منخفض الخماسيني.. حالة الطقس في مصر خلال الأسبوع الحالي والتحذيرات الصحية المرتبطة بها
تاريخ النشر: 15th, April 2024 GMT
تكشف الهيئة العامة للأرصاد الجوية عن حالة الطقس في مصر خلال الأسبوع الحالي، وتشير التوقعات إلى استقرار الأحوال الجوية في معظم المحافظات والمدن، مع ارتفاع تدريجي في درجات الحرارة العظمى يوميًا.
ومن المتوقع أن تسجل أعلى معدلاتها يوم الأربعاء المقبل في ظل نشاط المنخفض الخماسيني على فترات متقطعة في مختلف مناطق البلاد.
وتحذر الأرصاد الجوية من التعرض المباشر لأشعة الشمس خلال هذا الأسبوع، وتنصح بارتداء الملابس القطنية وتناول الكثير من السوائل، ووضع غطاء للرأس عند الخروج إلى الشارع في فترة النهار. وتظل حالة الطقس ليلًا مائلة للبرودة، ويُفضل تجنب ارتداء الملابس الصيفية للوقاية من نزلات البرد.
ومن المتوقع أن تصل درجات الحرارة العظمى يوم الأربعاء إلى 37 درجة مئوية في جنوب البلاد و33 درجة مئوية في القاهرة، في حين ستسجل المحافظات الساحلية 31 درجة مئوية.
توجه الأرصاد الجوية بنصائح للمواطنين خلال هذه الفترة من العام، مثل ارتداء الكمامات وإحكام إغلاق النوافذ، وعدم الوقوف في الساحات المكشوفة لفترات طويلة لتجنب استنشاق الأتربة.
بالنسبة لحالة الطقس اليوم الاثنين 14 إبريل 2024، يتوقع أن يسود طقس حار نهارًا في القاهرة الكبرى والوجه البحري وجنوب سيناء وجنوب البلاد، بينما ستكون الأجواء دافئة على السواحل الشمالية ومائلة للبرودة ليلًا وفي الصباح الباكر على شمال البلاد وحتى شمال الصعيد، ولطيفة على جنوب سيناء وجنوب الصعيد.
تحذر الخرائط الجوية من تكون شبورة مائية في الفترة من الساعة 4 صباحًا حتى الساعة 8 صباحًا تقريبًا على بعض الطرق الزراعية والسريعة والقريبة من المسطحات المائية في مناطق مختلفة من البلاد. وقد تكون الشبورة مائية سببًا لانخفاض الرؤية المرئية، لذا يجب أخذ الحيطة والحذر أثناء القيادة.
بالنسبة للأيام القادمة، يُتوقع استمرار الأجواء الحارة نسبيًا في معظم المناطق، مع ارتفاع تدريجي في درجات الحرارة العظمى. ومن المتوقع أن تكون هناك بعض الزخات الخفيفة من المطر في بعض المناطق الساحلية وعلى امتداد الحدود الشرقية للبلاد.
توصي الأرصاد الجوية باتباع إرشادات السلامة الصحية خلال فترة الطقس الحار، مثل تجنب التعرض المباشر لأشعة الشمس في ساعات الذروة، وشرب الكثير من السوائل للبقاء مترطبًا، وارتداء الملابس الخفيفة والمناسبة للطقس الحار.
وتجدر الإشارة إلى أن حالة الطقس قد تختلف من يوم لآخر ومن منطقة إلى أخرى، وقد تتغير التوقعات مع مرور الوقت.
يجب أن يكون الاهتمام الصحي والسلامة الشخصية أولوية خلال فترات الطقس الحار.ينبغي اتباع الإرشادات الصحية وتجنب التعرض المفرط للشمس والحرارة، والحفاظ على الترطيب وارتداء الملابس الملائمة. في حالة حدوث أي أعراض غير مرغوب فيها أو تدهور في الحالة الصحية بسبب الطقس الحار، يجب طلب المساعدة الطبية على الفور.
