شاهد المقال التالي من صحافة فلسطين عن راصد جوي يوضح لـ دنيا الوطن هل انتهت الموجة الحارة؟، توضيحية خاص دنيا الوطن محمود خلةكشف راصد جوي فلسطيني، عن تطورات الحالة الجوية حتى نهاية الأسبوع الجاري، عقب موجة الحر الشديد التي مرت بها فلسطين .،بحسب ما نشر دنيا الوطن، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات راصد جوي يوضح لـ "دنيا الوطن".

. هل انتهت الموجة الحارة؟، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

راصد جوي يوضح لـ "دنيا الوطن".. هل انتهت الموجة الحارة؟
توضيحية خاص دنيا الوطن - محمود خلةكشف راصد جوي فلسطيني، عن تطورات الحالة الجوية حتى نهاية الأسبوع الجاري، عقب موجة الحر الشديد التي مرت بها فلسطين في الأيام الماضية.

وقال مدير موقع (طقس فلسطين) أيمن المصري في حديث لـ "دنيا الوطن" يبدو إن الموجات الحرة قد انتهت، ولكن سيبقى الجو صيفي حار لكنه ليس شديد الحرارة".

وتوقع المصري أن تصل الحرارة في مدينة القدس ما بين 32/34 درجة مئوية، وستكون في غزة والمناطق الساحلية مشابهه ولكن مع نسبة رطوبة أعلى.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل راصد جوي يوضح لـ "دنيا الوطن".. هل انتهت الموجة الحارة؟ وتم نقلها من دنيا الوطن نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس دنیا الوطن

إقرأ أيضاً:

انتهت معركة ولم تنتهِ الحرب

وضعت معركة «الاثني عشر يومًا» -كما يحلو للرئيس الأمريكي أن يسميها - أوزارها بين إيران وإسرائيل ومن يؤازرها، اثنا عشر يوما كانت كفيلة بأن يضع العالم يده على قلبه، وتساءل الكثيرون: «من المنتصر في هذه المعركة؟»، فكل طرف يدّعي النصر المؤزر على الطرف الآخر، ولكل حساباته، فالكيان الصهيوني -ومن خلفه الولايات المتحدة- يدّعيان أن الحلم النووي الإيراني انتهى للأبد، بينما تدّعي إيران أنها أوجعت إسرائيل، ودمرت أهدافا عسكرية كثيرة، ورغم أن هذه الإشكالية تبدو وكأنها «أحجية» صعبة الحل، إلا أن ذلك سيتضح قريبا حين يتم الكشف عن شروط وقف إطلاق النار، وستنجلي في مفاوضات السلاح النووي الإيراني.

وليس بعيدا عن هذه المواجهة محسوبة النتائج بدقة من قبل كل الأطراف، فإن المشهد يتكشف عن دول خليجية تقع بين فكّي كماشة، وتغوص في مستنقع لا ناقة لها فيه ولا جمل، فالولايات المتحدة وضعت إيران كـ«بعبع» مخيف للدول المجاورة، وعقدت على ذلك الصفقات العسكرية، والأمنية، وأقامت قواعدها العسكرية، وباعت أسلحتها الباهظة التكاليف على هذه الدول، وشغّلت مصانع الأسلحة على حسابها، وكل ذلك تحت تهديد الخطر والمطامع الإيرانية، والحرص على أمن وسلامة واستقرار المنطقة، وهو ما استغلته الإدارات الأمريكية على مر تعاقبها، مما جعل الدول الخليجية تسلّم أمنها إلى الحماية الأمريكية، وتعمل على رفاهية شعوبها، دون اكتراث للخطر الأمريكي - الإسرائيلي الذي أصبح عبئا على الاقتصادات الخليجية، وعلى استقرار المنطقة على المدى البعيد.

ورغم أن دول الخليج بقيت لفترة طويلة تتوجس من كل مشروع عسكري إيراني إلا أن هذا الخطر بدأ في التلاشي بعد أن استقرت الثورة الإيرانية وتراجع فكرها الثوري ليحل مكانه حسن الجوار، ولذلك جاءت التفاهمات مع المملكة العربية السعودية لتخفف حدة التوتر، وهذا ربما ما يخشاه الطرف الآخر، فالكيان الصهيوني ومن ورائه الولايات المتحدة، لا تريد لهذا المناخ الودي أن يسود في المنطقة، فذلك قد يشكل خطرا على وجودها العسكري في الخليج، وقد يُفشل مخططاتها في جعل هذه المنطقة تحت الضغط الأمني دائما، لذلك تعمل الدعاية الصهيونية والسلاح الأمريكي على التدخل في اللحظة الحاسمة ليبقى الوضع الخليجي - الإيراني على المحك.

لقد كانت دولة قطر في مرمى الصواريخ الإيرانية، بينما خرج الجنود الأمريكيون من قاعدة «العديد» إلى أماكن آمنة، ورغم أنه كان «هجوما رمزيا» بعد أن أعلن «ترامب» حقيقة «التنسيق» مع إيران قبل الضربة، إلا أن ذلك يشير إلى أن «الهيبة الأمريكية» ليست كما يبدو لنا، فمجرد السماح بضرب قاعدة هي الأكبر في العالم، يعني رضوخا للرغبة الإيرانية لرد الاعتبار بعد الهجوم على مفاعلاتها النووية، وفي المقابل يعني ذلك أن القوى الكبرى سواء الإقليمية أو الدولية لديها تفاهماتها الخاصة، وهي من يتحكم في مصير دول الخليج، والتي إنْ لم تصلح شأنها، وتعيد ترتيب أوراقها المبعثرة، وتعتمد على نفسها عسكريا، واقتصاديا، وسياسيا، وإلا فإنها سوف تكون دائما هي الحلقة الأضعف في هذه الفوضى العارمة من حولها، وستصبح غريبا في ديارها.

لقد انتهت معركة من معارك الحسم الإيراني - (الإسرا أمريكي) - ولكن الحرب لم تنته بعد، ولذا علينا انتظار مواجهة حاسمة قادمة طال الزمان أو قصر، وحينها سنعلم جيدا أن البقاء في هذا العالم للأقوى، وليس للأصلح، كما يدّعي المثاليون.

مقالات مشابهة

  • محافظ بني سويف يناقش تقرير ختام المرحلة الثانية من الموجة الـ 26 لإزالة التعديات
  • «أجواء حارة ورطوبة عالية» درجات الحرارة اليوم الجمعة في القاهرة والمحافظات
  • قنبلة بالمعدة.. تحذير طبي من الفلفل الحار
  • الموجة الحارة مكملة.. "الأرصاد" تحذّر من حالة الطقس اليوم الجمعة 27 يونيو 2025
  • لا تهاون مع المتعدين.. إزالة 2133 تعديًا على أراضي الدولة ببني سويف
  • النقل تحذّر: مُخالفات رادعة لمتجاوزي حارة الأتوبيس التردّدي على الدائري
  • انتهت معركة ولم تنتهِ الحرب
  • متى نقول إن شاء الله أو بإذن الله؟.. خالد الجندي يوضح الفرق
  • المغاربة على موعد مع موجة الشركي الحارة.. خبير : الذروة نهاية الأسبوع والحرارة ستبلغ 48 درجة
  • من يحارب من؟.. ومن المنتصر؟.. وهل انتهت الحرب؟