تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تداولت بعض مواقع التواصل الاجتماعي منشورات تزعم اختفاء سرير من الفضة ضمن مقتنيات متحف قصر محمد على بالمنيل.

وتواصل المركز الإعلامي لمجلس الوزراء  مع وزارة السياحة والآثار، التي نفت تلك الأنباء، مؤكدةً أنه لا صحة لاختفاء سرير من الفضة ضمن مقتنيات متحف قصر محمد علي بالمنيل، وأن المنشورات المتداولة لا أساس لها من الصحة، مشددةً على أن السرير المذكور متواجد بالفعل بالمتحف، وهو يخص السيدة أمينة هانم إلهامي، والدة الخديوي عباس حلمي الثاني والأمير محمد علي توفيق منشئ المتحف، ويعد من أهم التحف الفنية التي لا تقدر بثمن، نظراً لكونه من الفضة الخالصة وتميزه بجمال الزخارف والنقوش، مشيرةً إلى أن السرير يتم إجراء أعمال الترميم اللازمة له، تمهيداً لعرضه بالقاعة المخصصة لعرض مقتنيات السيدة أمينة هانم إلهامي ضمن سيناريو العرض للمتحف الخاص بمتحف قصر محمد علي بالمنيل والذي يتم تجهيزه حالياً تمهيداً لافتتاحه خلال الفترة القليلة المقبلة، مهيبةً بالمواطنين عدم الانسياق وراء مثل تلك الأخبار المغلوطة، مع استقاء المعلومات من مصادرها الموثوقة.

وناشد المركز جميع وسائل الإعلام ومرتادي مواقع التواصل الاجتماعي تحري الدقة والموضوعية في نشر الأخبار، والتواصل مع الجهات المعنية للتأكد قبل نشر معلومات لا تستند إلى أي حقائق، وتؤدي إلى إثارة البلبلة بين صفوف المواطنين، وللإبلاغ عن أي شائعات أو معلومات مغلوطة يرجى الإرسال على أرقام الواتس آب التابعة للمركز الإعلامي لمجلس الوزراء (01155508688 -01155508851) على مدى 24 ساعة طوال أيام الأسبوع، أو عبر البريد الإلكتروني ([email protected]).
 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: حقيقة سرير من الفضة اختفاء سرير متحف قصر محمد على قصر محمد علي من الفضة قصر محمد

إقرأ أيضاً:

رايتس ووتش تحمّل سلطات بوركينا فاسو مسؤولية اختفاء صحفيين

نوهت منظمة "هيومن رايتس ووتش" بإفراج سلطات بوركينا فاسو عن 5 صحفيين وناشط في مجال حقوق الإنسان كانوا قد جُنّدوا قسرا في الجيش بعد انتقادهم للمجلس العسكري الحاكم في البلاد، وحمّلتها في الآن ذاته مسؤولية استمرار اختفاء زملاء لهم.

وقالت المنظمة إنه على الرغم من أن هذا التطور يُعد "إيجابيًا، فإن الإفراج عنهم يسلط الضوء على واقع مأساوي يتمثل في استمرار اختفاء آخرين، بعضهم منذ عام 2024، دون أي معلومات عن مصيرهم".

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2الأمم المتحدة تدعو أنغولا للتحقيق بسقوط قتلى أثناء احتجاجاتlist 2 of 2بلجيكا تحيل على الجنائية الدولية اتهامات بجرائم حرب ضد إسرائيلييْنend of list

وسجلت أن سلطات بوركينا فاسو احتجزت في 24 مارس/آذار 2024، في العاصمة واغادوغو كلا من "غيزوما سانوغو، بوكاري وأوبا، وفيل رولاند زونغو، وهم أعضاء في رابطة الصحفيين بالبلاد، إلى جانب لوس باغبيلغيم، وهو صحفي يعمل في محطة BF1 التلفزيونية الخاصة، وذلك بعد إدانتهم لقيود المجلس العسكري المفروضة على حرية التعبير.

وفي 2 أبريل/نيسان الماضي، أشارت المنظمة إلى أنه جرى تداول مقطع فيديو على وسائل التواصل الاجتماعي يُظهر سانوغو وأوبا وباغبيلغيم وهم يرتدون "الزي العسكري، مما أثار مخاوف من أنهم جُنّدوا قسرا، أما تجنيد زونغو فلم يتم الإعلان عنه إلا بعد الإفراج عنه".

كما أبلغ في 18 يونيو/حزيران 2024 عن اختفاء كاليفارا سيري، وهو معلق تلفزيوني في قناة BF1، بعد اجتماعه مع أعضاء من المجلس الأعلى للإعلام، وهو الهيئة المنظمة للإعلام في بوركينا فاسو.

وأفادت المنظمة بأنه استُجوب بشأن تعليق أعرب فيه عن شكوكه في صحة صور نُشرت لرئيس الدولة، وفي أكتوبر/تشرين الأول من العام الماضي، اعترفت السلطات بأنه "تم تجنيده للخدمة العسكرية، إلى جانب صحفيين آخرين هما سيرج أولون وآداما بايالا، اللذان لا يزال مصيرهما مجهولا حتى الآن".

وفي 29 نوفمبر/تشرين الثاني 2023، اختُطف لامين واتارا وهو عضو في حركة بوركينابية لحقوق الإنسان وحقوق الشعوب، من منزله على يد رجال بلباس مدني قالوا إنهم من جهاز الاستخبارات الوطني، وقد أكد مقربون من واتارا أنه جُنّد قسرا.

إعلان

وتقول منظمة "هيومن رايتس ووتش" إنها وثقت استخدام المجلس العسكري قانون الطوارئ الواسع لتجنيد منتقدين وصحفيين ونشطاء حقوقيين وقضاة بهدف إسكاتهم.

واعتبرت أن الحكومات لها الحق في تجنيد المدنيين البالغين لأغراض الدفاع الوطني، لكن يجب أن يتم ذلك وفق طريقة توفر للمجندين المحتملين "إشعارا مسبقا بفترة الخدمة العسكرية وفرصة كافية للطعن في أمر التجنيد".

ودعت المنظمة سلطات بوركينا فاسو إلى الإفراج "فورا عن جميع المحتجزين بشكل غير قانوني، وأن تتوقف عن استخدام التجنيد كأداة لقمع وسائل الإعلام والمنتقدين".

مقالات مشابهة

  • أخبار الأهلي| حقيقة طلب قطر التعاقد مع رضا سليم.. وموقف البدري وسمير محمد
  • الاستخبارات العسكرية الأوكرانية تحذر من اختفاء أوكرانيا كدولة
  • قبل انطلاقته.. DMC تكشف عن موعد عرض «ما تراه ليس ما يبدو»
  • رئيس حي الدقي يوضح حقيقة استدعائه للتحقيق بسبب شكوى القمامة
  • مش للبيع.. الأهلي يكشف لـ صدي البلد حقيقة العروض المقدمة لـ إمام عاشور
  • اتصالات النواب تكشف حقيقة حظر تيك توك في مصر
  • رايتس ووتش تحمّل سلطات بوركينا فاسو مسؤولية اختفاء صحفيين
  • سرقة «مقتنيات ثمينة» من منزل نجم إنجلترا!
  • تشغيل جناح النساء بمستشفى جعلان بني بوعلي بسعة 16 سريرًا
  • الفضة تسجل 37 دولارًا للأونصة بعد توقف خسائرها