هل متاح حاليًا استقدام عاملة منزلية من مدغشقر؟.. منصة مساند تجيب
تاريخ النشر: 21st, April 2024 GMT
ورد سؤال إلى الحساب الرسمي لخدمات العمالة المنزلية في المملكة العربية السعودية مساند، من أحد المواطنين، نصه: "ارغب في استقدام عاملة منزلية من مدغشقر، هل مسموح الآن؛ لأن عندي عاملة من نفس البلد استقدمتها من كم سنه ومازالت عندي؟".
هل متاح استقدام عاملة منزلية من مدغشقر؟ولفتت منصة مساند، عبر حسابها بموقع إكس، إلى أن الجنسية المذكورة غير متاحة حالياً، مشيرًة إلى أنه يمكن الاطلاع على الجنسيات المتاحة لكل مهنة من خلال الدخول إلى حسابك في مساند.
أهلا بك
بخصوص استفسارك الجنسية المذكورة غير متاحة حالياً، بإمكانك الاطلاع على الجنسيات المتاحة لكل مهنة من خلال الدخول إلى حسابك في مساند
يذكر أن وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية حققت إنجازات مميزة في قطاع الاستقدام عبر منصة مساند حتى عام 2023، حيث بلغ إجمالي عقود الاستقدام التي تمت عبر المنصة خلال عام 2023م، أكثر من مليوني عقد، وذلك في خطوة استباقية تعزز مكانة المنصة دولياً، إذ تمت إضافة دول جديدة لقائمة الدول المتاحة لاستقدام العمالة المنزلية وهى: "إثيوبيا، بروندي، سيراليون، تنزانيا، غامبيا"، فيما بلغت عدد الدول المتاحة للاستقدام العمالة المنزلية النسائية 33 دولة، ما يتيح العديد من الخيارات المختلفة للمستفيدين.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: منصة مساند العمالة المنزلية العمالة المنزلية عاملة منزلية مساند منصة مساند خدمات منصة مساند منصة مساند عاملة من
إقرأ أيضاً:
ضربة دقيقة.. فيديو لحظة استهداف منصة إطلاق صواريخ إيرانية
نشر الجيش الإسرائيلي فيديو يجسد إحدى العمليات التي استهدفت منظومات صاروخية إيرانية.
وظهر في الفيديو استهداف إسرائيل لمنصة إطلاق صواريخ إيرانية، وهو جزء من ضربة إسرائيلية واسعة فجر الجمعة.
ونفذت مقاتلات سلاح الجو الإسرائيلي، بتوجيه استخباراتي دقيق، هجوما واسع النطاق على منظومات الدفاع الجوي غرب إيران، مما أدى إلى تدمير عشرات الرادارات ومنصات إطلاق صواريخ أرض-جو، مما عزز "حرية العمل الجوي" لسلاح الجو الإسرائيلي فوق إيران.
جاء ذلك خلال ضربة إسرائيلية واسعة، استهدفت مواقع حساسة في إيران، فجر الجمعة.
وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، إن إسرائيل العملية استهدفت "دحر التهديد الإيراني لوجود إسرائيل".
وأعلن نتنياهو في كلمة مصورة، صباح الجمعة، أن إسرائيل استهدفت منشأة تخصيب اليورانيوم الرئيسية الإيرانية في نطنز.
كما استهدفت إسرائيل قادة إيرانيين، أبرزهم قائد الحرس الثوري حسين سلامي، وقائد أركان الجيش محمد باقري، اللذين لقيا حتفهما خلال الضربات.