???? الناس مفترض تفهم إن حمدوك أضعف مما يتصوروا وإنه زول وهمي وزول خاوي وزول جبان
تاريخ النشر: 17th, April 2024 GMT
الحركة (البايخة)
حمدوك أول من طلع من ( الهنكر ) ولٍقى مجموعة من السودانين واقفين بره ورافعين لآفتات … مافكر في إنو يخاطبهم أو يسمع منهم أول حاجه جات في خاطروا إنوا ( يرجع خلف ويهرب ويقفل الباب بدل يتكلم معاهم ) الحركة العملها حمدوك دي
هي عنوان لشخصية حمدوك الحقيقيه … الشخصيه الجبانه المهزوزة المهترئه … الشخصيه الضعيفه المابتقدر تواجه الناس … الشخصيه الماعندها أي مانع إنها تهرب وتتخلى عن قناعاتها وتقطع المشوار وترجع خلف من نص الطريق .
نفس الحركة البايخه دي عملها حمدوك مابعد 25 إكتوبر لمن أعلن إستقالتوا بسبب الإختلاف حول الإجراء .. بنفس الإسلوب ده حمدوك إتخلى عن الثورة وعن الثوار وعن المبادئ وعن التحدي وعن الثبات الانفعالي وعن المواجهه والتصدي والاستماع لمطالب الثوار مابعد 25 إكتوبر ..
وقتها حمدوك مافكر في إنو يقيف ويسمع صوت الشارع وعمل نفس ( العمليه البايخه ) دي ورجع من نص الطريق وقفل الباب وأعلن إستقالتوا كأكبر جبان يمر على تاريخ السودان ..
الناس مفترض تفهم إنو حمدوك ده أضعف مما يتصوروا وإنو زول وهمي وزول خاوي وزول جبان ومابيقدر يعمل حاجه للبلد دي لو قعد ألف سنه … حمدوك كل مره بيأكد للناس إنو هو عباره عن بدله مبهدله وبنطلون ناصل وكارافيته من سوق سته دي الشخصيه الحقيقيه اللازم نعرفها …
#مؤامرة_باريس
#الدعم_السريع_مليشيا_إرهابية
#الجيش_السوداني
✍️ تبيان توفيق الماحي أكد
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
عرفت من مسلسل.. حكاية معاناة الفنانة سلوى محمد علي مع مرض فرط الحركة
تحدثت الفنانة سلوى محمد علي عن تجربتها مع مرض ADHD وهو المعروف باسم فرط الحركة، أنها كانت مصابة بهذا المرض ولكنها لم تكن تعرف، حتى شاركت بمسلسل "خلي بالك من زيزي" والذي قام بتسليط الضوء على هذا المرض.
تصريحات سلوى محمد علي
وأضافت خلال حلولها ضيفة ببرنامج "واحد من الناس" مع الإعلامي د. عمرو الليثي على شاشة الحياة، أنها كانت دائمة التحرك، مضيفة: "لذلك كانت المدرسات يشتكين مني وكنت لا أعرف عن هذا المرض وحتى فترة قريبة أجد نفسي دائمًا على هذا النحو".
وأضافت: "عند مشاركتي بالمسلسل وجدت أن هذا المرض ينطبق عليَّ في الواقع، ولم أكن أعرف هذا حتى مشاركتي بالمسلسل والذي تناول هذه القضية وهذا المرض".
وعلى جانب آخر، أشارت إلى أنها من أصول صعيدية، والدها من سوهاج وأمي من الأقصر وأنها من مواليد قنا، مضيفة:" تأثرت شخصيتي بتلك النشأة وأصبحت عنيدة ولا أرجع في كلامي أبدًا والزوج الصعيدي يتشاور مع زوجته".
وأشارت إلى أنها تحب الزي الصعيدي ولكن صعب الحصول عليه الآن، وأسرتها خمس أخوات وهي أكبرهم ووالدتها كانت ناظرة في مدرسة، وتابعت أنها عندما التحقت بمعهد التمثيل كانت تتمنى أن تكون في المستقبل مدرسة مسرح وبالفعل عندما تخرجت تحققت أمنيتها، ولكنها كانت لها رغبة أخرى وقتها والتحقت بمسرح الطليعة بسبب حبها للتمثيل أثناء الدراسة.