غادة عبدالرازق: معنديش استقرار نفسي ولا عاطفي.. وممكن أكون سبب فشل زواج بنتي
تاريخ النشر: 17th, April 2024 GMT
اعترفت الفنانة غادة عبد الرازق، بأنها ليست مستقرة نفسيًا، مشيرةً إلى أنها مريضة منذ 35 سنة، لذلك فهي ليست مستقرة عاطفيا أو نفسيا.
وأضافت عبدالرازق، خلال حوارها مع الإعلامية لميس الحديدي، مقدمة برنامج «كلمة أخيرة» المذاع عبر قناة on، أنّ التمثيل يؤدي إلى الشهرة وأمور كثيرة أخرى، فالفنان يرغب في تحقيق النجاح والشهرة وكسب المال.
وتابعت الفنانة: «في مقابل تحقيق هذه الأمور، الفن أخد مني حاجات كتير، ولما بنشوف ناس تانية بنحسدهم على الاستقرار والزوج والأطفال وكل حاجة».
وأشارت، إلى أنها في بعض الأحيان تشعر بأنها دمرت أشخاص آخرين بسبب الفن: «في يوم من الأيام بنتي دي كان عندها استقرار في بيتها ثم انفصلت، وممكن ومحتمل أكون السبب وقصرت في الموضوع ده».
وعن تحملها المسؤولية، أوضحت أن كل راعٍ مسؤول عن رعيته، لذلك، فهي راعية روتانا، وبخاصة أنها مرتبطة بها جدا منذ الصغر: «احترم والدها لأنه السند الحقيقي لينا، لكن أنا ممكن أكون السبب أني بوظت لها حياتها».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: غادة عبدالرازق صيد العقارب لميس الحديدي كلمة أخيرة
إقرأ أيضاً:
وزير الإعلام السوري: إسرائيل تريد بلادنا ممزقة وغير مستقرة
أكد وزير الإعلام السوري الدكتور حمزة المصطفى، اليوم الخميس أن إسرائيل لا ترى بعين إيجابية وجود سوريا الجديدة، بل تريد جعلها ممزقة وغير مستقرة.
وأوضح وزير الإعلام السوري أن بعض الجهات الداخلية للأسف تحاول إعمال حسابات سياسية ضيقة من خلال اللعب على الحسابات الإسرائيلية، وهذا بالضبط تقريباً ما حصل في السويداء.
وقال "المصطفى" في تصريحات لوكالة الأنباء التركية الرسمية "الأناضول": إن الجميع مطالب بأن ينظر إلى وضعية الدروز داخل فلسطين المحتلة، فإسرائيل تدعم جماعة ضمنهم فقط، وهي تريد تطبيق تجربتها هذه على الواقع السوري، وهي تعرف أن عيون الغالبية العظمى من السوريين الدروز ترنو باتجاه دمشق.
وأشار إلى حرص سوريا دائماً على علاقات سيادية مع جميع الأطراف، وهي تراهن على أهالي السويداء، وترفض دعوات الموتورين على وسائل التواصل الاجتماعي وترفض الخطاب الطائفي الكانتوني للخارجين عن القانون.
وأضاف أن من يعيق دخول المساعدات الإنسانية إلى محافظة السويداء هي جماعة حكمت الهجري، أما الدولة فلا يمكن أن تعيق دخولها.
وكشف وزير الإعلام السوري أن الاجتماعات في باريس مع قوات سوريا الديمقراطية، كان محورها تنفيذ التفاهمات التي حصلت معها والالتزام باتفاق العاشر من مارس الماضي، وتجنب أي سيناريوهات مسدودة أو التعويل على أي حسابات خاطئة في المستقبل، مبيناً أن الولايات المتحدة الأمريكية تسعى إلى ذلك، وأيضاً تركيا التي لها مواقف واضحة في مسألة وحدة سوريا.
وأضاف الوزير المصطفى: إن هناك فرصة سياسية كبيرة بالنسبة لقوات سوريا الديمقراطية، وهي الوصول إلى اتفاقات تضمن وجود فاعل لها في مستقبل سوريا ضمن الأعمدة الثلاثة الرئيسية التي لا يمكن التنازل عنها، وهي “بلد واحد، حكومة واحدة، جيش واحد”.