هذه العلامات تدل على تدهور بصرك!
تاريخ النشر: 17th, April 2024 GMT
وكالات:
يرتبط تدهور البصر بالتقدّم في السن في أغلب الأحيان، ولكن الحالة قد تتفاقم بسبب عوامل أخرى، مثل مرض السكري والسمنة والوراثة.
وأوضحت طبيبة العيون، جوزي فورتي، أنّ التدهور يمكن أن يكون نتيجة لطول النظر الشيخوخي، وهي حالة شائعة في العين تتمثل في الفقدان التدريجي للقدرة على التركيز على الأشياء القريبة.
وقالت: “التغييرات والتأثيرات الدقيقة المتعلقة برؤيتنا غالبًا ما تمر من دون أن يلاحظها أحد. ولكن مثل العديد من الحالات، إذا لم تتم معالجة هذه التغييرات، فإنّها غالبًا ما تتفاقم”.
وفيما يلي العلامات الرئيسية لتراجع البصر:
– إبعاد الكتاب عن العيون للقراءة بوضوح.
– تكبير حجم الخط على الهاتف المحمول.
– الحاجة إلى إضاءة أكثر سطوعًا لقراءة شيء ما.
– المعاناة من رؤية ضبابية.
– التحديق في الأشياء بغاية التركيز عليها.
– الإصابة بإجهاد العين أو الصداع بعد القراءة.
– طلب استعارة نظارات الناس لقراءة الأشياء.
– الخلط بين الملح والفلفل.
وإذا بدأت تشعر بهذه العلامات، فقد حان الوقت لاستشارة طبيب العيون الخاص بك.
وتحذر عيادة Mayo Clinic من أنّه إذا واجهت أيًا ممّا يلي، فيجب عليك طلب العناية الطبية الفورية:
– فقدان مفاجئ للرؤية في عين واحدة.
– رؤية ضبابية أو غير واضحة بشكل مفاجئ.
– رؤية ومضات من الضوء أو بقع سوداء أو هالات حول الأضواء.
– الرؤية المزدوجة.
المصدر: الوحدة نيوز
كلمات دلالية: الامم المتحدة الجزائر الحديدة الدكتور عبدالعزيز المقالح السودان الصين العالم العربي العدوان العدوان على اليمن المجلس السياسي الأعلى المجلس السياسي الاعلى الوحدة نيوز الولايات المتحدة الامريكية اليمن امريكا ايران تونس روسيا سوريا شهداء تعز صنعاء عاصم السادة عبدالعزيز بن حبتور عبدالله صبري فلسطين لبنان ليفربول مجلس الشورى مجلس الوزراء مصر نائب رئيس المجلس السياسي نبيل الصوفي
إقرأ أيضاً:
بعد ساعات من انتهاء القمة العربية ..تدهور غير مسبوق بأحوال الكهرباء في بغداد
مايو 20, 2025آخر تحديث: مايو 20, 2025
حامد شهاب
بعد ساعات من انتهاء القمة العربية شهدت أحياء بغداد انقطاعات غير مسبوقة بالكهرباء امتدت الى ست ساعات قطع مقابل ربع ساعة تزويد بالتيار الكهربائي في اغلب الايام التي تلت القمة وحتى كتابة هذه السطور.
فقد وصلت ساعات الانقطاع اليومي في حي الميكانيك محلة 836 الى ما يقرب من 20 ساعة في اليوم الواحد خلال الايام الاربعة الماضية ادخلت المواطنين في رعب شديد وبخاصة ان حر الصيف اللاهب هجم بسرعة ولم يكن بمقدورهم مواجهة هذه الدرجات الحرارية العالية الارتفاع في ظل غياب الكهرباء الوطنية.
ونود إحاطة السيد رئيس الوزراء محمد شياع السوداني علما بان هذا التدهور الخطير الذي ظهر هذه الايام كان قد سبقه تدهور مماثل قبل شهر او شهرين ، وكانت ساعات التجهيز في أقل مستوياتها عدا شهر اذار الذي يعد الشهر الذهبي لاستقرار واستمرار تيار الكهرباء على مدار اليوم كون الاجواء طبيعية بلا برودة او حرارة مرتفعة، آملين الاهتمام بقطاع الكهرباء كونه بحاجة الى متابعة يومية .
وأملنا كبير أيضا بأن تجد وزارة الكهرباء من جانبها حلولا عاجلة لإشكالات خطيرة تواجهها هذا الصيف الذي يتخوف منه العراقيون من انه لن يكون عاما مريحا لهم بل قد يواجهون الأسوأ في ساعات التجهيز ، بسبب متعلقات انقطاع الغاز الايراني، لكن ساعات التجهيز المضطربة هذه الايام أثارت الرعب فعلا لدى العراقيين من ان صيفنا الحالي سيكون أسوأ صيف ربما كما يتم تصويره من قبل نواب ومحللين كثيرين ، لكن بجهود وزارة الكهرباء ومنتسبيها لابد وان تتغلب على تلك الازمة وتخلصنا من معاناة تلك الانقطاعات المرتقبة ومن معاناة إرتفاع المبالغ الهائلة على إمبيرات أصحاب المولدات في حال إستمر تدهور أحوال الكهرباء ، وان ما يعلنونه من أسعار لامبيرات المولدات من قبل محافظة بغداد ومجلس محافظتها مجرد حبر على ورق ولم يمتثل اليه أصحاب المولدات في اي يوم من الايام.