«الدبيبة» يستقبل وزير الشباب والثقافة والرياضة في دولة النيجر
تاريخ النشر: 23rd, April 2024 GMT
استقبل رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبد الحميد الدبيبة، وزير الشباب والثقافة والرياضة في دولة النيجر أمادو عبدالرحمن، وزير الشباب فتح الله الزني.
ونقل الوزير النيجري، رسالة شفهية إلى “الدبيبة”، بشأن تطوير العلاقات الثنائية بين البلدين.
هذا ويشارك وزير الشباب والثقافة والرياضة في دولة النيجر، في اجتماعات مجلس وزراء الشباب والرياضة لدول تجمع الساحل والصحراء الذي سينعقد في طرابلس.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبد الحميد الدبيبة ليبيا والنيجر وزیر الشباب
إقرأ أيضاً:
مديرية الشباب والرياضة لولاية النعامة تطلق تربصًا تكوينيًا لـ “السباحين المنقذين”
في إطار تنفيذ توجيهات وزارة الشباب والرياضة، وتنفيذا لمضمون المذكرة التوجيهية التي أقرّها الوزير، وليد صادي، والمتعلقة بكيفية استغلال المسابح وأحواض السباحة.
شرعت مديرية الشباب والرياضة لولاية النعامة ابتداءً من 14 جوان، في تنظيم تربص تكويني لفائدة 40 شابًا في مجال إنقاذ السباحة، يمتد إلى غاية 19 من الشهر الجاري.
وحسب بيان لوزارة الرياضة، فإن هذا التربص، يهدف إلى تعزيز إجراءات السلامة والوقاية داخل الفضاءات المائية. من خلال تكوين أعوان مؤهلين في الإنقاذ والإسعاف. قادرين على التدخل السريع وضمان أمن وسلامة مرتادي المسابح خلال فترة الذروة الصيفية.
وقد تم تنظيم هذا البرنامج التكويني بالتنسيق مع الرابطة الولائية للرياضة للجميع. وتحت إشراف تقني مباشر من الاتحادية الجزائرية للإنقاذ والإسعاف ونشاطات الغوص البحري. التي سخّرت مؤطرين معتمدين ذوي خبرة، لضمان جودة المحتوى التكويني وتحقيق التوازن بين الجانب النظري والتطبيقي بما يتماشى مع المعايير المعتمدة.
وعرف حفل افتتاح التربص حضور مدير الشباب والرياضة لولاية النعامة، جمال عفير، إلى جانب بختي عامر، مدير الديوان المركب المتعدد الرياضات. وتوامدية بختي، رئيس مصلحة التربية البدنية والرياضية. إضافة إلى عدد من إطارات القطاع، وممثلين عن الحركة الجمعوية والرياضية بالولاية.
وتسعى مديرية الشباب والرياضة، من خلال هذا التكوين، إلى إعداد فريق منقذين ذوي كفاءة عالية. قادرين على تأمين مختلف المرافق المائية المنتشرة عبر الولاية. والمساهمة في خلق بيئة آمنة لمرتادي المسابح العمومية والخاصة.
وفي هذا السياق، جدّدت وزارة الرياضة دعوتها إلى تعميم مثل هذه المبادرات على مستوى جميع ولايات الوطن. كخطوة استباقية تواكب متطلبات الموسم الصيفي، وتكرّس ثقافة الوقاية والتكوين المتخصص في صفوف الشباب.
من يملك السلاح النووي الأقوى في العالم؟