ويصر الطلاب على ضرورة تحقيق مطالبهم بشأن كشف الجامعة عن استثماراتها في إسرائيل وإلغاء كافة الإجراءات التأديبية التي اتخذت ضد بعض الأساتذة والطلاب المعتقلين.

تقرير: أحمد هزيم

25/4/2024مقاطع حول هذه القصةالاحتلال الإسرائيلي يقصف أراضي زراعية ومخازن في الزوايدة بغزةplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 03 seconds 01:03سيدة فلسطينية من رفح تبكي أهلها وتقول: القدس مهرها غالٍplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 00 seconds 02:00الناشر ديفيد بيكر يدلي بشهادته في قضية محاكمة ترامبplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 39 seconds 02:39نواب بالبرلمان الأوروبي يطالبون بمعاقبة إسرائيل على جرائمها في غزةplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 29 seconds 02:29تواصل الاعتصامات الطلابية في جامعات أميركية لوقف الحرب على غزةplay-arrowمدة الفيديو 04 minutes 25 seconds 04:25فوق أنقاض منازلهم.

. نازحون عائدون ينصبون خياما بمدينة خان يونسplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 28 seconds 02:28قصف إسرائيلي استهدف مبنى من عدة طوابق في شارع الجلاء بمدينة غزةplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 08 seconds 02:08من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معنارابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2024 شبكة الجزيرة الاعلامية

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: ترجمات حريات

إقرأ أيضاً:

الريسوني: إيران الدولة الأكثر وفاءً وتضحية لفلسطين والمقاومة

اعتبر الدكتور أحمد الريسوني، الرئيس السابق للاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، أن الجمهورية الإسلامية في إيران هي الدولة الأكثر تضحية ووفاء للقضية الفلسطينية في العالمين العربي والإسلامي، واصفًا دعمها للمقاومة بأنه غير مسبوق وغير موازى من أي نظام عربي أو إسلامي، بما في ذلك الأنظمة التي رفعت شعارات الثورة والقومية لعقود.

وفي مقال له أرسل نسخة منه لـ "عربي21"،  تحت عنوان "إيران الدولة الأكثر تضحية ووفاء للقضية الفلسطينية"، أشار الريسوني إلى أن العداء الغربي ـ الإسرائيلي ـ العربي لبعض الأنظمة تجاه إيران، يرتبط جوهريًا بموقفها المبدئي من إسرائيل، ورفضها للاعتراف بشرعية الاحتلال الصهيوني، فضلًا عن دورها المباشر في دعم وتسليح وتدريب فصائل المقاومة الفلسطينية.

من سفارة إسرائيل إلى سفارة فلسطين: موقف تأسيسي

استعاد الريسوني في بداية مقاله اللحظة الرمزية الفارقة عقب انتصار الثورة الإيرانية عام 1979، حين قام الزعيم الإيراني الراحل الإمام روح الله الخميني بدعوة الزعيم الفلسطيني ياسر عرفات إلى طهران، ليقوم بتسليمه مفاتيح السفارة الإسرائيلية السابقة، ويحولها إلى أول سفارة فلسطينية في العالم الإسلامي.

وقال: "كانت تلك أول إشارة التقطها الساسة الغربيون، وعرفوا من خلالها أن النظام الجديد في طهران معادٍ ورافض لإسرائيل بصفة تامة".

إيران تجاوزت الشعارات.. ودخلت ميدان الفعل المقاوم

وأوضح الريسوني أن إيران الثورة لم تكتف بالدعم الدبلوماسي أو الإنساني التقليدي، بل دخلت مبكرًا على خط الدعم العسكري المباشر للمقاومة الفلسطينية، بما في ذلك التسليح والتدريب، في موقف لم تجرؤ عليه ـ حسب وصفه ـ أي دولة عربية أو إسلامية، حتى في أوج صعود الزعامات القومية كعبد الناصر وصدام حسين وبومدين والقذافي.

وأضاف أن هذا الموقف الإيراني المتمايز، هو ما جعلها عرضة لما وصفه بـ"الحروب المركّبة" التي تشنها عليها إسرائيل والغرب، وتتورط فيها أنظمة عربية بـ"التأييد أو التواطؤ".

النووي الإيراني.. الذريعة الأبرز لضرب طهران

وأشار الريسوني إلى أن تقدم إيران في مجال الصناعات النووية، وإن لم يثبت أنه يهدف إلى تصنيع السلاح، يُعتبر في العقل الغربي والإسرائيلي تهديدًا وجوديًا لأنه خارج عن السيطرة الغربية، على عكس السلاح النووي الباكستاني أو الكوري الشمالي.

وتابع: "النووي المفترض لإيران يعتبرونه موجهاً أولاً وأخيراً ضد إسرائيل… وهم مستعدون لمنعها من امتلاكه حتى بضربات نووية مبيدة!".

كل ما تتعرض له إيران سببه فلسطين

وربط الريسوني بين كل أشكال العدوان على إيران ـ عسكريًا وسياسيًا واستخباراتيًا ـ وبين مواقفها الثابتة من فلسطين، قائلاً إن الموقف الأخلاقي والصلب لإيران هو السبب الحقيقي وراء هذا الاستهداف المحموم.

وقال: "ما تواجهه إيران من حروب عسكرية وسياسية واقتصادية واستخباراتية، إنما هو بسبب مواقفها الصلبة مع فلسطين والمقاومة الفلسطينية".

دعوة للمسلمين.. هل جزاء الإحسان إلا الإحسان؟

وفي ختام مقاله، دعا الريسوني المسلمين إلى الوقوف مع إيران في وجه الحصار والاستهداف الذي تتعرض له بسبب دفاعها عن قضايا الأمة، معتبرًا أن ذلك واجب ديني وأخلاقي، وقال: "الواجب على المسلمين مساندة إيران في مواجهتها للعدوان… وهل جزاء الإحسان إلا الإحسان؟".


مقالات مشابهة

  • ملاحظات حول رؤية (صمود) لإنهاء الحرب واستعادة الثورة وتأسيس الدولة
  • انطلاق فعاليات المؤتمر السنوي الخامس لقسم المسالك البولية بـ طب جامعة جنوب الوادي بمدينة الغردقة
  • فعاليات تضامنية في البرتغال دعما لفلسطين ورفضا للإبادة الجماعية
  • مدير مكتب الجزيرة بطهران: ضرب القواعد الأميركية أسهل من ضرب إسرائيل بالنسبة لإيران
  • استطلاع.. غالبية الأمريكيين يفضلون التفاوض مع إيران ويرفضون دخول الحرب
  • الريسوني: إيران الدولة الأكثر وفاءً وتضحية لفلسطين والمقاومة
  • مراسل #الجزيرة: مجلس حكام الوكالة الدولية فشل في تبني قرار يدين هجمات إسرائيل على منشآت #إيران النووية
  • عبد الصادق: جامعة القاهرة تضع كل إمكاناتها في خدمة طلاب دولة الكويت الشقيقة
  • شباب "أخضر اليد" يواصلون الاستعداد لبطولة العالم 2025م في بولندا
  • جامعة حلوان تتألق عالميا.. فوز طلاب SAUD بالمركز الأول في مسابقة بأمريكا