عاجل | الغرف التجارية: انخفاض أسعار المكرونة بنسبة 20% والزيت يقترب من 50%
تاريخ النشر: 13th, April 2024 GMT
أعلن علاء عز، أمين عام اتحاد الغرف التجارية، عن انخفاض أسعار المكرونة بنسبة 20%.
وأوضح "عز"، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية عزة مصطفى، مقدمة برنامج "صالة التحرير"، المذاع على قناة صدى البلد، أنه تم العودة إلى أسعار عام 2023، بعد الارتفاعات الكبيرة في شهري يناير وفبراير الماضيين.
وقال "عز"، إن هناك نسبة انخفاضات متتالية في الأسعار حتى يتم القضاء على الأسعار المرتفعة في محلات البقالة خلال شهر، مؤكدًا أن نسبة الانخفاض في زيت الخليطاقتربت من 50%.
ولفت "عز"، إلى وجود انخفاضات أخرى في العدس والفول، والتوافق مع 14 سلسلة تجارية على تخفيض الأسعار، موضحًا أن المنتجين والموردين اتفقوا مع رئيس الحكومة على توزيع انخفاض الأسعار على 6 أشهر.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: محل رئيس الحكومة اتحاد الغرف التجارية انخفاض مصطفى توافق اتحاد الغرف التجار
إقرأ أيضاً:
انخفاض سعر البتكوين وسط التوترات التجارية ومخاطر التضخم في الولايات المتحدة
تراجع سعر عملة "بتكوين" المشفرة بنسبة 1.12%، ليصل إلى نحو 104,670 دولاراً، وسط أجواء من التوتر التجاري ومخاوف متزايدة بشأن التضخم، وذلك في ثاني انخفاض يومي لها بعد صدور محضر اجتماع السياسة النقدية لمجلس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي، الذي أظهر قلقاً متصاعداً بشأن مسار التضخم وتباطؤ محتمل في النمو الاقتصادي.
وكان سعر بتكوين قد استقر مؤخراً حول 108,000 دولار، قبل أن يتراجع عن أعلى مستوى قياسي له تجاوز 111,000 دولار، والذي سُجّل في الثاني والعشرين من الشهر الجاري، ما يعكس حساسية السوق تجاه المتغيرات الاقتصادية والنقدية في الولايات المتحدة.
وفي سياق موازٍ، حذر تقرير نشرته صحيفة فايننشال تايمز من توجه عدد من الشركات الأميركية نحو اعتماد "بتكوين" كأصل مالي رئيس في ميزانياتها، عوضاً عن الاحتفاظ بالنقد أو إعادة توزيعه على المساهمين، وهو ما قد ينطوي على مخاطر مالية كبيرة وغير مسبوقة، بحسب التحليل.
وأشار التقرير إلى أن شركات مثل "ترامب ميديا" جمعت تمويلاً بقيمة 2.5 مليار دولار للاستثمار في بتكوين، لتنضم إلى كيانات أخرى تتبنى نهجًا مشابهًا، من بينها منصة "رامبل"، وشركة "غيم ستوب"، بالإضافة إلى "تسلا" التي يديرها الملياردير إيلون ماسك، في توجه متسارع قد يغيّر من شكل السيولة المؤسسية في السوق الأميركية.
من جانب آخر، أظهر محضر اجتماع لجنة السوق المفتوحة التابعة للفيدرالي، والذي عقد في الأيام الأولى من الشهر الجاري، أن صناع السياسات في البنك المركزي يتوقعون "مقايضات صعبة" في المستقبل القريب، مع استمرار ضغوط التضخم وارتفاع معدلات البطالة، كما حذروا من تراجع مكانة الدولار الأميركي كملاذ آمن، نتيجة لتقلبات الأسواق المالية العالمية.