تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

استسلم رئيس الوزراء الكندي جستن ترودو، لضغوط المعارضة لتوسيع تحقيق عام في مزاعم بأن بعض أعضاء البرلمان وأعضاء مجلس الشيوخ تآمروا عن عمد مع خصوم أجانب، بما في ذلك الصين والهند، للتأثير على الانتخابات والسياسة الداخلية.

وبعد مراجعة 4 آلاف وثيقة سرية وألف دليل، أصدرت لجنة الأمن القومي والاستخبارات للبرلمانيين تقريرًا خاصًا الأسبوع الماضي يزعم أن المسؤولين المنتخبين على المستوى الفيدرالي الذين لم يتم ذكر أسمائهم كانوا "على حد تعبير أجهزة المخابرات" شبه متعمدين ".

أو "المشاركين المتعمدين في جهود الدول الأجنبية للتدخل في سياستنا".

ردا على أسئلة الصحفيين في مؤتمر صحفي في مدينة كيبيك حول ما إذا كان يعتقد أن الادعاءات الواردة في التقرير ترقى إلى مستوى الخيانة، أجاب ترودو "أعتقد أنه من المهم للغاية أن نواصل التعامل مع التدخل الأجنبي بكل الجدية التي يتطلبها، ولهذا السبب سندعم اقتراح الكتلة الكيبيكية بإرسال التقرير والمخاوف التي أثيرت فيه إلى لجنة المفوضة ماري خوسيه هوج". العمل على التأكد من وجود عملية واضحة يمكن من خلالها للكنديين أن يثقوا في نزاهة الديمقراطية".

ودعا زعيم المحافظين المعارض بيير بويليفر حكومة ترودو الليبرالية إلى تسمية المشرعين المشار إليهم في التقرير المنقح، لكن وزير السلامة العامة دومينيك لوبلان قال إن القيام بذلك سيكون مخالفًا للقانون.. وقال لوبلان إنه وافق، مع ذلك، على تحقيق عام موسع سعت إليه الكتلة الكيبيكية.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: رئيس وزراء كندا التدخلات الأجنبية الانتخابات

إقرأ أيضاً:

المغرب يوسع شبكة الطرق الجهوية

زنقة 20 | علي التومي

كشف وزير التجهيز والماء، نزار بركة، يوم الاثنين بمجلس النواب، أن مشاريع البنية التحتية الطرقية تشهد تقدمًا ملحوظًا، حيث يتم حاليًا إنجاز 300 كيلومتر من الطرق السريعة، مع برمجة حوالي 900 كيلومتر إضافية في إطار برامج مختلفة، من ضمنها برامج التنمية الجهوية.

وأوضح الوزير أن من بين أبرز هذه المشاريع، الطريق السريع تزنيت–الداخلة، والطريق السريع فاس–تاونات عبر الطريق الوطنية رقم 8، إلى جانب ربط ميناء الناظور غرب المتوسط، والطريق السريع تطوان–شفشاون عبر الطريق الوطنية رقم 2.

وتشمل المشاريع أيضًا الطريق المداري الشمال الشرقي لأكادير، والطريق السريع الحضري لأكادير، وتثليث الطريق الوطنية رقم 6 بين دار السكة وسيدي علال البحراوي، إضافة إلى الطريق السريع الرابط بين سيدي يحيى وسيدي قاسم عبر الطريق الوطنية رقم 4.

وفي إطار البرنامج التعاقدي بين الدولة وجهة بني ملال–خنيفرة (2020–2022)، أُعلن عن مشروع توسيع وتقوية الطريق الجهوية رقم 710 الرابطة بين خنيفرة وأبي الجعد، على طول 85 كيلومترًا وبعرض 9 أمتار، بكلفة مالية تصل إلى 364 مليون درهم، حيث بلغت الدراسات التنفيذية مرحلة متقدمة.

وأما فيما يتعلق بالطرق السيارة، فقد أشار بركة إلى تسريع وتيرة إنجاز الطريق السيار جرسيف–الناظور على مسافة 104 كيلومترات، باستثمار يناهز 7.9 مليارات درهم، ما سيمكن من ربط ميناء الناظور غرب المتوسط بشبكة الطرق السيارة الوطنية.

كما أكد بركة أن الوزارة، من خلال الشركة الوطنية للطرق السيارة، تعمل على إنجاز الطريق السيار تيط مليل–برشيد (30 كلم) والطريق السيار القاري الرباط–الدار البيضاء (59 كلم).

وتأتي هذه المشاريع في سياق تعزيز البنية التحتية الطرقية على المستوى الوطني، بما يدعم التنمية الاقتصادية ويسهل الربط بين مختلف جهات المملكة.

مقالات مشابهة

  • لجنة التحقيق تتوصل لخيوط مهمة.. العراق يحقق اختراقاً لكشف منفذي هجمات «المسيرة»
  • حزب المؤتمر بالقاهرة يناقش خطة التحرك التنظيمي استعدادا للانتخابات
  • بعثة الأمم المتحدة تستقبل وفداً عن لجنة الحوار الوطني بالمنطقة الغربية
  • التحقيق مع نائب رئيس وزراء أوكرانيا بتهم فساد
  • سمو الأمير يتلقى اتصالاً هاتفياً من رئيس وزراء العراق
  • المغرب يوسع شبكة الطرق الجهوية
  • رئيس وزراء قطر: الهجوم على بلادنا تصرف غير مقبول | فيديو
  • رئيس وزراء قطر: هجوم إيران على قطر غير مسؤول والرئيس الإيراني عبر عن أسفه
  • وزير الداخلية يُنصب لجنة التحقيق في حادث ملعب 5 جويلية
  • معتز محمود: الحرية المصرى يخوض الانتخابات البرلمانية بخطة طموحة