رئيس شعبة الأجهزة الكهربائية: أدعو المواطنين للإبلاغ عن أي حالات جشع بالأسواق
تاريخ النشر: 23rd, April 2024 GMT
قال أشرف هلال رئيس شعبة الأجهزة الكهربائية، إن أنا مع الرقابة على الأسواق.. ويدعو المواطنين للبلاغ على أي جشع بالأسواق، مضيفا أن بدأ نزول الأسعار من 5% إلى 20% ولا زال التخفيض، واتوقع أن تنخفض 10% آخرين.
وأضاف “هلال”، في مداخلة هاتفية ببرنامج “الحياة اليوم”، أن نسبة الانخفاض يجب أن تصل إلى 30 %، مشيرا إلى أن تأخير الإفراج عن البضائع ومستلزمات الإنتاج الفترة الماضية نتج عنها غرامات تأخير عالية، وبعض المستوردين تركوا البضائع في الموانئ، لأن قيمة الغرامة أكثر من ثمن البضاعة ثلاث مرات.
وتابع رئيس شعبة الأجهزة الكهربائية، أن الدفعة المقبلة من مستلزمات الإنتاج للمصانع يجب أن يكون واضحا انخفاضها 30%، موضحا أن أكثر الأجهزة الكهربائية ظهر عليها انخفاض الأسعار، هي الثلاجات والشاشات بنسبة 15% على الأقل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأجهزة الكهربائية الرقابة على الاسواق الإفراج عن البضائع رئيس شعبة الأجهزة الكهربائية غرامات تأخير مستلزمات الإنتاج الأجهزة الکهربائیة
إقرأ أيضاً:
ما حكم تأخير الصلاة عن وقتها؟.. أمين الفتوى يجيب
قال الشيخ أحمد وسام، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، ردًا على سؤال أحد المتابعين عن تركه لصلوات الظهر والعصر والمغرب بسبب الانشغال بالعمل، وأدائه لها دفعة واحدة بعد العودة مساءً، إن الأولى ألا نسأل عن العقوبة، بل عن باب التوبة والعودة إلى الله.
وأوضح أمين الفتوى بدار الإفتاء، خلال تصريح تليفزيوني، أن الأصل في الصلاة أن تؤدى في وقتها، لقوله تعالى: "إن الصلاة كانت على المؤمنين كتابًا موقوتًا"، مشيرًا إلى أن سيدنا جبريل علّم النبي مواقيت الصلاة بنزوله مرتين: مرة في أول الوقت، ومرة في آخره، ثم قال: "الوقت ما بين هذين".
وأكد أن من لم يستطع أداء الصلاة في وقتها بعذر معتبر، يمكنه أن يجمع بين الصلوات؛ فيجمع بين الظهر والعصر، أو بين المغرب والعشاء، جمع تقديم أو تأخير، حسب الحاجة، أما الجمع بين الفجر والظهر أو العصر والمغرب فلا أصل له.
وأضاف أن من لم يتمكن لا من أداء الصلاة في وقتها ولا من الجمع بعذر، وجب عليه القضاء عند التيسير، مشددًا على أن الإنسان لا يُؤثم إذا كان العذر حقيقيًا، لقوله تعالى: "لا يكلف الله نفسًا إلا وسعها".