دراسة مشروعات مصرية إماراتية ضخمة في تجارة وتخزين وتداول المنتجات البترولية
تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT
استقبل المهندس طارق الملا وزير البترول والثروة المعدنية محمد سعيد الظنحانى مدير الديوان الأميرى بإمارة الفجيرة بدولة الإمارات العربية المتحدة والوفد المرافق وذلك بمقر وزارة البترول والثروة المعدنية بالعاصمة الإدارية بحضور المهندس محمود ناجى وكيل الوزارة لنقل وتوزيع المنتجات البترولية.
وشهد اللقاء تبادل الرؤى والأفكار حول فرص التعاون الممكنة فى مجال تجارة وتخزين وتداول المنتجات البترولية، حيث سيدرس الجانبان نموذج التعاون في هذا الصدد من خلال المشروعات ذات الجدوى الاقتصادية والمفيدة للطرفين، والعمل على الاستفادة من الإمكانيات النفطية في الفجيرة والتطور والتحديث الكبير الذى تشهده التسهيلات والبنية الأساسية لقطاع البترول المصرى في مجال النقل والتخزين والتداول للمنتجات البترولية.
وابدى محمد سعيد الظنحانى تقدير بلاده لمصر الشقيقة وحرصها على التعاون معها وترجمة العلاقات المتميزة والروابط الأخوية التي تعد من العوامل الأساسية لنجاح التعاون الى مشروعات مفيدة للطرفين، خاصة وأن مصر دولة كبيرة في منطقة الشرق الأوسط وافريقيا، ولديها من الخبرات والفرص الاستثمارية والبنية التحتية في صناعة النفط ما يكفل نجاح التعاون بين الجانبين .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الإمارات العربية البترول والثروة المعدنية الخبرات الديوان الأميري العاصمة الادارية
إقرأ أيضاً:
أكاديمية الفجيرة للفنون الجميلة تطلق النسخة الثانية من «ملتقى الفنانين»
الفجيرة (وام)
أخبار ذات صلةأطلقت أكاديمية الفجيرة للفنون الجميلة فعاليات النسخة الثانية من «ملتقى الفنانين»، بمشاركة أكثر من 90 فناناً وفنانة من مختلف دول العالم، وذلك على شاطئ المظلات في الإمارة.
يهدف الملتقى، الذي يستمر على مدى أسبوع، إلى خلق منصة لتبادل الثقافات الفنية وتسليط الضوء على الإبداع، وتعزيز الحوار الثقافي في إطار فني راقٍ تحتضنه إمارة الفجيرة.
وقال علي عبيد الحفيتي، مدير عام أكاديمية الفجيرة للفنون الجميلة إن «ملتقى الفنانين» يشكل محطة فنية مهمة على خريطة الفعاليات الثقافية، مثمناً الدعم الكبير الذي يوليه سمو الشيخ محمد بن حمد الشرقي، ولي عهد الفجيرة، رئيس مجلس أمناء الأكاديمية للفنون والحراك الثقافي في الإمارة.
وأضاف أن إقامة هذا الحدث الدولي تأتي لتؤكد أهمية الفجيرة في دعم الحراك الفني، وخلق جسور للتواصل الحضاري والإنساني من خلال لغة الفن العالمية، ومساهمة في إثراء المشهد الثقافي في دولة الإمارات.
ويوفر الملتقى فرصة للجمهور للتفاعل مباشرة مع الفنانين في الهواء الطلق، حيث تتنوع الفعاليات بين الفنون البصرية والعروض الموسيقية والغنائية والمسرحية، وورش العمل الإبداعية التي يقدمها فنانون عالميون، وجلسات الرسم الحر.