طريقة عمل كيكة طاسة الشوكولاتة بمكونات بسيطة وطعم ولا أروع
تاريخ النشر: 16th, April 2024 GMT
الكيكات من أكثر أنواع الحلويات التي يفضلها الكثير من الأفراد، خاصة الأطفال نظرا السكريات التي تتميز بها، يوجد الكثير من أنواع الكيك وأطعمة مختلفة، ويرغب العديد من السيدات في معرفة طريقة حديثة لتحضير الكيك، اليوم وفرنا لكم من غير تعب ولا مجهود اعملي كيكية طاسة الإسفنجية بالشوكولاتة بطريقة سهلة وبسيطة، تعتبر هذه الكيكة من أكثر الأنواع التي تتميز بطعمها الشهي ومذاقها الطيب، طريقة إعدادها سهلة للغاية ولا تتطلب وقت كبير لتحضيرها، يمكنك إعدادها بمكونات توجد أغلبها لديكي، تابع مقالتنا اليوم للتعرف على كيفية تحضيرها بأسهل طريقة.
كيكة الشوكولاتة من أكثر الأنواع التي يفضلها الكثير من الأفراد نظرا لطعمها الشهي وطريقة إعدادها لا تتطلب وقت كبير، يمكنك تقديمها إلى أطفالك أو إذا كان لديكي تجمع عائلي أو ضيوف جاءت إليك بشكل مفاجىء، للتعرف على كيفية تحضيرها، تابعي فيما يلي:
المكونات
كوب من دقيق.
نصف كوب من السكر.
نصف كوب من الكاكاو.
نصف كوب من اللبن.
ربع كوب من الزيت.
ثلاث بيضات.
5 جرام من الملح.
ملعقة صغيرة من الفانيليا.
ملعقة كبيرة من الخل.
كيس من بيكنج بودر.
طريقة التحضير
نحضر صينية، وندهنها بالزيت.
نحضر مضرب كهربائي.
نخفق البيض، ثم نضع عليه الفانيليا، السكر، الزيت، كوب حليب أثناء خلط المكونات.
ثم نسكب الدقيق، الكاكاو، البيكنج بودر، الملح.
نخلط جميع المكونات جيدا حتى نحصل على مزيج متجانس.
نضع العجين في صينية مدهونة.
نضع الصينية على حرارة متوسطة.
نتركها لمدة ربع ساعة، ثم نضع عصابة شيشة الطاووق في منتصف، للتأكد من نضج الكيك.
نخرجها من الصينية، نضعها في أطباق تقديم.
قدمنا لكم اليوم طريقة تحضير كيكة الاسفنجية بالشوكولاتة، قومي بتحضير هذه الكيكة من أجل الاستمتاع بألذ كيكة، يمكنك تناولها في وجبة الإفطار أو العشاء.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
3 اختبارات منزلية بسيطة لمعرفة مدى تقدم دماغك في العمر
#سواليف
طور #الخبراء عبر السنوات #اختبارات بسيطة تساعد على قياس مدى #تقدم_العمر بدقة نسبية، ليس فقط من الناحية البدنية، بل أيضا على المستوى #الذهني والعاطفي والاجتماعي.
ومن بين هذه الاختبارات، يُستخدم اختبار “الجلوس والوقوف” لقياس قدرة الشخص على النهوض من وضعية الجلوس إلى الوقوف والعودة خلال 30 ثانية، وهو مؤشر مهم على قوة #العضلات والقدرة الحركية، حيث تشير الدرجات المنخفضة إلى زيادة خطر السقوط وضعف الحركة.
ومع ذلك، يؤكد الخبراء أن تقييم تقدم العمر لا يقتصر على القدرات البدنية فقط، بل يتطلب النظر في صحة #الدماغ والمرونة الإدراكية والذكاء العاطفي والتواصل الاجتماعي.
مقالات ذات صلةويشير ماركو أركستين، محاضر الميكانيكا الحيوية للرياضة والتمارين الرياضية في جامعة أبيريستويث، إلى أن أفضل طريقة لفهم تقدم العمر هي عبر تقييم اللياقة المعرفية، والتي تشمل الانتباه والذاكرة والمرونة الذهنية.
وينصح أركستين بأداء 3 اختبارات رئيسية:
اختبار رسم المسار (TMT)يتطلب توصيل نقاط تحمل أرقاما وحروفا بترتيب محدد، ويقيس الانتباه البصري والسرعة الحركية والوظائف التنفيذية مثل التبديل بين المهام.
ويُستخدم في التشخيص المبكر لحالات مثل الخرف وإصابات الدماغ.
إقرأ المزيد
اكتشاف
اكتشاف “مفتاح الشباب الدائم”.. خطوة جديدة لمحاربة الشيخوخة
يقيس قدرة الدماغ على تجاوز التداخل المعرفي، حيث يُطلب تسمية لون الحبر لكلمات قد تتعارض مع معناها، ما يعكس المرونة الإدراكية وقدرة السيطرة على ردود الفعل التلقائية.
وفي البيئات السريرية، يمكن استخدام مهمة “ستروب” لتقييم قصور الانتباه والمرونة الإدراكية، مثل تقييم الأفراد المصابين باضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه أو حالات عصبية أخرى.
تحدي المهام المزدوجةيتضمن أداء مهمتين في الوقت نفسه، مثل المشي والعد أو التحدث، لقياس كيفية توزيع الانتباه والتعامل مع تعدد المهام، وهو مفيد في تقييم وتحسين التوازن لدى المصابين بحالات عصبية.
ويشدد أركستين على أهمية تكرار هذه الاختبارات بانتظام، خاصة شهريا، لمراقبة أي تحسن أو تدهور في القدرات المعرفية، موضحا أن التغيرات في الذهن قد تكون أقل وضوحا من التغيرات البدنية.
ويؤكد أن تقييم العمر الحقيقي يشبه تجميع صورة من عدة قطع، تشمل الصحة البدنية والقدرات الذهنية والتوازن العاطفي والعلاقات الاجتماعية، وأنه لا يمكن لاختبار واحد أن يعكس الصورة الكاملة أو يتنبأ بشكل دقيق بما يخبئه المستقبل.