“دبي للثقافة” تقدم جلسات متنوعة عبر 4 أندية مبتكرة لرواد “مدارس الحياة”
تاريخ النشر: 15th, April 2024 GMT
أعلنت هيئة الثقافة والفنون في دبي “دبي للثقافة” عن تقديمها برنامج معرفي وجلسات عبر 4 أندية مبتكرة هي “الكتاب” و”اللغات” و”الرسم” و”الشطرنج”، وذلك لرواد مشروع “مدارس الحياة” الهادف إلى تحفيز أفراد المجتمع على اكتشاف جماليات اللغات وأشكال التعبير الموسيقي وفنون السرد القصصي، وهو ما يتناغم مع التزامات الهيئة الرامية إلى تهيئة بيئة إبداعية مستدامة في مكتبات دبي العامة.
وتحتفي “مدارس الحياة” على مدار شهر أبريل الجاري، باللغات من خلال عدد من ورش العمل التي ستقدم باللغات العربية والإنجليزية والفرنسية، حيث سيكون رواد مكتبة حتا العامة على موعد مع ورشة “توازن الأصوات: لغة الكورال”، بينما تستضيف مكتبة الصفا للفنون والتصميم جلسة “فن السرد القصصي” التي يوضح فيها الشيخ عبد العزيز النعيمي المعروف بـ “الشيخ الأخضر” كيف يمكن للقصص أن تتحول إلى أداة قوية للتأثير والإقناع.
ويسلط “نادي الكتاب” الضوء على أبرز الأسماء المرشحة لجائزة البوكر في دورتها للعام 2024 خلال جلسة “مناقشة روايات القائمة القصيرة لجائزة البوكر” التي تستضيفها مكتبة الصفا للفنون والتصميم في 20 أبريل الجاري.
وتقدم مكتبة الطوار العامة ضمن فعاليات “نادي اللغات” التي تتضمن جلسة “اللغة العربية: مرح وتسلية” وتتيح للصغار فرصة استكشاف جماليات اللغة العربية وجواهرها باستخدام مجموعة من الألعاب التفاعلية والأغاني وسرد القصص، فيما سيتمكن المشاركون في جلسة “كلمني بالعربي” من اكتساب ما يحتاجونه من مهارات تحفزهم على التواصل باللغة العربية.
في المقابل، تستضيف مكتبة الصفا للفنون والتصميم ضمن فعاليات “نادي الرسم” ورشة “المعرض الفني” التي تقدمها لين المسوتي، وتتيح فيها للأطفال استعراض مواهبهم الفنية وإطلاق العنان لإبداعاتهم عبر ممارسة الرسم، بينما يشرف ليفي دانو ميركادو على بطولة الشطرنج.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
رئاسة الجمهورية تُعزي في وفاة الصحفي “مسعود رمضاني”
قدمت المديرية العامة للاتصال برئاسة الجمهورية تعازيها في وفاة الصحفي المتقاعد مسعود رمضاني.
وحسب بيان لرئاسة الجمهورية، “ببالغ الحزن والأسى تلقت المديرية العامة للاتصال برئاسة الجمهورية نبأ التحاق الصحفي المتقاعد. كبير المحققين بالإذاعة الوطنية-القناة الأولى، الأستاذ مسعود رمضاني، بالرفيق الأعلى.
وأضاف البيان، أن الراحل قد ترك أثرا طيبا لدى زملائه، وكل من عرفه، بطيبته، وتفانيه، صحافيا محققا ومكونا لطلبة الإعلام المتدربين، وسجل اسمه بأحرف من ذهب في سجل تاريخ القناة الأولى، فاز بالميكرفون الذهبي مرتين على التوالي، اعترافا من لجنة التحكيم بالمادة الإعلامية الراقية التي يقدمها.
تغمده الله برحمته الواسعة وأسكنه فسيح جناته وألهم ذويه جميل الصبر والسلوان.. إنا لله وإنا إليه راجعون.”