“يونا”و”سبوتنيك” يعقدان دورة تدريبية عن الذكاء الاصطناعي وإنتاج الفيديو
تاريخ النشر: 14th, April 2024 GMT
أبريل 14, 2024آخر تحديث: أبريل 14, 2024
المستقلة/-يعقد اتحاد وكالات أنباء دول منظمة التعاون الإسلامي (يونا) دورة تدريبية افتراضية بعنوان “كيف غير الذكاء الاصطناعي إنتاج الفيديو” وذلك بتاريخ 22 أبريل 2024، وبالتعاون مع وكالة أنباء “سبوتنيك”.
وتهدف الدورة التي تعقد لمصلحة الإعلاميين في دول منظمة التعاون الإسلامي، إلى استعراض التأثير التحويلي للذكاء الاصطناعي على إنتاج الفيديو، واستكشاف نقاط قوة وضعف الذكاء الاصطناعي في إنتاج المحتوى المرئي، إضافة إلى بحث إمكانية توظيف تطبيقات الذكاء الاصطناعي في رفع مستوى إنتاجية الصحفيين وتحسين أدائهم، ومناقشة الجوانب المتعلقة بمخاطر التزييف العميق وأثر ذلك في التضليل الإعلامي.
ويقدم الدورة التدريبية إيجور أرخيبوف رئيس مشروع الذكاء الاصطناعي في وكالة سبوتنيك والمقدم الإذاعي.
وأوضح المدير العام لاتحاد وكالات أنباء دول منظمة التعاون الإسلامي سعادة الأستاذ محمد بن عبدربه اليامي أنَّ الدورة تأتي في إطار التعاون بين “يونا” و”سبوتنيك” وضمن جهودهما لتعزيز الوعي بالتحولات التكنولوجية في الفضاء الإعلامي، ووضع الخطوط العامة للاستفادة من الذكاء الاصطناعي في العمل الإعلامي.
مرتبطالمصدر: وكالة الصحافة المستقلة
كلمات دلالية: الذکاء الاصطناعی فی
إقرأ أيضاً:
الرياض تحتفي بانطلاق العد التنازلي لـ”دورة ألعاب التضامن الإسلامي – الرياض 2025″
هاني البشر (الرياض)
تستعد العاصمة السعودية الرياض، يوم الخميس المقبل الموافق 31 يوليو 2025 لتنظيم مؤتمر صحفي بمناسبة “تبقّي 100 يوم” على انطلاق النسخة السادسة من دورة ألعاب التضامن الإسلامي – الرياض 2025، والتي ستُقام خلال الفترة من 7-21 نوفمبر المقبل، بمشاركة 57 دولة من أربع قارات.
وسيقام المؤتمر في قاعة المحاضرات بمجمع الأميـر فيصل بن فهد الأولمبي، إذ يُعد ضمن الجدول الزمني للحدث، حيث يشهد حضور عدد من مسؤولي اللجنة المنظمة ومنسوبي اتحاد التضامن الإسلامي إلى جانب عددً من ممثلي وسائل الإعلام المحلية والدولية، وسيتم خلاله الكشف عن أحدث الاستعدادات التنظيمية واللوجستية، وأعداد الألعاب المدرجة، وتفاصيل مواقع المنافسات، إضافة إلى تسليط الضوء على الجوانب الفنية والتشغيلية للنسخة السادسة من الدورة.
ويُنتظر أن يسلّط الضوء على تطلعات المملكة لاستضافة دورة استثنائية، تُجسّد مكانتها في الساحة الرياضية الدولية، في ظل الدعم الكبير من القيادة الرشيدة، والمتابعة المباشرة من صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل، وزير الرياضة، رئيس اللجنة الأولمبية والبارالمبية السعودية، حيث تعمل المملكة بوتيرة متسارعة لتنظيم نسخة تُجسّد قيم التضامن والتلاقي بين الشعوب الإسلامية، وتُبرز في الوقت ذاته الإمكانات التنظيمية والبنية التحتية المتطورة التي باتت تميز المملكة.