القصير يتابع الموقف التنفيذي لمشروعات هيئة التعمير والتنمية الزراعية
تاريخ النشر: 21st, April 2024 GMT
كتب- مصراوي:
عقد السيد القصير، وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، أمس السبت، اجتماعًا لبحث الموقف التنفيذي لمشروعات هيئة التعمير والتنمية الزراعية المتعلقة بملفات دراسات التربة والحصر التصنيفي وتقنين الأراضي والتحول الرقمي؛ بحضور د.محمد الشحات، المدير التنفيذي للهيئة وبعض قيادات الهيئة.
وناقش الاجتماع الانتهاء من الإجراءات القانونية؛ لتوفيق أوضاع المواطنين الموجودين بأراضي هيئة التنمية الزراعية في شبه جزيرة سيناء ومناطق سهل الطينة وجنوب القنطرة وشرق البحيرات وشرق السويس، وكذلك الواقعة بزمام محافظة بورسعيد بمنطقة شمال سهل الطينة، واستخراج العقود المؤمنة لهم من مجمع الوثائق المؤمنة.
وناقش الاجتماع استعراض جهود الهيئة في مجال التحول الرقمي والتوسع في تقديم الخدمات الإلكترونية تسهيلًا لإجراءات المتعاملين معها.
وناقش القصير مع قيادات هيئة التعمير والتنمية الزراعية الموقف التنفيذي لأعمال دراسات التربة والحصر التصنيفي، وكذلك إزالة المعوقات التي تواجه الاستثمار، واستعرض جهود الهيئة في مجال تحصيل مستحقات الدولة لدى الغير، واتخاذ ما يلزم من إجراءات قانونية حيال التعديات غير القانونية على الأراضي ولاية الهيئة على مستوى الجمهورية.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: رد إسرائيل على إيران الهجوم الإيراني التصالح في مخالفات البناء الطقس أسعار الذهب سعر الدولار سعر الفائدة رأس الحكمة فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان السيد القصير وزير الزراعة تقنين الأراضي التحول الرقمي طوفان الأقصى المزيد
إقرأ أيضاً:
جهود متواصلة لهيئة البحوث الزراعية لاستنباط أصناف جديدة من القمح وتحسين الإنتاج الزراعي
دمشق-سانا
تُركز الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية في إستراتيجيتها الوطنية على زيادة الإنتاج الزراعي وتحسين نوعيته، واستنباط أصناف جديدة من المحاصيل المقاومة للتغيرات المناخية والآفات، وخاصة محصول القمح.
ومنذ انطلاقتها في سبعينيات القرن الماضي تجري الهيئة تجارب حقلية وبحوثاً تطبيقية لمواكبة متطلبات الأمن الغذائي وتطوير إنتاج القمح مع إدخال أصناف عالية الإنتاجية من القمح الطري للزراعة المروية والبعلية، مثل “مكسيباك” و”سيتي سيروس” كما أوضح مدير عام الهيئة الدكتور أسامة العبد الله في تصريح لـ سانا.
ولفت العبد الله إلى أن الهيئة تتعاون مع المركز الدولي للبحوث الزراعية في المناطق الجافة “إيكاردا” والمركز العربي لدراسات المناطق الجافة والأراضي القاحلة “أكساد” لاستنباط أصناف جديدة بتقنيات حديثة، وخاصة أن سوريا تميزت بإنتاج القمح تاريخياً لبيئتها الطبيعية ومناخها الملائم لزراعته.