شاهد المقال التالي من صحافة قطر عن الصين تحذر من التباهي بالقوة مناورات ومساعدات عسكرية أميركية لتايوان وأستراليا، الصين تحذر من التباهي بالقوة مناورات ومساعدات عسكرية أميركية لتايوان وأسترالياوزيرا الدفاع الثاني يمين والخارجية الثاني يسار الأميركيان .،بحسب ما نشر الجزيرة نت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الصين تحذر من "التباهي بالقوة".

. مناورات ومساعدات عسكرية أميركية لتايوان وأستراليا، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الصين تحذر من "التباهي بالقوة".. مناورات ومساعدات...
الصين تحذر من "التباهي بالقوة".. مناورات ومساعدات عسكرية أميركية لتايوان وأسترالياوزيرا الدفاع (الثاني يمين) والخارجية (الثاني يسار) الأميركيان خلال زيارتهما لأستراليا (غيتي)29/7/2023

أثارت مساعدات عسكرية أميركية لتايوان وأستراليا ومناورات عسكرية ضخمة بمشاركة اليابان وألمانيا وفرنسا وكوريا الجنوبية غضبا صينيا، حيث حذرت بكين من أن "التباهي بالقوة العسكرية" سيزيد التوتر في بحر جنوب الصين.

وأعلن البيت الأبيض مساء أمس الجمعة أن الولايات المتحدة سوف تقدم مساعدات عسكرية لتايوان بقيمة 345 مليون دولار تشمل معدات دفاعية وخدمات من وزارة الدفاع وتدريبات عسكرية.

والولايات المتحدة ملتزمة قانونا بدعم القدرات الدفاعية لتايوان بموجب قانون علاقات تايوان لعام 1979، وتبيع واشنطن أسلحة لتايوان منذ سنوات، لكن المساعدات الجديدة ستأتي مباشرة من المخزونات الموجودة لدى واشنطن بالطريقة نفسها المعتمدة مع أوكرانيا منذ بدء الحرب الروسية في فبراير/شباط 2022.

وقال متحدث باسم وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) إن هذه المساعدة ستتيح لتايوان "تعزيز قدرة الردع لديها، الآن وفي المستقبل"، ولا سيما لناحية "مخزونات (الأسلحة) الدفاعية" وكذلك "القدرات الدفاعية المضادة للدروع والمضادة للطائرات".

ودائما ما تثير هذه الخطوة غضب الصين التي تعتبر تايوان (جزيرة يبلغ عدد سكانها 23 مليون نسمة) جزءا من أراضيها رغم أن لها حكومة مستقلة منذ عام 1949، وطالبت بكين مرارا الولايات المتحدة بوقف بيع الأسلحة لتايوان.

تعاون وثيق

وفي تايوان، أعربت وزارة الدفاع الوطني اليوم السبت عن امتنانها لواشنطن على حزمة المساعدات، وقال المتحدث باسم الوزارة سون لي فانغ "سنواصل العمل على نحو وثيق مع الولايات المتحدة بشأن القضايا الأمنية للحفاظ على السلام والاستقرار في مضيق تايوان".

وكان الكونغرس الأميركي قد اعتمد في ميزانية عام 2023 ما يصل إلى مليار دولار من مساعدات الأسلحة لتايوان بموجب سلطة السحب الرئاسي، وهي آلية تتيح للحكومة تقديم المساعدة العسكرية الطارئة لحلفاء الولايات المتحدة وشركائها في وقت الأزمات.

ويأتي إعلان واشنطن عن المساعدات العسكرية لتايوان في خضم انطلاق الحوار مجددا بين الولايات المتحدة والصين بعد سلسلة زيارات لبكين أجراها كبار المسؤولين الأميركيين، بينهم وزيرا الخارجية والخزانة أنتوني بلينكن وجانيت يلين والمبعوث الخاص لشؤون المناخ جون كيري.

وخلال زيارة بلينكن إلى بكين في منتصف يونيو/حزيران الماضي تمسك الطرفان بمواقفهما المتعلقة بتايوان، لكنهما أملا في البقاء على تواصل منعا لتحول التوتر إلى مواجهة مسلحة.

كذلك، يأتي الإعلان في وقت يعقد فيه وزيرا الدفاع والخارجية الأميركيان لويد أوستن وأنتوني بلينكن اجتماعات اليوم السبت في أستراليا مع نظيريهما هناك، حيث يتوقع أن تكون أنشطة الصين حاضرة أثناء المناقشات.

مساعدات عسكرية لأستراليا

وقال أوستن إن الولايات المتحدة ستساعد أستراليا في إنتاج أنظمة صاروخية موجهة متعددة الإطلاق بحلول عام 2025، وذلك بعد أن تعهد كبار المسؤولين في البلدين بالتواصل مع الصين، ولكنهم قالوا إنهم سيعارضونها أيضا إذا لزم الأمر.

وخلال مؤتمر صحفي، أضاف أوستن الموجود في ولاية كوينزلاند الأسترالية لحضور الحوار الوزاري الأسترالي الأميركي السنوي "نسعى لإطلاق عدة مبادرات متبادلة النفع مع قطاع الدفاع الأسترالي تشمل التزاما بمساعدة أستراليا في تصنيع منظومات صاروخية موجهة متعددة الإطلاق بحلول 2025".

وأشار وزير الدفاع الأميركي إلى أن بلاده تعمل أيضا على تسريع حصول أستراليا على الذخائر ذات الأولوية من خلال عملية مبسطة.

أستراليا تستضيف مناورات يشارك فيها 30 ألف عسكري من أستراليا والولايات المتحدة واليابان (غيتي)

بدوره، قال وزير الدفاع الأسترالي ريتشارد مارليس "نحن سعداء حقا بالخطوات التي نتخذها في ما يتعلق بتأسيس مشروع للأسلحة الموجهة والذخائر المتفجرة في هذا البلد"، وأعرب عن أمله في بدء تصنيع الصواريخ في أستراليا خلال عامين، في إطار قاعدة صناعية شاملة بين البلدين.

وأشار مارليس إلى أنه ستكون هناك "زيادة في معدل زيارات الغواصات الأميركية التي تعمل بالطاقة النووية إلى مياهنا"، في إطار التعاون الثنائي.

وبشأن الصين، قال وزير الخارجية الأميركي "جزء مما نقوم به يتمثل في إشراك الصين، ولكن أيضا حسب الضرورة يمكن أن نعارض جهودها لتعطيل حركة الملاحة في بحري جنوب وشرق الصين لقلب الوضع الراهن الذي يحافظ على السلام والاستقرار عبر مضيق تايوان وتحويله للضغط على الدول من خلال الترهيب الاقتصادي".

في غضون ذلك، تستضيف مقاطعة بريسبان الأسترالية مناورات "تاليسمان سابر- 2023" التي يشارك فيها 30 ألف عسكري من أستراليا والولايات المتحدة واليابان وألمانيا وفرنسا وكوريا الجنوبية.

وتدخل التدريبات أسبوعها الثاني بعمليات واسعة النطاق تشمل مناورات جوية ومعارك برية وعمليات إنزال برمائي.

تحذير صيني

في المقابل، قالت وزارة الدفاع الصينية اليوم السبت إن إرسال دول معينة -لم تسمها- سفنا وطائرات بصورة متكررة "للتباهي بقوتها العسكرية من أجل مصلحتها الخاصة" أدى إلى تفاقم التوتر في بحري جنوب وشرق الصين.

وعلق المتحدث باسم الوزارة "تان كه في" على تقرير دفاعي أصدرته اليابان وأشارت فيه إلى تهديدات صينية، قائلا إن بعض الإجراءات أدت إلى تفاقم حدة التوتر في المنطقة على نحو خطير حتى مع استقرار الوضع في بحري شرق وجنوب الصين بوجه عام.

وأضاف أن التقرير الدفاعي السنوي لليابان أظهر "تصورا خاطئا" بخصوص الصين و"بالغ عمدا في ما يسمى التهديد العسكري الصيني"، وقال إن الصين قدمت احتجاجات شديدة اللهجة لطوكيو وعبرت عن رفضها التام لما جاء في التقرير.

وأكد مجددا أن اليابان "تتدخل باستمرار في الشؤون الداخلية للصين وتنتهك قواعد العلاقات الدولية وتقوض أسس ا

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الصين تحذر من "التباهي بالقوة".. مناورات ومساعدات عسكرية أميركية لتايوان وأستراليا وتم نقلها من الجزيرة نت نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الولایات المتحدة الصین تحذر من وزارة الدفاع

إقرأ أيضاً:

الأمم المتحدة تحذر من عسكرة الذكاء الاصطناعي

حذّر الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش من محاولات عسكرة الذكاء الاصطناعي، مشدداً على ضرورة الاستجابة متعددة الأطراف التي تقوم على المساواة وحقوق الإنسان، وإشراك الدول النامية في حوكمة هذا المجال المتسارع.
جاء ذلك خلال الخطاب الذي ألقاه الأمين العام اليوم في قمة مجموعة «البريكس» المنعقدة في ريو دي جانيرو بالبرازيل، موضحاً أن الذكاء الاصطناعي يعيد تشكيل الاقتصادات والمجتمعات، مما يستدعي انتهاج الحكمة في توجيه هذا التحول، من أجل تقليل المخاطر وتعظيم الإمكانات من أجل الخير.

