غادة عبدالرازق: معنديش استقرار نفسي ولا عاطفي.. وممكن أكون سبب فشل زواج بنتي
تاريخ النشر: 17th, April 2024 GMT
اعترفت الفنانة غادة عبد الرازق، بأنها ليست مستقرة نفسيًا، مشيرةً إلى أنها مريضة منذ 35 سنة، لذلك فهي ليست مستقرة عاطفيا أو نفسيا.
وأضافت عبدالرازق، خلال حوارها مع الإعلامية لميس الحديدي، مقدمة برنامج «كلمة أخيرة» المذاع عبر قناة on، أنّ التمثيل يؤدي إلى الشهرة وأمور كثيرة أخرى، فالفنان يرغب في تحقيق النجاح والشهرة وكسب المال.
وتابعت الفنانة: «في مقابل تحقيق هذه الأمور، الفن أخد مني حاجات كتير، ولما بنشوف ناس تانية بنحسدهم على الاستقرار والزوج والأطفال وكل حاجة».
وأشارت، إلى أنها في بعض الأحيان تشعر بأنها دمرت أشخاص آخرين بسبب الفن: «في يوم من الأيام بنتي دي كان عندها استقرار في بيتها ثم انفصلت، وممكن ومحتمل أكون السبب وقصرت في الموضوع ده».
وعن تحملها المسؤولية، أوضحت أن كل راعٍ مسؤول عن رعيته، لذلك، فهي راعية روتانا، وبخاصة أنها مرتبطة بها جدا منذ الصغر: «احترم والدها لأنه السند الحقيقي لينا، لكن أنا ممكن أكون السبب أني بوظت لها حياتها».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: غادة عبدالرازق صيد العقارب لميس الحديدي كلمة أخيرة
إقرأ أيضاً:
“أوبك بلس” تؤكد مجددًا التزامها باستقرار السوق البترولية وتقوم بتعديل الإنتاج وفقًا لذلك
عقدت الدول الثماني الأعضاء في مجموعة “أوبك بلس”، التي تضم المملكة العربية السعودية، وروسيا، والعراق، والإمارات، والكويت، وكازاخستان، والجزائر، وعُمان، التي سبق أن أعلنت عن تعديلات طوعية، إضافية في شهري أبريل ونوفمبر من عام 2023م، اجتماعًا، عبر الاتصال المرئي، بتاريخ 31 مايو 2025م لمراجعة مستجدات السوق البترولية وآفاقها المستقبلية.
وفي ضوء الآفاق المستقبلية المستقرة للاقتصاد العالمي وأسس السوق الإيجابية الحالية، كما يتضح من انخفاض المخزونات البترولية، وبناء على ما تم الاتفاق عليه في اجتماع 5 ديسمبر 2024م بشأن الاستعادة التدريجية والمرنة لتعديلات الإنتاج الطوعية البالغة “2.2” مليون برميل يوميًا اعتبارًا من 1 أبريل 2025م، قررت الدول المشاركة تنفيذ تعديل في الإنتاج قدره “411” ألف برميل يوميًا في شهر يوليو 2025م مقارنة بمستوى الإنتاج المطلوب في يونيو 2025م، وهو ما يعادل ثلاث زيادات شهرية، كما هو موضح في الجدول المرفق.
يذكر أن هذه الزيادات قابلة للتعديل أو الإيقاف المؤقت، حسب متغيرات السوق، مما يمنح المجموعة المرونة اللازمة لدعم استقرار السوق، كما نوهت الدول الثماني الأعضاء في مجموعة أوبك+ أن هذا الإجراء سيوفر فرصة للدول المشاركة لتسريع جهود التعويض.
اقرأ أيضاًالعالمالرئيس الفرنسي: الاعتراف بدولة فلسطينية “واجب أخلاقي” و”مطلب سياسي”
كما جددت الدول الثماني التزامها بإعلان التعاون، بما في ذلك التعديلات الطوعية الإضافية المتفق عليها في الاجتماع الثالث والخمسين للجنة الوزارية المشتركة لمراقبة الإنتاج المنعقد بتاريخ 3 أبريل 2024م، وأكدت عزمها على تعويض كامل الكميات الزائدة في الإنتاج منذ يناير 2024م.
وستعقد الدول الثماني اجتماعات شهرية لمتابعة تطورات السوق، ومستوى الالتزام، وتنفيذ خطط التعويض، على أن يُعقد الاجتماع القادم في 6 يوليو 2025م، لاتخاذ قرار بشأن مستويات الإنتاج لشهر أغسطس.