حكاية نجاح : من تعلم لغة قوم أمن شرهم..ترقبوها
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الجزائر عن حكاية نجاح من تعلم لغة قوم أمن شرهم ترقبوها، حكاية نجاح من تعلم لغة قوم أمن شرهم ترقبوهاإضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور .،بحسب ما نشر النهار الجديد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات حكاية نجاح : من تعلم لغة قوم أمن شرهم.
حكاية نجاح : من تعلم لغة قوم أمن شرهم..ترقبوها
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
حكاية نجاح : من تعلم لغة قوم أمن شرهم..ترقبوها النهار أونلاين.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل حكاية نجاح : من تعلم لغة قوم أمن شرهم..ترقبوها وتم نقلها من النهار الجديد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
حاتم عقل: «الجوهري» سبب نجاح الكرة الأردنية ووصول المنتخب لكأس العالم
أشاد حاتم عقل، لاعب منتخب الأردن السابق، بالدور التاريخي الذي لعبه محمود الجوهري في تطوير الكرة الأردنية، مؤكدًا أن كل ما وصل إليه المنتخب اليوم هو امتداد مباشر للعمل الكبير الذي قام به الجوهري منذ توليه المهمة.
وأوضح عقل، في حواره عبر برنامج «ستاد المحور»، أن المشاركة القوية في البطولات العربية، والوصول إلى كأس العالم لأول مرة في تاريخ الأردن، لم تكن صدفة، بل نتيجة مشروع متكامل وضع أسسه الجوهري منذ سنوات.
وأضاف عقل أن الجوهري، منذ قدومه إلى الأردن، نجح في وضع الكرة الأردنية على خريطة الكرة الآسيوية والعربية، في وقت كان فيه كثيرون يشككون في قوة الدوري المحلي وإمكانات اللاعب الأردني.
وأردف أن الجوهري تعامل مع الواقع بعقلية مختلفة، حيث تأقلم سريعًا مع الظروف، درس الدوري جيدًا، ورأى فيه عناصر يمكن البناء عليها، ما يعكس ذكاءه وقدرته على صناعة النجاح رغم التحديات.
وأشار لاعب منتخب الأردن السابق إلى أن الجوهري غير مفاهيم راسخة حول ضعف الدوري وعدم قدرة اللاعبين على منافسة منتخبات كبرى مثل اليابان وإيران والسعودية وكوريا، مؤكدًا أنه زرع الثقة في اللاعبين وطورهم فنيًا وذهنيًا، إلى جانب ابتكاره نظامًا تنافسيًا للدوري وبرنامج إعداد قوي للمنتخب، شمل معسكرات مكثفة ومحاضرات يومية، ما أسهم في بناء جيل قادر على مواجهة أقوى المنتخبات.