أصوات من غزة.. حديثو الولادة ومعركة البقاء
تاريخ النشر: 21st, April 2024 GMT
21/4/2024مقاطع حول هذه القصةمظاهرة حاشدة في تل أبيب للإطاحة بنتنياهو وإبرام صفقة تبادل فوريةplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 44 seconds 01:44مظاهرات حاشدة في مدن ألمانية تندد بدعم برلين حرب غزة
play-arrowمدة الفيديو 02 minutes 16 seconds 02:16شاهد.. وصول جثمان الشهيد فرج الله و7 مصابين بينهم أطفال إلى مستشفى العودة بغزة
play-arrowمدة الفيديو 01 minutes 39 seconds 01:39قوات الاحتلال تواصل اقتحام مخيم نور شمس في الضفة الغربية
play-arrowمدة الفيديو 01 minutes 37 seconds 01:37خريطة تفاعلية.
تابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteالمصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: ترجمات حريات arrowمدة الفیدیو
إقرأ أيضاً:
طائرات مسيرة “إسرائيلية” تقتحم المنازل في غزة وتبث أصواتاً مرعبة
الثورة نت/..
أفاد المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان، اليوم السبت، بأنه وثّق في الأيام الماضية عدة حالات لاقتحام طائرات مسيّرة نوع “كواد كوبتر” تابعة لجيش العدو الإسرائيلي منازل المدنيين ومراكز الإيواء في قطاع غزة، وبثت أصوات مرعبة.
وقال المرصد الحقوقي –مقره جنيف- في بيان، إن الأصوات التي تصدرها تلك الطائرات تتنوع بين أصوات كلاب تنهش أجساد أطفال، وصرخات مفزعة لأطفال يتألمون، واستغاثات مريرة لكبار سن.
وأوضح أن تلك المسيّرات تبث أصوات “زغاريد نساء توحي بموت أو فاجعة، إلى جانب صفارات إسعاف متواصلة توهم بوقوع مجازر في الجوار”.
وأكد المرصد استخدام جيش العدو الإسرائيلي لطائرات “كواد كوبتر” كأداة للترهيب النفسي والتجسس والقتل المباشر، مشيراً إلى أن النهج الصهيوني في استخدامها يعكس نية متعمدة لنزع أي شعور بالأمان وتحويل أماكن النزوح إلى مصائد موت.
وبيّن أن جميع ممارسات جيش العدو الإسرائيلي تندرج ضمن نهج منسّق ومتكامل في إطار جريمة الإبادة الجماعية.
وعلى مدار شهور حرب الإبادة الجماعية في قطاع غزة، شكّلت طائرات جيش العدو الإسرائيلي المسيّرة من نوع “كواد كابتر”، أحد أبشع أسلحة القتل والإرهاب التي يستخدمها العدو لقتل المدنيين ودبّ الرعب في صفوفهم، لا سيما الأطفال.
وبدعم أميركي وأوروبي، يرتكب جيش العدو الإسرائيلي منذ السابع من أكتوبر 2023، جرائم إبادة جماعية في قطاع غزة أسفرت عن استشهاد 54,381 مواطنا، غالبيتهم من الأطفال والنساء، وإصابة 124,054 آخرين، حتى اليوم، في حصيلة غير نهائية، حيث لا يزال الآلاف من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم.