- المصري البورسعيدي يعلن تعيين ميمي عبدالرازق مديرًا فنيًا لقطاع الناشئين
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن المصري البورسعيدي يعلن تعيين ميمي عبدالرازق مديرًا فنيًا لقطاع الناشئين، أعلن النادي المصري البورسعيدي عن تعيين ميمي عبدالرازق مديرًا فنيًا لقطاع الناشئين بالنادي، ومستشارًا فنيًا لكامل أبو علي، رئيس مجلس إدارة .،بحسب ما نشر أهل مصر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات المصري البورسعيدي يعلن تعيين ميمي عبدالرازق مديرًا فنيًا لقطاع الناشئين، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أعلن النادي المصري البورسعيدي عن تعيين ميمي عبدالرازق مديرًا فنيًا لقطاع الناشئين بالنادي، ومستشارًا فنيًا لكامل أبو علي، رئيس مجلس إدارة المصري.
وكان النادي المصري البورسعيدي قد وجّه الشكر لميمي عبدالرازق بعد التعاقد مع علي ماهر لتدريب الفريق الأول لكرة القدم بالنادي، بعد خسارة لقب كأس رابطة الأندية أمام سيراميكا كليوباترا.
قرار عاجل من المسابقات بشأن مباراة المصري والفائز من الأهلي والداخلية في كأس مصرقررت لجنة المسابقات بالاتحاد المصري لكرة القدم، موعد مباراة دور الثمانية لكأس مصر، والتي تجمع المصري البورسعيدي مع الفائز من الأهلي والداخلية.
ومن المقرر أن يتواجه الأهلي مع الداخلية، مساء غدًا الأحد، في إطار منافسات دور الـ16 من كأس مصر، والمتأهل من تلك المباراة سيواجه المصري في دور الـ8.
وقررت لجنة المسابقات تقديم موعد المباراة ساعتين، لتقام في السادسة مساء يوم 3 أغسطس بدلًا من الساعة الثامنة.
ومن المقرر أن تلعب المباراة على ملعب استاد الجيش ببرج العرب في الإسكندرية.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل المصري البورسعيدي يعلن تعيين ميمي عبدالرازق مديرًا فنيًا لقطاع الناشئين وتم نقلها من أهل مصر نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
بهدوء حول تعيين وزير الصحة!!
سيف الدولة حمدناالله
الذي لا جدال فيه أن سيرة الدكتور المعز تجعله يستحق أن يكون وزيراً للصحة، فقد عُرف عنه مثابرته وإصراره وعمله الدؤوب الذي حقق به فتوحات علمية في مجال الطب عبر القارات، وهو لم ينكفئ يوماً بدفن رأسه في عالم الطب، فهو أديب سخّر قلمه نثراً وشعراً في التعبير عن هموم الوطن، كما أنه رجل بر وإحسان، سخّر وقته وعلمه وخبرته في تقديم النصح والإستشارات الطبية على الهواء عبر الوسائط المختلفة.
والحال كذلك، لماذا كل هذا الهجوم الشرس على الدكتور المعز بسبب قبوله العمل وزيراً للصحة؟
الذين هاجموا الدكتور المعز، فعلوا ذلك من باب (العشم) الذي كانوا يترجونه فيه ومن ورائه، بإعتباره – عندهم – أنه شخص صاحب فكر ومواقف تعارض الحكم القائم، وهو ذات السبب الذي جعل مهاجميه يتجاهلون القدح في سيرة غيره من الذين شملهم التعيين بذات القرار، وقد يكون الدكتور المعز أميناً في قناعته بمقدرته على تحقيق الهدف النبيل الذي عبّر عنه كتابة على الوسائط (قال المعز أن لديه خطة لترقية الخدمات الصحية)، ولكنه أغفل التجربة التي إكتسبها الشارع في تكييف حالات من سبقوه وفعلوا مثله بالعمل ضمن طاقم حكومات لا تتفق مع قناعاتهم الفكرية بدعوى أنهم يريدون إصلاح النظام “من الداخل”، من بينهم صحفيون ومفكّرون وأدباء وقانونيون وأساتذة جامعات … إلخ.
من واقع تلك التجارب، ما الذي إنتهت إليه نتائج أعمال الذين قفزوا من صفوف المعارضة وإلتحقوا بقطار حكومة الإنقاذ لإصلاحها من الداخل؟ هل أصلحوها ؟ هل أتاح لهم النظام الأدوات التي تمكّنهم من تحقيق الإصلاح؟ وكيف يتيسّر لهم تحقيق الإصلاح وكل العاملين بالجهات التي إلتحقوا بها تتألف من كوادر يختلفون معهم فكراً ومنهجاً ويعتبرونهم أعداء ودخلاء عليهم؟
تجربة أولئك الاصلاحيون لم تخلف ورائها إستثناء، وهي تشير إلى أن كل الذين إتقلبوا على مواقفهم وإلتحقوا بالجملة أو المفرد للعمل ضمن حكم يعارضونه، ومن بينهم من قاتله بالسلاح ومن كان يعتلى المنابر في حث الشباب بالخروج في التظاهرات ومواجهة السلاح والدهس بالشاحنات والجلد بخرطيم المياه، جميعهم فشلوا في إصلاح النظام “من الداخل”، منهم من عاد إلى صفوف المعارضة، ومن بينهم من طاب له المقام وإنتموا لفكر النظام الذي كانوا يعارضونه وأصبحوا جزءاً منه، وآخرين إستنفد النظام الغرض من وجودهم ثم لفظ بهم للشارع.
من هنا، كان من المفهوم أن يسخّر كثيرون أقلامهم بإستنكار قبول الدكتور المعز العمل ضمن طاقم حكومة يعارضونها ويعارضها المعز نفسه، بيد أنه لم يكن من اللائق ولا المقبول أن يشمل إستنكار المستنكرين تناول سيرة والد المعز، وهو قاضِ جليل ويعتبر من أساطين القانون في البلاد، اثرى بعلمه المكتبة القانونية وله سهم كبير في صناعة القانون بإرسائه لسوابق قضائية كانت وستظل خالدة، وقد عمل نائباَ لرئيس قضاء السودان قبل أن تختاره حكومة إمارة دبي رئيساً لمحكمة التمييز حتى وفاته، له الرحمة.
الوسومسيف الدولة حمدنا الله