سواليف:
2024-06-12@00:53:16 GMT

تخفيضات على أكثر من 350 سلعة بالاستهلاكية المدنية

تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT

#سواليف

أعلنت المؤسسة الاستهلاكية المدنية عن تخفيضات وعروض ترويجية على أكثر من 350 سلعة غذائية وغير غذائية، اعتباراً من الثلاثاء وحتى مساء السبت الرابع من أيار المقبل، بنسب تتراوح بين 7 – 50%

وقال مدير عام المؤسسة سلمان القضاة، في بيان الاثنين، إن العروض والتخفيضات متوفرة في جميع أسواق المؤسسة وعددها 69 ومنتشرة بمحافظات وألوية المملكة كافة، وبكميات كبيرة تلبي حاجة المستهلكين، داعياً الراغبين بالاستفادة من هذه العروض والتخفيضات إلى الرجوع لصفحة المؤسسة الرسمية على موقع الفيسبوك، للاطلاع على تفاصيل الأصناف وأسعار هذه العروض والتخفيضات.

وأشار إلى أن التخفيضات تأتي استمرارا لنهج المؤسسة بالتخفيف عن كاهل المواطنين، ولا سيما ذوي الدخل المحدود والمتوسط وحمايتهم من ارتفاع الأسعار.

مقالات ذات صلة سائقو “أوبر” يعتصمون أمام مقر الشركة في عمان 2024/04/22

وأكد أن المؤسسة تعتمد معيار الجودة والفحوصات المخبرية كأساس لشراء السلع وبيعها، مبيناً أن جميع المواد المخفضة اجتازت الفحوصات المخبرية والاشتراطات الصحية اللازمة قبل طرحها للأسواق.

وبين القضاة، أنه يمكن للمستهلكين في العاصمة عمان الطلب من خلال المتجر الإلكتروني، عبر الرابط www.jcsccshop.gov.jo أو من خلال تطبيق المؤسسة على أندرويد و IOS تحت اسم (متجر المؤسسة المدنية).

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف

إقرأ أيضاً:

لماذا تتراجع أسعار النفط رغم تمديد تخفيضات الإنتاج ؟

 

تراجعت أسعار النفط الخام عالميا منذ مطلع جلسات الأسبوع الماضي وذلك على الرغم من إعلان تحالف أوبك+ تمديد العمل باتفاقية خفض إنتاج النفط الإلزامي عاما إضافياً.

وسيكون موعد انتهاء اتفاقية خفض إنتاج النفط الإلزامية في ديسمبر(كانون أول) 2025، بدلا من الموعد السابق الذي كان مقرراً في نهاية عام .2024
وحتى قبل التمديد الأخير، كان التحالف في 2023 أقر تمديد اتفاقية الخفض حتى نهاية 2024 بدلا من نهاية العام الماضي، بسبب ظهور مؤشرات في السوق تدلل على ضعف الطلب.

ويبلغ مقدار خفض إنتاج النفط ضمن هذه الاتفاقية التي بدأت في نوفمبر(تشرين ثاني) 2022، نحو 3.7 ملايين برميل يوميا موزعة على الأعضاء الـ 22، بقيادة السعودية وروسيا.

وتشارك 8 دول في التحالف في اتفاقية طوعية لخفض إنتاج النفط مقدارها 2.2 مليون برميل يوميا، بدأ العمل بها في يوليو(تموز) من العام الماضي، وتنتهي في الربع الثالث 2024. بيانات «أوبك» تشير إلى أن متوسط الطلب العالمي على النفط الخام، يبلغ 103 ملايين برميل يوميا، مقارنة مع قرابة 102.6 مليون برميل في 2023.

وفي أول جلسة تداول بعد قرار «أوبك+»، بتاريخ 3 من الشهر الجاري، تراجعت أسعار النفط بنسبة 2 في المئة دون 80 دولارا لبرميل نفط برنت، متجاهلة قرار التحالف.

وفي تعاملات الأربعاء الماضي، تراجعت أسعار البرميل إلى 77.9 دولارا للبرميل، قبل أن تغلق تعاملات الجمعة عند 79 دولارا للبرميل، مقارنة مع متوسط 82 دولارا للبرميل قبيل قرار التحالف.

