مئات المستوطنين يقتحمون قرى فلسطينية بحثا عن مستوطن مفقود
تاريخ النشر: 12th, April 2024 GMT
المستوطن المفقود من رعاة الأغنام وفقد شمال رام الله
قال مراسل "رؤيا" إن قوات كبيرة من جيش الاحتلال والمستوطنين اقتحموا قرى المغير ودير جرير شمال مدينة رام الله، وقرية دوما جنوبي نابلس عصر اليوم الجمعة بحثا عن مستوطن مفقود.
وبين مراسلنا أن المستوطن من رعاة الأغنام فقد شمال رام الله بين قريتي ترمسعيا والمغير.
اقرأ أيضاً : 30 ألف مصل يؤدون الجمعة في الأقصى والاحتلال يشدد الخناق
وأوضح أن الاقتحامات أسفرت عن اندلاع مواجهات قي قرى المغير ودير جرير ودوما، فيما بينت مقاطع فيديو مصورة عشرات المستوطنين وهم يعيثون خرابا في منازل وأراضي الفلسطينيين.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: مستوطنون المستوطنين الضفة الغربية الاحتلال الاسرائيلي رام الله نابلس
إقرأ أيضاً:
أسعار الأضاحي البلدية
#سواليف
توقّع رئيس جمعية #مربي_المواشي، زعل الكواليت، أن تستقر #أسعار_الأضاحي خلال موسم #عيد_الأضحى لهذا العام، ضمن مستويات قريبة من العام الماضي، رغم #التحديات_الاقتصادية التي يمر بها المواطنون.
و بين الكواليت إن أسعار الأضاحي البلدية ستتراوح ما بين 220 إلى 250 دينارًا، بينما ستتراوح أسعار الأضاحي الرومانية المستوردة بين 200 إلى 250 دينارًا، بحسب الرأي.
وأشار إلى أن تقارب الأسعار بين النوعين قد يدفع شريحة واسعة من المستهلكين لتفضيل الأضاحي البلدية، لما لها من سمعة جيدة محليًا من حيث الجودة والطعم، وهو ما قد يحدّ من الإقبال على الأضاحي المستوردة.
مقالات ذات صلةوأوضح الكواليت أن المعروض من الأضاحي هذا العام يفوق الطلب المتوقع؛ فالسوق المحلي بحاجة إلى نحو 250 ألف رأس من الأغنام لتلبية احتياجات العيد، في حين يتوفر حوالي 450 ألف رأس من الأغنام البلدية، و180 ألف رأس من الأغنام الرومانية، ما يعني وجود فائض كبير قد يسهم في الحفاظ على الأسعار عند مستويات معقولة.
ورغم هذا التوفر، رجّح الكواليت أن لا يشهد السوق حركة نشطة كما في الأعوام السابقة، مرجعا ذلك إلى ضعف #القدرة_الشرائية للمواطن، خاصة في ظل التزامات مالية مرتفعة واستمرار الأقساط البنكية دون تأجيل؛ ما يجعل الأضحية عبئًا ماليًا ثقيلًا على الأسر.
وأكد أن المربين استعدوا جيدًا لهذا الموسم من خلال توفير كميات كافية من الأضاحي، وتحملوا أعباء مالية كبيرة لتغطية تكاليف التربية والاستيراد.
وهو يأمل أن يشهد السوق حركة بيع تُوازي حجم الجهود التي بذلها المربون، خاصة في ظل ارتفاع أسعار الأعلاف والنقل.
وبيّن أن أعداد الأضاحي التي تم ذبحها العام الماضي تراوحت بين 200 إلى 250 ألف رأس، بينما كانت الأرقام قبل عشر سنوات تصل إلى نصف مليون أضحية، وهو ما يعكس بوضوح حجم التراجع في القوة الشرائية للمواطنين خلال السنوات الأخيرة.
وفي المقابل، أشار الكواليت إلى أن حركة التصدير ما تزال جيدة، خصوصا نحو الأسواق الخليجية، حيث تم تصدير نحو 350 ألف رأس من الأغنام هذا العام، مع توسّع في الطلب الخارجي الذي ساهم في دعم المربين المحليين، رغم التحديات التي يواجهونها داخليا.
وفقا للكواليت يعمل في قطاع المواشي ما بين المربين والعاملين في التسمين وإنتاج الألبان اكثر من 80 ألف عامل أغلبهم أردنيون.