوقيت الشتوي التوقيت الصيفى التوقيت الصيفي التوقيت الصيفي 2023 التوقيت الصيفي في مصر التوقيت الصيفي في مصر 2023 التوقيت الصيفي مصر التوقيت الصيفي والشتوي العمل بالتوقيت الصيفي بدء العمل بالتوقيت الصيفي تطبيق التوقيت الصيفي توقيت الصيفي جدل التوقيت الصيفي ضبط التوقيت الصيفي عودة التوقيت الصيفي موعد التوقيت الصيفي موعد انتهاء التوقيت الصيفي موعد تطبيق التوقيت الصيفي موعد تطبیق التوقیت الصیفی الساعة 60 دقیقة فی مصر
إقرأ أيضاً:
نتنياهو يمهد الطريق لتقديم موعد الانتخابات العامة في إسرائيل
كشفت صحيفة "معاريف" العبرية أن رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بدأ فعلياً التحضير لخطوة سياسية جديدة تهدف إلى تقديم موعد الانتخابات العامة، مستغلاً ما وصفته الصحيفة بـ"الزخم الشعبي" الذي ولدته صفقة الأسرى وعودة الأسرى إلى منازلهم.
يأتي ذلك في خضم الأجواء السياسية المشحونة التي تعيشها إسرائيل عقب الموافقة على صفقة تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار مع حركة حماس.
وبحسب التقرير، اتصل نتنياهو مؤخراً برئيس اللجنة المركزية لحزب الليكود، الوزير حاييم كاتس، طالباً منه عقد اجتماع عاجل للجنة المركزية لمناقشة إمكانية إجراء انتخابات مبكرة داخل الحزب خلال الأسابيع المقبلة، تمهيداً لانتخابات الكنيست في وقت لاحق.
ووفقاً للصحيفة، فإن نتنياهو كلف كاتس بدراسة الجوانب القانونية والتنظيمية اللازمة لتفعيل آليات الانتخابات الداخلية في وقت قياسي، بما يسمح له بتجديد تفويضه القيادي داخل الحزب قبل الدخول في أي استحقاق وطني.
وتدرس قيادة الليكود حالياً دمج الانتخابات التمهيدية لرئاسة الحزب مع انتخابات مؤتمر الحركة المقرر عقده في 24 نوفمبر المقبل، وهي خطوة من شأنها تعزيز موقع نتنياهو داخل الحزب، وتحصينه من أي محاولات تمرد أو منافسة داخلية، في وقتٍ تشير فيه التقديرات إلى أن شعبيته ارتفعت بشكل ملحوظ عقب نجاح صفقة الأسرى التي رعتها واشنطن.
ويرى مراقبون أن نتنياهو يسعى من خلال هذه الخطوة إلى تحصين نفسه سياسياً قبل أن يدخل الائتلاف الحاكم في دوامة الخلافات الداخلية، خصوصاً في ظل تصاعد التوترات مع بعض أحزاب اليمين المتطرف التي شاركته الحكم.
ويؤكد مسؤولون في الليكود أن نية نتنياهو الواضحة هي استثمار اللحظة السياسية الراهنة قبل أن تتبدد، وتوظيف الدعم الشعبي المتزايد لصالحه في انتخابات مبكرة قد تعيد إليه السيطرة الكاملة على المشهد السياسي الإسرائيلي.
وقال مصدر رفيع في الحزب للصحيفة: "نتنياهو يريد استغلال الزخم الشعبي الذي خلقته صفقة الأسرى، فالتأييد له الآن في ذروته، وإذا قرر الذهاب إلى الانتخابات، فسيكون ذلك بعد أن يضمن فوزه داخل الليكود وصمت جميع الأصوات المعارضة."
ويرى محللون سياسيون أن هذه الخطوة، إن تم تنفيذها، ستكون بداية لمرحلة جديدة في السياسة الإسرائيلية، حيث سيحاول نتنياهو الظهور بمظهر "رجل السلام" القادر على تحقيق الأمن وعودة الأسرى، وفي الوقت ذاته استعادة زمام المبادرة السياسية قبل أن تهتز حكومته بفعل الضغوط الداخلية والانتقادات من المعارضة.