وفي التعاملات المبكرة أمس، بلغ سعر برميل برنت قرابة 79 دولارا للبرميل، أي أن الأسعار ما تزال أقل من تلك المسجلة قبيل إعلان التحالف تمديد اتفاقية خفض الإنتاج. ويعود السبب الرئيس لتراجع أسعار النفط الخام، إلى أن قرار التمديد يعكس تحديات يواجهها تحالف «أوبك+» بشأن الطلب العالمي على النفط الخام.


هذه التحديات المرتبطة بظهور تباطؤ في نمو الطلب العالمي على النفط، دفعت التحالف إلى تمديد اتفاقية خفض إنتاج النفط، وهو ما أوصل رسالة للأسواق إلى أن الطلب الضعيف سيبقى لفترة أخرى من الزمن. ويحاول التحالف من خلال اتفاقيات خفض إنتاج النفط، الحفاظ على توازن عرض وطلب النفط الخام، ومنع تراكم أية مخزونات لدى المستهلكين. كما يحاول الوصول إلى ما يصفه بالسعر العادل للبرميل، والبالغ قرابة 95 دولاراً، مقارنة مع المستويات الحالية البالغة دون 80 دولارا للبرميل.

كذلك تراجعت الأسعار، مع استمرار بعض التحديات الاقتصادية التي تواجه الصين داخليا، بصدارة أزمة العقارات، والتي أثرت على مفاصل الاقتصاد ككل. الصين، هي أكبر مستورد للنفط الخام في العالم، بأكثر من 10 ملايين برميل يوميا، وهي ثاني أكبر مستهلك بعد الولايات المتحدة، بمتوسط يومي 14.5 مليون برميل.

كذلك، أضافت التعريفات الجمركية الأمريكية الجديدة على سلع صينية، نهاية الشهر الماضي، مزيدا من الضغوط على طلب الخام من جانب الصين.

هذه العوامل مجتمعة، ضغطت على الأسعار، وتجاهلت قرار التحالف بتمديد اتفاقية خفض الإنتاج، ما يعني أن استمرار الأسعار عند المستويات الحالية، قد يدفع التحالف لتغير سياسته الحالية، نحو بنود جديدة أكثر تشدداً.

سبب آخر دفع الأسعار إلى التراجع، يتعلق بالخفض الطوعي للإنتاج البالغ 2.2 مليون برميل يوميا، وهو قرار التحالف إلغاء الخفض الطوعي لإنتاج النفط بشكل تدريجي على أساس شهري بداية من أكتوبر(تشرين أول) المقبل وحتى سبتمبر(أيلول) 2025، في إطار السعي لاستقرار سوق النفط العالمية. وعانت أسعار النفط على مدى الشهرين الماضيين من تراجع ملحوظ، مع هدوء التوترات الجيوسياسية وإشارات تباطؤ الطلب على الخام، خاصة مع الأزمات التي يشهدها اقتصاد الصين في الآونة الأخيرة.

 

مقالات مشابهة

  • قانون العفو عن انفصاليي كتالونيا يدخل حيز التنفيذ
  • بمناسبة عامها الثاني عشر .. JustMarkets تكشف عن أحدث ابتكاراتها
  • لماذا تتراجع أسعار النفط رغم تمديد تخفيضات الإنتاج ؟
  • سيناء الفيروز للتنمية توزع 280 شنطة مواد غذائية على الأسر المستحقة
  • مؤسسة ق قضايا المرأة تطالب بقانون أكثر عدالة لكل أفراد الأسرة
  • الدكتوراه المستعارة: حين تتحول الشهادات العليا إلى سلعة رخيصة
  • ألا إنَّ سلعة الله غالية
  • شيخ العقل هنأ قوى الامن بعيدها
  • التأمينات الاجتماعية: أكثر من 110 آلاف منشأة متقدمة لمبادرة الإعفاء من الغرامات
  • بعد 3 أشهر من إطلاقها.. “التأمينات”: استفادة أكثر من 110 آلاف منشأة من مبادرة الإعفاء من الغرامات