اليوم السابع:
2024-06-12@00:17:42 GMT

تجديد حبس البلوجر هدير عاطف 45 يوما

تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT

تجديد حبس البلوجر هدير عاطف 45 يوما

قررت المحكمة المختصة تجديد حبس البلوجر هدير عاطف 45 يوما على ذمة التحقيقات، فى اتهامها بالنصب والاحتيال على المواطنين.

وكانت المحكمة المختصة جددت من قبل حبس باقى المتهمين وهم طليق هديل ويدعى بلال فاروق وشقيته هاجر وزوجها تامر عادل".

واستمعت النيابة لشهادة عدد من المجني عليهم، فتواترت أقوالهم على إعلان المتهميْنِ "هدير عاطف وطليقها بلال فاروق" عبر حسابات لهما بأحد مواقع التواصل الاجتماعي عن امتلاكهما وإدارتهما وباقي والمتهمين الآخرين وهما "هاجر شقيقة بلال فاروق وزوجها تامر عادل" شركة استثمار في تجارة العقارات والسيارات، ودعوتهم الجمهور لتلقي أموالهم واستثمارها في تلك الشركة، مقابل التعاقد معهم على تقديم أرباح هذا الاستثمار خلال فترات دورية محددة، وأنهم لذلك التقوا بهم في مقرٍّ بالتجمع الخامس، وأبرموا معهم عقودًا اتفقوا فيها على ذلك، وقّع عليها "بلال"، ثم ماطلوهم في تقديم الأرباح، حتى امتنعوا عن الرد عليهم أو التواصل معهم، فأبلغوا عنهم، وقدّم الشهودُ العقودَ في التحقيقات.

  

واستجوبت النيابة العامة المتهمين الأربعة وهم (هدير عاطف، وطليقها بلال فاروق وشقيقته هاجر فاروق، وزوج شقيته تامر عادل"،  فيما هو منسوب إليهم من اتهامات، فأقرت هدير في التحقيقات بدعوة طليقها "بلال" الجمهورَ عبر أحد مواقع التواصل الاجتماعي منذ نحو 7 أشهر؛ لتلقي أموالهم لاستثمارها في تجارة العقارات والسيارات، وتداولها بالبورصة، مقابل أرباح، وذلك دون أن تكون له شركة مسجلة لذلك، واكتفاؤه بدعوة الجمهور والإعلان عن نشاطه عبر مواقع التواصل الاجتماعي، واشترك معمها شقيقة بلال وزوجها.

ألقي القبض على البلوجر هدير عاطف وباقى المتهمين، بتهمة النصب والاحتيال على عشرات الضحايا، في مبالغ تخطت عشرات الملايين من الجنيهات، بحجة استثمارها في العقارات والسيارات والبورصة، وامتنع الرباعي عن السداد، ما اضطر الضحايا للتوجه إلى أقسام الشرطة وتحرير المحاضر، فألقي القبض عليهم والتحقيق معهم وحبسهم وتجديد حبسهم حتى اليوم.







المصدر: اليوم السابع

كلمات دلالية: البلوجر هدير عاطف النصب والاحتيال أخبار الحوادث الحوادث اليوم بلال فاروق هدیر عاطف

إقرأ أيضاً:

فرنسية من أصل فلسطيني تفوز بعضوية البرلمان الأوروبي.. تعرف على ريما حسن

فازت المحامية الفرنسية عن حزب "فرنسا الأبية" اليساري٬ والتي تعود جذورها إلى فلسطين، ريما حسن البالغة من العمر 32 عاماً، والمولودة في سوريا، بمقعد في البرلمان الأوروبي.

 وتصدّر خبر فوزها الحديث على مواقع التواصل، إلى جانب تقدّم حزب "التجمع الوطني" اليميني في الانتخابات الأوروبية، وقرار الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون حلّ البرلمان، ودعوته لانتخابات مبكرة.

  وأثارت ريما حسن الاهتمام خلال الأشهر الماضية بسبب موقفها من الحرب في غزّة، وكانت محوراً لسجالات في الأوساط السياسية والإعلامية الفرنسية، بسبب وصفها الأعمال العسكرية الإسرائيلية في غزّة بأنها إبادة.