درجات الحرارة اليوم الإثنين 15 أبريل 2024
القاهرة 30 18
6 أكتوبر 31 17
بنها 29 18
دمنهور 29 17
وادي النطرون 31 18
كفر الشيخ 29 17
المنصورة 29 17
الزقازيق 30 18
شبين الكوم 30 18
طنطا 29 17
دمياط 25 16
بورسعيد 24 17
الإسماعيلية 31 18
السويس 31 17
العريش 26 16
رفح 25 16
رأس سدر 26 18
نخل 28 17
كاترين 23 10
الطور 29 20
طابا 27 18
شرم الشيخ 31 22
الإسكندرية 25 16
العلمين 24 16
مطروح 23 14
السلوم 24 14
سيوة 29 13
رأس غارب 31 20
الغردقة 31 20
سفاجا 30 21
مرسى علم 31 21
شلاتين 31 20
حلايب 28 22
أبورماد 30 21
رأس حدربة 29 21
الفيوم 30 15
بني سويف 31 15
المنيا 31 16
أسيوط 30 16
سوهاج 32 17
قنا 35 19
الأقصر 35 19
أسوان 34 20
الوادي الجديد 33 19
أبوسمبل 34 19
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: درجات الحرارة الحرارة الطقس الأرصاد درجات الحرارة حالة الطقس الطقس ا
إقرأ أيضاً:
الحوثيون يرفعون حالة التأهب… تعليمات جديدة للقادة بينها ارتداء الملابس الشتوية للتخفي
#سواليف
شددت #الجماعة_الحوثية إجراءاتها الأمنية الاحترازية لحماية قياداتها العليا من الاستهداف، وذلك بعد واقعة #اغتيال القيادي العسكري في #حزب_الله اللبناني أبو علي طبطبائي، وشملت تلك الإجراءات منع التواصل بين المستويات القيادية بمختلف الوسائل التكنولوجية والرقابة على عدد من القادة وبيئتهم الاجتماعية ومعاونيهم ومرافقيهم.
وكشفت مصادر مطلعة في العاصمة اليمنية المختطفة #صنعاء لصحيفة عربية عن أنه، وإلى جانب اختفاء مختلف #القادة_السياسيين والعسكريين، لجأت الجماعة إلى إيقاف #أنظمة_مراقبة إلكترونية وتعطيل #الكاميرات في مختلف المناطق والشوارع المحيطة بمواقعها والمباني والمؤسسات التي تسيطر عليها ومقارها ومقار تجمعاتها، بعد اكتشاف حدوث #اختراقات_إسرائيلية لها، مكّنت إسرائيل من اغتيال عدد من القادة.
كما ألزمت الجماعة قادتها باستبدال سياراتهم وأسلحتهم الشخصية باستمرار، واستغلال برودة الطقس لارتداء ملابس ثقيلة تمكنهم من تغيير هيئاتهم بشكل يومي، وعدم تكرار استخدام الأشياء والمتعلقات الشخصية.
مقالات ذات صلةوتضمنت التعليمات ضرورة تغيير كل قيادي لهيئته الشخصية بمجرد دخوله أي مبنى أو موقع، واستخدام وسيلة تنقل مختلفة، لتعقيد عمليات التعقب والملاحقة الاستخباراتية.
وتسبب اغتيال طبطبائي في الضاحية الجنوبية للعاصمة اللبنانية بيروت، والذي كان محاطاً بإجراءات حماية بالغة التعقيد، في زيادة مخاوف الحوثيين من حصول إسرائيل على معلومات دقيقة عن مختلف قياداتهم، خصوصاً وأنها تمكنت سابقاً من اغتيال عدد منهم في اجتماعات سرية.
ذكرت المصادر أن الجماعة الحوثية توصلت إلى أن أنظمة المراقبة المرتبطة بشبكة الإنترنت والكاميرات التي كان يتم الاتصال بها لاسلكياً، تم اختراقها من قِبل أجهزة الاستخبارات الإسرائيلية، وجرى من خلالها تحديد مواقع اجتماعات وخطوط سير وتحركات قيادات عسكرية وسياسية عليا، والتأكد من هوياتهم.
ورجَّحت المصادر، حسب المعلومات والتسريبات التي حصلت عليها، أن اغتيال إسرائيل للقيادي العسكري محمد الغماري، جاء بعد عملية تتبع ومراقبة استمرت قرابة 3 أشهر، تم فيها تحديد مواقع وجوده ولقاءاته بالعناصر والقيادات الأخرى من خلال اختراق أنظمة وكاميرات المراقبة التي سهلت جودتها العالية التأكد من ملامحه وهويته.
