احتشد المستوطنون المناهضون للحكومة، بما في ذلك أفراد أسر الرهائن الذين تحتجزهم حماس، اليوم الجمعة، خارج منزل رئيس الوحدة الوطنية بيني جانتس، داعينه إلى مغادرة الحكومة.

ووفقا لصحيفة "تايمز أوف إسرائيل"، وقف المتظاهرون حاملين لافتة كبيرة تقول "إسرائيل بحاجة إلى القيادة"، إلى جانب لافتات تدعو إلى استبدال الحكومة.

كما دعا  المتظاهرون في هتافاتهم إلى إطلاق سراح أكثر من 100 رهينة محتجز في غزة منذ 7 أكتوبر، مع لافتات تقول "إذا لم تكن هناك صفقة [رهائن]، اترك الحكومة".

https://twitter.com/orlybarlev/status/1783790825551360272?ref_src=twsrc%5Etfw%7Ctwcamp%5Etweetembed%7Ctwterm%5E1783790825551360272%7Ctwgr%5E3f51312e706447c3b1138cac3b4446d7b17de40e%7Ctwcon%5Es1_&ref_url=https%3A%2F%2Fwww.timesofisrael.com%2Fliveblog_entry%2Fprotesters-at-gantzs-home-demanding-hostage-deal-call-for-national-unity-to-leave-government%2F

وانضم جانتس وحزبه الوحدة الوطنية إلى حكومة حرب طارئة في الأيام التي تلت 7 أكتوبر، بهدف تحقيق حكومة أوسع وأكثر تمثيلا وسط آثار هجوم حماس وما تلاه من اندلاع الحرب في غزة.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: اندلاع الحرب في غزة الحرب في غزة بيني جانتس هجوم حماس حماس صفقة رهائن مستوطنون

إقرأ أيضاً:

مسلحون يلقون قنبلة على منزلَي شاهدين في قضية مقتل "مرسال عيدروس" بتعز

أقدم مسلحون، مساء الأربعاء، على إلقاء قنبلة يدوية أمام منزلَي شاهدين في قضية مقتل الفتى "مرسال عيدروس"، التي تحوّلت إلى قضية رأي عام، في مدينة تعز الخاضعة لسيطرة القوات الأمنية والعسكرية الموالية لحزب الإصلاح (الإخوان المسلمين)، جنوب غربي اليمن.

وقالت مصادر محلية إن مسلحين يستقلّون دراجة نارية رمَوا قنبلة يدوية أمام منزلَي اثنين من الشهود في القضية، في محاولةٍ لثنيهما عن الإدلاء بشهادتهما أمام القضاء.

وأوضحت المصادر أنه لم تُسجَّل أي إصابات، غير أن الانفجار تسبّب بحالة من الذعر والفزع في أوساط النساء والأطفال في الحي السكني.

وأشارت المصادر إلى أن الشاهدين، وهما (معتصم) و(محمد)، من أصدقاء المجني عليه وكانا حاضرين أثناء الواقعة، قد تلقّيا تهديدات بالقتل في وقت سابق من قِبل المدعوين "عبدالعزيز دهش" و"عمار البحث"، في محاولة لمنعهما من الإدلاء بشهادتهما بشأن الجريمة.

وكانت مدينة تعز قد شهدت، خلال الأسابيع الماضية، احتجاجات واسعة على خلفية مقتل الفتى "مرسال عيدروس"، وسط مطالبات شعبية بسرعة القبض على الجناة وإحالتهم إلى الجهات المختصة لينالوا جزاءهم العادل.

يُذكر أن الفتى مرسال عبدالله عيدروس قُتل مطلع مايو الماضي، في حارة الدار بمنطقة بير باشا، وسط مدينة تعز، برصاص مسلح يُدعى كامل زيد الشرعبي، عقب خلاف بسيط نشب بين مجموعة من الشبان في الحارة، تطوّر إلى حضور مجموعة مسلحة بقيادة الشرعبي، الذي اعتدى على الفتى مرسال بالضرب، ثم وجّه سلاحه مباشرة نحو صدره، رغم توسلات الطفل الذي كان يصرخ قائلاً: "لا تقتلناش"، إلا أن الجاني أطلق عليه النار، مستهدفًا قلبه، فأرداه قتيلاً على الفور.

مقالات مشابهة

  • نتنياهو يبحث وقف الحرب .. وترامب يقترب من صفقة غزة الكبرى تشمل الرهائن
  • تظاهرات في تل أبيب.. دعوات لإبرام صفقة تعيد الرهائن وتُنهي الحرب
  • مسلحون يلقون قنبلة على منزلَي شاهدين في قضية مقتل "مرسال عيدروس" بتعز
  • القبض على 3 مواطنين لسرقتهم مركبة من أمام منزل بالرياض
  • وسط أزمة مع اليونان.. تعاون ليبي-تركي جديد: “الوطنية للنفط” و”TPAO” التركية توقّعان مذكرة تفاهم للاستكشاف البحري
  • حدث أمني "حساس" في خان يونس.. مقتل وإصابة ما يزيد على 20 جنديًا إسرائيليا في كمين نفذته حماس
  • هل تقود الولايات المتحدة إلى صفقة شاملة في غزة؟
  • الأهلي يتلقى عرضين لرحيل وسام أبو علي
  • بقايا صاروخ تسقط على منزل مواطن قطري إثر العدوان الإيراني.. فيديو
  • إسرائيل تقول إنها هاجمت الطريق المؤدي لمنشأة فوردو في إيران