طريقة عمل دجاج كنتاكي في المنزل بمكونات بسيطة.. «السر في الخلطة»
تاريخ النشر: 24th, April 2024 GMT
طريقة عمل دجاج كنتاكي في المنزل، من أبرز الوصفات التي تريد ربات المنازل معرفتها، خاصة إذا كان أطفالهن من محبي طعم وشكل هذا الدجاج، لذلك نستعرض طريقة العمل بمكوناتها البسيطة، والتي أبهرت السيدات، إذ تتمتع بنفس طعم الجاهزة.
طريقة عمل دجاج كنتاكيتأتي طريقة عمل دجاج كنتاكي في المنزل، عبر تحضير مكونات التتبيلة أولًا مثل: شرائح ليمون، قرفه، حبهان، قرنفل، ورق لوري، سكر، ملح، خل، ثوم، شطة، توم بودر، بصل بودر، فلفل أسود، زنجبيل، زعتر، مرقة دجاج، ببريكا مدخنه، دقيق، لبن رايب، نشا.
وذلك وفق الشيف سعيد الشقيري، عبر صفحته الخاصة، على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك».
عند استخدام الفراخ في عمل دجاج كنتاكي، لابد من وضعها في الفريزر لمدة يوم كامل، قبل استخدامها، ومن ثم تقطيعها على حسب الرغبة، ووضعها في التتبيلة عدة ساعات متواصلة، قبل البدء في تجهيزها.
تحضير قطع الدجاج المقرمشتحضير قطع الدجاج في المنزل، لابد من استخدام إناء فارغ ووضع 3 أكواب من الدقيق به، ثم 3\4 كوب نشا، ومن ثم إضافة بعض التوابل حسب الرغبة، مثل بصل بودر، توم بودر، شطة، زنجبيل، وتقليب قطع الفراخ به بعد استخراجها من التتبيلة، وإعادتها مرة أخرى للتتبيلة، ومن ثم وضعها في الدقيق للمرة الأخيرة، ثم وضعها في الزيت حتى تأخذ اللون الذهبي المقرمش.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: دجاج كنتاكي طريقة عمل دجاج كنتاكي الدجاج المقرمش دجاج فی المنزل
إقرأ أيضاً:
غسل اليدين بالماء والصابون: عادة بسيطة قد تنقذ ملايين الأرواح
مايو 28, 2025آخر تحديث: مايو 28, 2025
المستقلة/- رغم أن غسل اليدين بالماء والصابون يُعد من أبسط العادات الصحية، إلا أنه يظل واحداً من أكثر الأسلحة فعالية في مواجهة الأمراض المعدية، ويمكن أن يسهم، بحسب دراسات متعددة، في إنقاذ حياة ما يصل إلى مليون شخص سنوياً.
لكن المفارقة أن الغالبية لا تمارس هذه العادة بالشكل الصحيح، ما يضعف فعاليتها ويتيح للجراثيم والفيروسات فرصة للانتقال والانتشار، حتى في بيئات يُفترض أنها “نظيفة”.
مفاهيم خاطئة تعرقل الوقاية
واحدة من أبرز الأخطاء الشائعة هي الاعتماد المفرط على المعقمات الكحولية باعتبارها بديلاً كاملاً لغسل اليدين. وبينما تُظهر هذه المعقمات فعالية ضد بعض الجراثيم، فإنها تفشل أمام فيروسات قوية مثل “نوروفيروس”، المعروف بتسببه في التهابات معوية شديدة، والذي لا يتأثر بالكحول لكنه يتكسر بسهولة عند استخدام الماء والصابون.
سلوكيات خاطئة تزيد خطر العدوى
من السلوكيات المضللة أيضاً، الاعتقاد بأن العطس أو السعال في ثنية الكوع يغني عن غسل اليدين. فرغم أن هذه العادة تقلل من انتقال الرذاذ، إلا أن اليدين تظل وسيلة رئيسية لنقل الجراثيم في حال لامست الوجه أو الأسطح لاحقاً.
وتزداد خطورة هذه الممارسات مع تراجع اهتمام الناس بغسل أيديهم خارج فصلي الخريف والشتاء، حيث يظن الكثيرون أن النظافة الموسمية كافية، متجاهلين أن الأمراض المعوية والفيروسات لا تلتزم بتوقيت محدد للانتشار.
لحظات حرجة يتم فيها إهمال الغسل
تشير دراسات إلى أن نسبة كبيرة من الأشخاص لا يغسلون أيديهم بعد التسوق أو زيارة العيادات أو حتى بعد العطس، وهي ممارسات قد تتحول إلى بوابات لانتقال العدوى، خصوصاً مع كثرة ملامسة الوجه خلال اليوم.
غسل اليدين: إجراء وقائي بسيط بمفعول كبير
يوصي خبراء الصحة بغسل اليدين بالماء والصابون لمدة لا تقل عن 20 ثانية، مع الحرص على فرك شامل لكل أجزاء اليد، بما في ذلك ما بين الأصابع وتحت الأظافر. وتؤكد هذه التوصيات أن المعقمات ليست بديلاً كافياً، بل مكمل في حالات الضرورة فقط.
في زمن تنتشر فيه الأوبئة بسرعة غير مسبوقة، قد تكون هذه الثواني المعدودة هي الفارق بين صحة الإنسان ومرضه، وبين وباء واسع النطاق وحالة صحية مستقرة.