وسهَّل اكتشاف نوع جهاز اللاسلكي الذي يستخدمه الغماري، وهو قائد أركان حرب الجماعة، في مراقبة تحركاته الميدانية لاحقاً؛ ما أدى إلى تحديد موقعه قبل استهدافه.
وجرت عملية الاغتيال أواخر أغسطس (آب) الماضي خلال غارات إسرائيلية استهدفت مباني كان عدد من القادة الحوثيين يتجمعون فيها، وقُتل حينها أحمد الرهوي، رئيس حكومة الجماعة غير المعترف بها، وعدد من أعضائها خلال اجتماعهم في أحد المباني، إلى جانب الغماري الذي كان في مقر اجتماع آخر.
وكشف تحقيق لمنصة «إنتيلي تايمز» المتخصصة في القضايا الأمنية والاستخباراتية، عن أن جهاز اللاسلكي الذي يحمله الغماري باستمرار، يشبه جهازاً يُصنع في إسرائيل، مشابه لتلك التي كان يحملها قادة في «حزب الله» اللبناني وآخرون في «الحرس الثوري» الإيراني اغتالهم الطيران الإسرائيلي.
وكان الغماري، طبقاً للمنصة، يحمل طراز «موتورولا TLR7» مطابقاً لما يُصنع في إسرائيل من أجهزة تُباع من خلال شركات ومتاجر صينية تحت أسماء تجارية مختلفة؛ ما يرجح أن هذا الجهاز سهّل من عملية التتبع والاستهداف.
بينما تقول المنصة ذاتها إن الجهاز، الذي يُتوقع أن الجماعة حصلت على دفعات منه خلال السنوات الماضية، شوهد مع الغماري لأول مرة على قناة تلفزيونية حوثية؛ ما سهل من التأكد من هويته؛ وربطت المصادر ذلك بعمليات التجسس على المكالمات ومراقبة التحركات الميدانية ومواقع التجمعات واللقاءات من خلال أنظمة وكاميرات المراقبة.
وتتوقع المصادر أن يكون الغماري قد تعرَّض لعملية رصد ومتابعة طوال تلك المدة، وأنه جرى كشف وجوده في أكثر من موقع، إلا أن استهدافه لم يحدث سوى بعد التأكد من بقائه في الموقع الذي تم الهجوم عليه لفترة كافية لتنفيذ الغارة، وعدم مغادرته قبل وصول الطائرات الإسرائيلية إلى الأجواء اليمنية.
وحسب المصادر، فإن الجماعة الحوثية تتوقع أن أجهزة الاستخبارات الإسرائيلية بدأت في يونيو (حزيران) الماضي التأكد من هويات عدد من القادة العسكريين، بمن فيهم الغماري، ورصد تحركاتهم من خلال كاميرات وأنظمة المراقبة.
وتمكنت الاستخبارات الإسرائيلية من رصد ومراقبة عدد من القادة الحوثيين وسياراتهم ومرافقيهم خلال حفلات تخرج دفعات أمنية وعسكرية جرى تنظيمها في معسكرات ومدارس تابعة للجماعة.
وتعدّ أنظمة وكاميرات المراقبة في هذه المعسكرات والمدارس أهم الوسائل التي بدأت الاستخبارات الإسرائيلية من خلالها بناء قاعدة معلومات وتجسس على القادة الحوثيين، حيث تمّ التعرف على سياراتهم ومرافقيهم وأجهزة اللاسلكي التي يستخدمونها.
وتشير المصادر إلى أن حرص الجماعة على منع قادتها وعناصرها من التواصل بينهم أو بعائلاتهم وأصدقائهم عقب وقوع الضربات تأتي من مخاوفها بوقوع اختراق لشبكات الاتصال، سواء العامة أو الخاصة، فيتم التجسس على المكالمات وبناء شبكة معلومات حول علاقاتهم، واكتشاف مواقع قادة آخرين تمكّن من استهدافهم لاحقاً.
وكانت الجماعة تكتمت على مقتل الغماري، واستمرت بنشر أخبار عنه لأكثر من شهر ونصف الشهر، قبل أن تعترف بمقتله في الـ16 من أكتوبر (تشرين الأول) الماضي.
المانيا.. تظاهرات حاشدة واعمال عنف تؤجل مؤتمراً معارضاً (فيديو)