ولفت الى أن ميثاق المستقبل يدعو إلى بناء هيكل جديد من الثقة والتعاون، بدءا بإنشاء الأمم المتحدة فريقاً علمياً دولياً مستقلاً معنياً بالذكاء الاصطناعي، ليتولى توفير إرشادات محايدة ومستندة إلى الأدلة تكون متاحة لجميع الدول الأعضاء.

ونوه بأن ميثاق المستقبل دعا إلى حوار عالمي دوري حول الذكاء الاصطناعي داخل الأمم المتحدة، يضم جميع الدول الأعضاء وأصحاب المصلحة المعنيين.

وذكر أن الذكاء الاصطناعي لا يمكن أن يكون ناديا للقلة، بل يجب أن يفيد الجميع، خاصة الدول النامية التي يجب أن يكون لها صوت حقيقي في حوكمة الذكاء الاصطناعي العالمية.

وكشف عن نيته قريبا تقديم تقرير يحدد خيارات تمويل طوعية مبتكرة لدعم بناء قدرات الذكاء الاصطناعي في البلدان النامية، وحث مجموعة البريكس على دعم هذه الجهود.

أخبار ذات صلة "تم" تفوز بجائزة أفضل مشروع عن فئة الحكومة الإلكترونية ضمن جوائز عالمية مساعدك الرقمي المفضل.. لماذا نختار الأداة نفسها كل مرة؟!

وقال: «لكن لا يمكننا حكم الذكاء الاصطناعي بفاعلية وعدالة من دون مواجهة اختلالات هيكلية أعمق في نظامنا العالمي. نحن في عصر متعدد الأقطاب تتغير فيه علاقات القوة. عالم متعدد الأقطاب يتطلب حوكمة متعددة الأطراف مع مؤسسات عالمية تتناسب مع العصر، لا سيما مجلس الأمن والهيكل المالي الدولي».

وأشار الأمين العام إلى أن هذه المؤسسات صُممت لعصر مضى، وعالم مضى، بنظام قديم لعلاقات القوة، مؤكداً أن إصلاح مجلس الأمن أمر بالغ الأهمية، متطرقاً في هذا الصدد إلى الرسالة التي صدرت من مؤتمر تمويل التنمية الأسبوع الماضي في إشبيلية، بما في ذلك التأكيد على ضمان مشاركة أكبر للبلدان النامية في الحوكمة الاقتصادية العالمية ومؤسساتها، وحول مسألة وضع آلية فعالة لإعادة هيكلة الديون، ومضاعفة القدرة الإقراضية لبنوك التنمية متعددة الأطراف ثلاث مرات، لا سيما مع التمويل الميسر وبالعملات المحلية.

وأشار إلى أن كل ذلك يعد أمراً بالغ الأهمية للبلدان، خاصة في دول الجنوب العالمي بهدف سد الفجوة الرقمية وتسخير إمكانات الذكاء الاصطناعي بالكامل، مما يجعل الذكاء الاصطناعي محركاً قوياً للنمو الشامل والتنمية المستدامة.

وذكر أن التعاون القائم على الثقة التي تبدأ باحترام جميع الدول للقانون الدولي من دون استثناءات، أعظم ابتكارات البشرية.

 

المصدر: وام

مقالات مشابهة

  • الصين تستهدف طائرة عسكرية ألمانية بالليزر بالقرب من اليمن
  • أكبر ميناء أوروبي يستعد لصدام عسكري بين “الناتو” وروسيا
  • برا وجوا.. جيش الاحتلال يجري مناورات عسكرية في منطقة الجولان
  • الأمم المتحدة تحذر من عسكرة الذكاء الاصطناعي
  • مقتل 12 جنديا تركيا استنشقوا غاز الميثان أثناء مهمة عسكرية في العراق
  • زوجة نجل الرئيس ترامب تشارك في تدريبات عسكرية مع وزير الدفاع الأمريكي
  • بكين تفتتح امتدادًا جديدًا لمسار جوي قرب تايوان قبل مناورات عسكرية مرتقبة
  • الصواريخ الإيرانية أصابت 5 قواعد عسكرية للاحتلال وتكتم على الأضرار
  • صحيفة تكشف: جيش الاحتلال تكتم على استهداف إيران 5 قواعد عسكرية بشكل مباشر
  • زوجة ابن ترامب تثير تفاعلا بفيديو تدريبات عسكرية شاقة برفقة وزير الدفاع بيت هيغسيث