موقع النيلين:
2025-05-27@21:47:47 GMT

كباشي في الغرفة الثانية !!

تاريخ النشر: 25th, April 2024 GMT


*فداحة تجاوزات مليشيا الدعم السريع وتطاول أمد انتظار اللحظة التاريخية يصيب البعض بالإحباط وكل ما ينتج عن إحباط فهو محبط !*

*اللحظة التاريخية هي التى يتم فيها إنهاء التمرد -قضاءا تاما ويكون للبلد جيش واحد مثلما لها شعب واحد وبعدها يأت الحديث عن العملية السياسية*

*إنهاء التمرد كنتيجة يكون بواحد من خيارين لا ثالث لهما إما الحسم العسكري أو التفاوض*
*منذ البداية والتى أضطر معها الجيش لخيار الدفاع لم يسقط خيار التفاوض فكانت جولات جدة المعلنة وأخريات لم تعلن ولا شك أن هناك محاولات أخرى للتفاوض الآن نتيجة لضغوطات خارجية وداخلية ولقناعة بالتفاوض كخيار أيضا لإنهاء التمرد*

*أن قاد البعض عملية إنهاء التمرد بالحسم العسكري فهو بطل وان نجح البعض في الوصول لذات النتيجة من خلال التفاوض فهو بطل كذلك -!*

*النجاح في أي من الخيارين لإنهاء التمرد بطولة ولا يوجد في الحالين خيانة*!!

*الفريق أول شمس الدين كباشي كان منذ اللحظة الأولى في غرفة العمليات العسكرية حين لجأ إليه أخيه الفريق أول عبد البرهان بعد أن نجا الأخير من الإغتيال وإن كانت ثمة غرفة ثانية للتفاوض اليوم يوجد بها الكباشي فلا شك أنها بعلم وتنسيق كامل مع البرهان!*

*بقلم بكرى المدنى*

.

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

زوجة ماكرون تدفع وجهه على باب الطائرة.. فيديو يُثير جدلا ومصدر فرنسي يُعلق لـCNN

(CNN)-- أثار مقطع فيديو متداول جدلا، الاثنين، بعد أن أظهر بريجيت ماكرون، زوجة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، وهي تدفع وجه زوجها عند باب الطائرة بعد وصولهما إلى فيتنام في رحلة آسيوية، في حين قلل قصر الإليزيه من أهمية اللقطة واصفا إياها بانها "لحظة من الألفة" بين زوجين. 

ويُظهر المقطع القصير باب الطائرة وهو يُفتح، ويظهر ماكرون عند المدخل. بعد ثوانٍ، تمتد يدا بريجيت ماكرون من الجانب وتدفعان وجه الرئيس، فيما يبدو وكأنها دفعة مفاجئة.

ويبدو ماكرون في المقطع مندهشا للحظة، لكنه سرعان ما يستعيد رباطة جأشه ويلوح للصحافة في الخارج.

وبينما ينزل الزوجان الدرج، يعرض ماكرون على بريجيت الإمساك بذراعه، لكنها لا تفعل ذلك، وتفضل بدلاً من ذلك الإمساك بحافة الدرج. 

في البداية، نفى الإليزيه وقوع الأمر، قبل أن يتحول لاحقا إلى التقليل من أهميته. إذ قال مصدر بالإليزيه إن الأمر كان عبارة عن "لحظة من الألفة".

وأضاف المصدر لـCNN: " كانت تلك اللحظة التي كان فيها الرئيس وزوجته يسترخيان للمرة الأخيرة قبل بدء الرحلة، وكانا يداعبان بعضهما على سبيل المزاح".

وتابع المصدر قائلا: "لم تعد هناك حاجة إلى المزيد لتغذية مطاحن نظريات المؤامرة"، وقال إن المتصيدين المؤيدين لروسيا سارعوا إلى تحويل هذه اللحظة إلى سبب في إثارة الجدل.

وتأتي واقعة هانوي في وقت يواجه فيه ماكرون موجةً أخرى من التضليل الإعلامي. ففي وقت سابق من هذا الشهر، نفى قصر الإليزيه ادعاءً انتشر على نطاق واسع، روّج له مسؤولون في الكرملين، بأن الرئيس الفرنسي كان يتعاطى الكوكايين على متن قطار متجه إلى كييف برفقة المستشار الألماني فريدريش ميرز ورئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، واصفًا إياه بـ"الأخبار الكاذبة".

مقالات مشابهة

  • غرفة تجارة دمشق ورابطة مصدري الألبسة والنسيج تبحثان آفاق التعاون المشترك
  • محافظ طرطوس يلتقي رئيس وأعضاء غرفة تجارة وصناعة طرطوس
  • بين التمرد والتجريد: قراءة نقدية لمقال خالد كودي عن ظاهرة القونات
  • أمريكا والحرب
  • الفريق أول شنقريحة يشرع في زيارة إلى الناحية العسكرية الثانية
  • زوجة ماكرون تدفع وجهه على باب الطائرة.. فيديو يُثير جدلا ومصدر فرنسي يُعلق لـCNN
  • غرفة طوارئ الجريف شرق بالعاصمة السودانية تعلن توقفها عن العمل الطبي
  • فلسطينية من فولاذ.. قصة طبيبة تفقد 9 من أبنائها جراء قصف الاحتلال
  • الدقنية
  • غرفة المطاعم السياحية تُشيد بجهود وزير السياحة والآثار في إزالة المعوقات وتوحيد الرسوم