هدر مياه كبير في بلدة الزيتونة بالمفرق جراء اهتراء خطوط رئيسية
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن هدر مياه كبير في بلدة الزيتونة بالمفرق جراء اهتراء خطوط رئيسية، مواطنون يطالبون بضرورة إصلاح واستبدال الخطوط المهترئةشكا عدد من المواطنين في بلدة الزيتونة بقضاء بلعما في محافظة المفرق من الهدر المتكرر .،بحسب ما نشر رؤيا الإخباري، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات هدر مياه كبير في بلدة الزيتونة بالمفرق جراء اهتراء خطوط رئيسية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
مواطنون يطالبون بضرورة إصلاح واستبدال الخطوط المهترئة
شكا عدد من المواطنين في بلدة الزيتونة بقضاء بلعما في محافظة المفرق من الهدر المتكرر للمياه جراء الكسور في شبكة مياه الشرب مما تسبب باضعاف وصول المياه لمنازلهم منذ اكثر من 5 اشهر .
ً : ضبط اعتداءات على خطوط مياه في الأشرفية و ردم بئر مخالف في الرمثا
ورصدت كاميرا "رؤيا" مشاهد للهدر الكبير للماء، وجريان المياه في الشوارع العامة.
وطالب مواطنون الجهات المعنية بضرورة إصلاح واستبدال الخطوط المهترئة التي مضى عليها عشرات السنوات دون استبدال، بحسب وصفهم .
34.212.117.114
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل هدر مياه كبير في بلدة الزيتونة بالمفرق جراء اهتراء خطوط رئيسية وتم نقلها من رؤيا الإخباري نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
ترحيب أممي باتفاق تاريخي بين سلطات المياه في تعز لتفعيل التعاون عبر خطوط التماس
يمن مونيتور/ قسم الأخبار
رحّب فريق الأمم المتحدة في اليمن، الخميس، باتفاق فني هو الأول من نوعه منذ قرابة عقد من الزمن بين المؤسستين المحليتين للمياه والصرف الصحي في مدينتي تعز والحوبان، للتعاون المشترك في إدارة منظومات إمدادات المياه عبر خطوط التماس (بين قوات الجيش اليمني والحوثيين).
واعتبر الفريق الأممي في بيان رسمي أن هذا الاتفاق يمثّل خطوة مهمة نحو استعادة الخدمات الأساسية في محافظة تعز، التي تُعد من أكثر المحافظات اليمنية تضررًا من شح المياه والانقسام المؤسسي الناجم عن سنوات الصراع، مشيرًا إلى أن الاتفاق من شأنه التخفيف من معاناة مئات الآلاف من السكان.
وأوضح البيان أن الاتفاق سيسهم في إعادة ربط شبكات المياه والصرف الصحي التي تعطلت منذ قرابة عشر سنوات بسبب النزاع، وهو ثمرة جهود متواصلة بذلتها منظمات محلية ودولية، إلى جانب دعم فني ومالي قدّمه عدد من المانحين لتسهيل الحوار والتنسيق بين الطرفين.
وفي إطار دعم هذا التحول من الاستجابة الإنسانية إلى مسار التنمية المستدامة، أعلن صندوق اليمن الإنساني عن استثمار مليوني دولار لتوسيع نطاق شبكات المياه، بما يضمن إيصالها إلى نحو 90 ألف شخص، بينهم نازحون داخليون، في المناطق ذات الأولوية.
ودعا فريق الأمم المتحدة في اليمن المانحين والشركاء إلى مواصلة دعم مشاريع البنية التحتية للمياه، بهدف ضمان وصول أكثر من 600 ألف شخص إلى مياه صالحة للشرب وخدمات صرف صحي موثوقة، مؤكدًا أن هذا الإنجاز يمكن أن يشكل نموذجًا يُحتذى به في مجالات التعاون المدني عبر خطوط النزاع.