إستياء كبير.. موظفو الجامعة اللبنانية غاضبون!
تاريخ النشر: 20th, April 2024 GMT
تسودُ أجواءٌ من الترقب والإستياء أوساط موظّفي الجامعة اللبنانية الذين حتى الآن لم يتمّ شملهم "صراحةً" بالزيادات التي أُقرّت مؤخراً على رواتب موظفي القطاع العام، سواء من العسكريين أو المدنيين.
وحالياً، فإنّ مختلف الموظفين تقاضوا دفعات من الزيادات خصوصاً تلك المُستحقة لهم منذ شهر كانون الأول الماضي بناء للمفعول الرجعي، إلا أنّ موظفي الجامعة اللبنانية ليسوا مشمولين بعد بالقرار.
أوساط الموظفين قالت لـ"لبنان24" إنّ هناك ضرورة لتعديل المرسوم الأخير المرتبط بإقرار الزيادات، إذ لم يتضمن بشكل واضح أن موظفي الجامعة اللبنانية يحق لهم الإستفادة منه، الأمر الذي استدعى حراكاً من قبل إدارة الجامعة مع الجهات المعنية لمعالجة الأمر لكن لا نتيجة حتى الآن.
وبحسب المعلومات، فإنّ السخط كبير في صفوف الموظفين الذين يطالبون بإنصافهم مع سائر الموظفين، لاسيما أن هناك مؤسسات عامة أخرى استفادت من المرسوم المرتبط بالزيادات.
المصدر: لبنان 24
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: الجامعة اللبنانیة
إقرأ أيضاً:
هؤلاء هم الرجال الذين تريد القيادة إبدالهم بالشعراء والفنانين والنشطاء في زمن الحرب !!
*الوزارة آخر همه -جبريل في المعركة*
*ذهبت للدكتور جبريل ابراهيم بغرض مقابلة صحفية عاجلة موضوعها الرئيس مصير الشراكة في الحكومة القائمة*
*في الإنتظار كان الدكتور جبريل يحادث رجلا على ما بدأ من قادة القوات ومن طبيعة الحديث -عربي ولغة أم – حول أحوال القوات في جبهات القتال*
*اجتهدت كثيرا في عدم التركيز ولكن حديث جبريل للرجل حول المحاور والتسليح كان يثير فضولي*
*كان الدكتور جبريل يتحدث للرجل وكأنه يدير معركة وهو يشير للتقديم والتأخير والإرتكاز*
*الرجل المهم على ما بدأ كان مصابا أو مريضا لكنه كان يتحامل على نفسه وهو يشرح للدكتور الأوضاع ويهم بالرجوع الى حيث القوات*
*هؤلاء هم الرجال الذين تريد القيادة إبدالهم بالشعراء والفنانين والنشطاء في زمن الحرب !!*
*عندما خلص الدكتور جبريل ودعاني الحديث لم تعد بي رغبة لطرح موضوع الوزارة ولا الشراكة كلها ونقلت الحديث الى معركة أخرى ميدانها شركة المناطق والأسواق الحرة حيث كان الدكتور جبريل ولا يزال هو بطل المحافظة على أصول الدولة السودانية*
*بكرى المدنى*