أحمد داش: ««محمد رمضان تلقائي وكلامه في المشاهد واقعي»
تاريخ النشر: 12th, April 2024 GMT
كشف الفنان أحمد داش عن مشاركته مع الفنان محمد رمضان، وتحدث عن نجاح مسلسله جعفر العمدة.
خلال مشاركته في برنامج “معكم منى الشاذلي” على قناة ON، أشاد أحمد داش بطبيعة وأسلوب العمل لدى محمد رمضان، موضحًا أنه يظهر بشكل طبيعي في أدائه وعمله، ويتمتع بسهولة في التعامل مع الحياة، مما يجعل أداءه في المشاهد واقعيًا ومناسبًا.
وأشاد داش بنجاح مسلسل “جعفر العمدة” الذي عُرض خلال شهر رمضان الماضي، موضحًا أن القصة التي تدور حول البحث عن الأب من قبل الابن وعكسًا كانت جميلة ومثيرة.
من جانب آخر، قام محمد رمضان بنشر بوسترات غير رسمية لفيلمه القادم “أسد” على حسابه الشخصي في موقع Instagram، وأعرب عن سعادته بتفاعل الجمهور وتوقعاتهم لشخصيته في الفيلم، مشيدًا بالتصميمات التي أنتجها الجمهور، ومؤكدًا أن حماسهم يُحفزه كثيرًا في مرحلة التحضير للفيلم.
“أسد” هو فيلم من إنتاج موسى أبوطالب، وتأليف محمد وشيرين وخالد دياب، وإخراج محمد دياب، ويشارك في بطولته مجموعة من النجوم، بما في ذلك ماجد الكدواني، وخالد الصاوي، وشريف سلامة، وأحمد عبدالحميد.
المصري اليوم
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: محمد رمضان
إقرأ أيضاً:
انتشال جثمان شاب غرق في شاطئ بورسعيد
لقي شاب في العشرين من عمره مصرعه غرقًا، اليوم الأحد، خلال ممارسته السباحة بشاطئ محافظة بورسعيد.
وتبين أن الشاب يدعى أحمد عبده محمد، يبلغ من العمر 20 عامًا، وينتمي لمحافظة الدقهلية "المطرية"، وكان يمارس السباحة في مياه شاطئ بورسعيد، قبل أن يتعرض للغرق أمام مسجد الشاطئ.
وتجمع عدد من الأهالي عقب مشاهدة جثمان الشاب يطفو على سطح المياه، قبل أن تلفظه الأمواج أمام الكازينو المحروق "المركب"، في نطاق حي الشرق، وتم الدفع بسيارة إسعاف لنقل الجثمان إلى المستشفى، وتم وضعه في مشرحة مستشفى السلام تحت تصرف جهات التحقيق.
وتلقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن بورسعيد بلاغًا يفيد بخروج جثمان لـ شاب غريق، يُدعى أحمد عبده محمد، 20 عامًا، وتحرر المحضر بالواقعة، وباشر فريق من إدارة البحث الجنائي إجراءاته، بينما أمرت جهات التحقيق بالتحفظ على الجثة داخل المشرحة لحين التصريح بالدفن.
وفي وقت سابق، لقي شاب مصرعه خلال الأيام الأولى من فصل الصيف بشاطئ بورفؤاد، وتم إنقاذ شاب مرافق له.
ورغم التحذيرات، شهد شاطئ بورسعيد خلال 24 ساعة فقط حالتي غرق متتاليتين، إحداهما انتهت بوفاة الشاب أحمد عبده محمد، والأخرى لا يزال صاحبها يرقد في المستشفى في حالة حرجة.