وفي أول تعليق لها على فوزها، قالت ريما حسن من المقر الرئيسي لحزب فرنسا الأبية في فارس، "أنا سعيدة للغاية".

 وكانت مجلة "فوربس" قد اختارتها كإحدى أبرز الشخصيات النسائية المؤثرة في فرنسا لعام 2023 بناءً على المسار الاستثنائي الذي قطعته منذ خروجها من المخيّم.

لكن المجلة ألغت حفلا للمكرّمات، كانت تنوي إقامته نهاية آذار/مارس الماضي في باريس، وقالت ناطقة باسم النسخة الفرنسية إن "الظروف لم تعد مواتية لإقامة الأمسية كما هو مخطط لها".  

واجهت حسن، منذ بدء العدوان الإسرائيلي على غزة، حملةً من الكراهية والترهيب من قبل الأوساط الفرنسية الداعمة للاحتلال الإسرائيلي.

 واستمعت الشرطة الفرنسية في نيسان/ أبريل الماضي، إلى أقوالها، بعد اتهامات بـ"تمجيد الإرهاب" وجّهتها لها منظمات داعمة لإسرائيل في فرنسا على خلفية تغريدات منشورة على مواقع التواصل الاجتماعي، استعملت فيها تعبير "الإبادة" بخصوص ما يحدُث في غزة، أو أنها لم تعتبر ما حدث في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 عملية إرهابية.

وبسبب استعمالها شعار "فلسطين من البحر إلى النهر"، وُجهت أيضاً للناشطة ريما حسن اتهامات في مواقع التواصل بأنها تدعو إلى تصفية دولة الاحتلال، لكنها فسّرت ذلك في أكثر من ظهور إعلامي بأن هذا الشعار لا صله له بحركة حماس من جهة ولا بمجريات الحرب الدائرة.  

من هي ريما حسن؟
ريما حسن مولودة في عام 1992 بمخيّم النيرب للّاجئين الفلسطينيين بالقرب من حلب، شمالي سورية، وهي حقوقيةٌ متخصّصة بالقانون الدولي.

وكانت من اللاجئين الفلسطينيين الذين لا يحملون أوراقاً ثبوتية إذ تتحدر عائلة والدها من قرية البروة شرق عكا، وقد استقرت في سوريا بعد تهجيرها عام 1948.


 وغادرت سوريا إلى فرنسا مع والدتها وخمسة من الأشقاء والشقيقات عند بلوغها العاشرة، ونالت الجنسية الفرنسية حين بلغت 18 عاماً. في مقابلة مع مجلة "لو باريزيان" عام 2022، قالت إنها لم تكن تعرف كلمة واحدة باللغة الفرنسية عند وصولها إلى فرنسا.

درست الحقوق ونالت الماجستير في القانون الدولي من جامعة السوربون، وتناولت في رسالتها "الفصل العنصري في جنوب أفريقيا وإسرائيل".

وأنشأت عام 2019 "مرصد مخيّمات اللاجئين"، ثم منظمة "العمل فلسطين ـ فرنسا" عام 2023.

مقالات مشابهة

  • فرنسية من أصل فلسطيني تفوز بعضوية البرلمان الأوروبي.. تعرف على ريما حسن
  • لهذا السبب.. دارين حداد تتصدر مواقع التواصل الاجتماعي
  • تفاصيل واقعة عريس كفر صقر: "كان معمول لنا عمل"
  • غنت على المسرح في أشهر حملها الأخيرة.. من هي مايا نعمة؟
  • تجديد حبس عاطل 15 يوما لاتهامه بالاتجار فى المواد المخدرة بمصر القديمة
  • العويصي يحذر من بعض العادات الخطيرة في تقطيع الأضحية تسبب الوفاة .. فيديو
  • تجديد حبس عنصر إجرامى لاتهامه بالاتجار فى مخدر الهيروين فى مصر القديمة 15 يوما
  • بالصور.. مظاهرات في عدة مدن تدعم غزة وتندد بالحرب
  • بعد فيديو الصفعة.. عمرو دياب وضحيته يتحركان رسميا
  • بعد فيديو الصفعة.. تحركان رسميان من عمرو دياب وضحيته