الدفاع المدني بمحافظة شبوة يكشف عن الأسباب الحقيقة وراء حريق احد فنادق مدينة عتق
تاريخ النشر: 12th, June 2024 GMT
أكدت قيادة الدفاع المدني بشرطة محافظة شبوة، في بيان لمكتب الإعلام الأمني لشرطة شبوة وصل موقع مارب برس نسخة منه أن الأسباب الأولية لاندلاع الحريق الذي
اندلع في مبنى فندق قيد الإنشاءبمدينة عتق مركز محافظة شبوة تعود إلى واجهة الفندق المكونة من زجاج مع الديكور الخارجي (الكلادينج)، حيث أدى ارتفاع درجة الحرارة -خاصة مع مواجهة الواجهة للشمس- إلى اشتعال النيران في بقايا الأثاث والأخشاب الموجودة داخل المبنى.
واشار اليبان الى أن الحريق، اقتصر على واجهة الفندق ولم يسفر عن وقوع أي إصابات بشرية، فيما لا تزال التحقيقات جارية لاستكمال تحديد أسباب الحريق وتقدير حجم الخسائر الناجمة عنه.
كما دعت قيادة الدفاع المدني بشرطة محافظة شبوة، على أهمية اتخاذ جميع الإجراءات الوقائية اللازمة للحد من مخاطر الحرائق، خاصة في ظل ارتفاع درجات الحرارة خلال هذه الفترة، وذلك من خلال مراجعة وصيانة التمديدات الكهربائية والتأكد من عدم وجود تسربات غازية، بالإضافة إلى إزالة أي مواد قابلة للاشتعال من محيط المنازل والمباني.
المصدر: مأرب برس
إقرأ أيضاً:
لاتعودا إلى منازلكم.. نداء عاجل من الدفاع المدني لمواطني غزة
وجه الدفاع المدني في غزة نداءا عاجلا إلى جميع المواطنين من سكان القطاع بعدم العودة الى مناطق سكنهم لحين الإعلان الرسمي عن الإنسحاب الإسرائيلي منها.
وقال الدفاع المدني في غزة : نُهيب بكم عدم الاقتراب أو العودة إلى المناطق التي كانت تتواجد فيها قوات الاحتلال، ولا سيّما المناطق الحدودية لمدينة غزة، إلا بعد الإعلان الرسمي عن انسحاب قوات الاحتلال الإسرائيلي والتأكد من ذلك عبر الجهات المختصة.
واضاف الدفاع المدني : مخالفة هذا التنبيه تُعرّض حياتكم للخطر.
وختم بالقول : نُهيب بالجميع الالتزام حفاظاً على سلامتكم، ولتسهيل عمل فرق الطوارئ والجهات الميدانية.
ومنذ قليل ؛ أعلنت إذاعة الجيش الإسرائيلي ان وقف إطلاق النار دخل حيز التنفيذ، حيث سيستكمل الجيش انسحابه نحو الخط الأصفر خلال وقت قريب.
وصادقت الحكومة الإسرائيلية الليلة الماضية على اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة، وهو الاتفاق الذي جرى توقيعه في مدينة شرم الشيخ.
وكشفت هيئة البث الإسرائيلية، أنه بحسب بنود الاتفاق، يُفترض إنهاء العمليات العسكرية فورًا، مع بدء الانسحاب الأولي للقوات الإسرائيلية من القطاع فور دخول الاتفاق حيّز التنفيذ.
وخلال 72 ساعة من تموضع الجيش على خط الانسحاب، سيتم الإفراج عن 20 أسيرًا أحياء و28 جثمانًا، من بينهم أربعة غير إسرائيليين.