اعتماد شروط القبول في المسار المتقدم و3 مايو آخر موعد للتقديم
تاريخ النشر: 20th, April 2024 GMT
دبي- محمد إبراهيم
اعتمدت مؤسسة الإمارات للتعليم المدرسي شروط قبول طلبة الحلقة الثانية من الصف الخامس لغاية الصف الثامن في المسار المتقدّم للعام الاكاديمي المقبل 2023-2024 في المدارس الحكومية والخاصة التي تطبق مناهج وزارة التربية والتعليم.
وأفادت المؤسسة بأنه يتم قبول طلبات تسجيل الطلبة من مواطني الدولة وأبناء المواطنات من حملة خلاصة القيد للالتحاق بالمسار المتقدم الحلقة الثانية، وفقاً لمجموعة من المعايير المعتمدة، وذلك قبل إغلاق باب التسجيل في 3 مايو المقبل.
وأشارت المؤسسة إلى أنه من شروط الالتحاق بالمسار المتقدّم اجتياز الطلبة المسجلين اختباراً في مواد اللغة الإنجليزية والرياضيات والعلوم والحصول على درجة النجاح المعتمدة.
وتضمنت شروط القبول أن يستوفي الطالب معايير الترشّح المرتبطة بالمستوى الأكاديمي في السنة الدراسية الحالية وهي الحصول على 90% في مادتي اللغة الإنجليزية والرياضيات، و80% في مادة العلوم لطلبة الرابع الملتحقين بالخامس.
أما طلبة الخامس الملتحقين بالسادس، والسادس الملتحقين بالسابع، والسابع الملتحقين بالثامن فإنه يشترط بهم الحصول على 80% بالحدّ الأدنى للمواد الثلاث.
ومن اشتراطات القبول أيضاً أن يتوفر شاغر في المرحلة التعليمية المتقدّم إليها الطالب.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات مؤسسة الإمارات للتعليم المدرسي
إقرأ أيضاً:
عاجل: الشرعية تكسر الصمت: لا مكان لخطوات الانتقالي خارج قرارات مجلس الأمن وإعلان نقل السلطة ولا يمكن القبول بها كأمر واقع ولن نقبل بأي خطوات أحادية
قالت الحكومة اليمنية إن رئيس مجلس القيادة الرئاسي، رشاد العليمي، كثّف تحركاته الدبلوماسية مع المجتمع الدولي في أعقاب توترات سياسية وأمنية شهدتها محافظتا حضرموت والمهرة، وذلك عقب اتهامات للمجلس الانتقالي الجنوبي باتخاذ خطوات منفردة قالت إنها تخالف “الإجماع الوطني”.
ونقل وزير الإعلام اليمني، في تصريح رسمي، أن العليمي يقود “جهودًا وطنية للحفاظ على الدولة وتحصين الجبهة الداخلية”، في ظل ما وصفها بـ”محاولات القفز على مؤسسات الشرعية وتجاوز المرجعيات الوطنية والإقليمية والدولية”، معتبرًا أن هذه التحركات “لا تخدم سوى جماعة الحوثي وإيران”.
وأضاف الوزير أن لقاءات العليمي الأخيرة مع سفراء دول شقيقة وصديقة تهدف إلى “تحريك الموقف الدولي” وضمان دعم واضح لأمن اليمن واستقراره ووحدة أراضيه، مؤكدًا أن هذه التحركات تعكس – بحسب قوله – قدرة الرئاسة على إدارة “التحولات المعقدة” وتعزيز موقع الحكومة الشرعية.
وأشار المسؤول الحكومي إلى أن هذا الحراك السياسي يتزامن مع ما وصفها بـ”الجهود الكبيرة” التي تبذلها السعودية لدعم استقرار المحافظات الشرقية ومنع انزلاقها إلى صدامات عسكرية، مؤكدًا على الدور السعودي في دعم الحكومة المعترف بها دوليًا.
وشدد وزير الإعلام على أن أي خطوات أحادية تتعارض مع قرارات مجلس الأمن، وفي مقدمتها (2216) و(2140)، لا يمكن القبول بها أو التعامل معها كأمر واقع.
وأضاف " أن اتفاق الرياض واعلان نقل السلطة يشكل الإطار الحاكم والمرجعية الملزمة لأي ترتيبات سياسية أو أمنية داخل المناطق المحررة، كونه وثيقة توافق وطني معتمدة إقليمياً ودولياً، رسخت مبادئ الشراكة وتوحيد الجهود في معركة استعادة الدولة، وأي تجاوز لهذا الاتفاق يعد خروجاً صريحاً عن الإجماع الوطني، ومحاولة لفرض وقائع تتعارض مع الإرادة الجامعة لليمنيين، ومع دعم الأشقاء في الإقليم والأصدقاء في العالم
كما يشكل اتفاق الرياض واعلان نقل السلطة الإطار الحاكم والمرجعية الملزمة لأي ترتيبات سياسية أو أمنية داخل المناطق المحررة، كونه وثيقة توافق وطني معتمدة إقليمياً ودولياً، رسخت مبادئ الشراكة وتوحيد الجهود في معركة استعادة الدولة، وأي تجاوز لهذا الاتفاق يعد خروجاً صريحاً عن الإجماع الوطني، ومحاولة لفرض وقائع تتعارض مع الإرادة الجامعة لليمنيين، ومع دعم الأشقاء في الإقليم والأصدقاء في العالم
ودعا المسؤول الحكومي اليمنيين إلى الالتفاف حول القيادة ودعم ما وصفها بخطوات تثبيت الأمن وحماية مؤسسات الدولة، مؤكدًا أن “مواجهة جماعة الحوثي ستظل أولوية لا يمكن الحياد عنها”.
ولم يصدر تعليق فوري من المجلس الانتقالي الجنوبي على تصريحات الحكومة حتى الآن.