الاعتقال الإداري هو حبس بأمر عسكري للاحتلال دون توجيه لائحة اتهام

كشفت جمعية شؤون الأسرى والمحررين ونادي الأسير أن عدد المعتقلين إدارياً في سجون الاحتلال بلغ 3,660 حتى بداية أبريل/نيسان.

اقرأ أيضاً : المقابر الجماعية في غزة تثير قلق واشنطن

وأظهرت الأرقام أن العدد ارتفع بمقدار ثلاثة أضعاف منذ السابع من تشرين أول/أكتوبر الماضي.

وبلغة الأرقام، كان عدد المعتقلين إدارياً في سجون الاحتلال حوالي 1,320 قبل السابع من تشرين أول /أكتوبر الماضي.

والاعتقال الإداري يعني حبس الأشخاص بناءً على قرار عسكري للاحتلال دون توجيه لائحة اتهام، ويمكن أن يستمر لمدة تصل إلى 6 أشهر قابلة للتمديد.

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: الاحتلال سجون الاحتلال الضفة الغربية غزة القدس

إقرأ أيضاً:

أسيرة “إسرائيلية” سابقة: أعظم مخاوفي في الأسر كانت الغارات الجوية

#سواليف

كشفت #الأسيرة #الإسرائيلية السابقة لدى #المقاومة الفلسطينية في قطاع #غزة، #نعمة_ليفي، أن أكثر ما أرعبها خلال فترة احتجازها لم يكن الأسر ذاته، بل #الغارات_الجوية الإسرائيلية على القطاع، معبّرة عن خشيتها على #حياة_الأسرى الإسرائيليين الذين ما زالوا في غزة.

ليفـي، وهي واحدة من خمس مجندات في جيش الاحتلال أُفرج عنهن ضمن اتفاق وقف إطلاق النار الذي جرى في كانون الثاني/يناير الماضي، تحدثت أمام حشد من المتظاهرين الإسرائيليين قائلة: “في البداية تسمع الصفارة، فتأمل ألا تصيبك الضربة، ثم يأتي صوت #الانفجار الهائل الذي يجعل الأرض ترتجف تحتك”.

وأضافت: “في كل غارة، كنتُ أعتقد أن نهايتي قد حانت. في إحدى المرات، انهار جزء من المنزل الذي كنت فيه بفعل القصف، ولولا أن الجدار الذي كنت أتكئ عليه لم ينهَر، لما كنت على قيد الحياة الآن”.

مقالات ذات صلة معهد أمني إسرائيلي: مواصلة الحرب بشكلها الحالي ستؤدي إلى تآكل استراتيجي  2025/05/25

وأردفت ليفي: “اليوم، الأسرى الإسرائيليون يسمعون نفس الصفارات والضجيج، ويعيشون نفس الرعب. لا ملاجئ تحميهم، لا شيء سوى التمسك بالجدار، وسط شعور بالعجز التام”.

تأتي هذه التصريحات في ظل تصاعد الاحتجاجات داخل مجتمع الاحتلال، حيث خرج آلاف المتظاهرين في عدة مدن مساء السبت، للمطالبة بوقف العدوان على غزة، ودعوة الحكومة لعقد صفقة تبادل تفضي إلى إطلاق سراح الأسرى.

في غضون ذلك، يواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي شن حرب مدمرة على قطاع غزة بدعم أمريكي مطلق، أسفرت حتى الآن عن استشهاد وإصابة أكثر من 175 ألف فلسطيني، غالبيتهم من الأطفال والنساء، إضافة إلى آلاف المفقودين ومئات الآلاف من النازحين، وسط اتهامات دولية متزايدة بارتكاب جرائم إبادة جماعية.

مقالات مشابهة

  • نتنياهو يتباهى بتصوير الأسرى عراة.. لا تظهر عليهم المجاعة
  • تحقيق جيش الاحتلال: إخفاقات جسيمة في “مفلاسيم وشاعر هنيغف” وتأخر وصول الاحتياط
  • شهادات مروعة جديدة يرويها أسرى من غزة في سجون الاحتلال
  • أجهزة الغش في الإمتحانات تسقط أول المعتقلين بتزنيت
  • وقف حرب وشيك: الاحتلال يفاوض مجددًا وقطر تكشف البنود السرية
  • تحالف “البديل”.. ولادة سياسية جديدة من رحم احتجاجات تشرين
  • أسرى فلسطينيون مفرج عنهم يروون لـعمان وحشية السجان وقهر المحتل
  • تأجيل محاكمة 54 متهما بـخلية الهيكل الإداري للإخوان بمدينة نصر لـ13 يوليو
  • أسيرة “إسرائيلية” سابقة: أعظم مخاوفي في الأسر كانت الغارات الجوية
  • من جباليا لدير البلح.. مجازر الاحتلال تزهق أرواح 22 فلسطينيا بينهم عائلات كاملة