عاجل.. انفجار قوي في مدينة رفح جنوب قطاع غزة
تاريخ النشر: 27th, April 2024 GMT
قالت مصادر فلسطينية، إنه سماع دوي إنفجار في مدينة رفح جنوب قطاع غزة قبل قليل.
وأضافت المصادر أنه قبل ساعات تواجد حشد كبير للدبابات والمدرعات الإسرائيلية على الحدود مع جنوب غزة.
وكان اللواء احتياط إسحاق بريك في جيش الاحتلال، صرح أنه على إسرائيل إعلان انتهاء الحرب في غزة ، مؤكدا: لقد أخرجنا قواتنا من هناك، ولا توجد أي قوة يمكنها أن تدمرهم نهائيا، واجتياح رفح لن يساعدنا ، لقد خسرنا.
وسوف نوافيكم بالتفاصيل..
الجيش الأمريكي يخسر 3 طائرات مسيرة بقيمة 90 مليون دولار قبالة اليمنفي وقت سابق أعلن مسؤول عسكري أمريكي، عن تحطم طائرة مسيرة من طراز "أم كيو-9 ريبر" التابعة للجيش الأمريكي قبالة سواحل اليمن، بعدما أسقطتها جماعة "أنصار الله" اليمنية.
وبحسبما أفادت وسائل إعلام أمريكية نقلا عن المسؤول، فإن "أنصار الله" أسقطت طائرتين أخريين من طراز MQ-9 كلاهما قبالة سواحل اليمن، الأولى في أوائل نوفمبر/تشرين الثاني، والثانية في فبراير/شباط الماضيين.
وأضاف المسؤول أنه بذلك يرتفع مجموع المسيرات المستهدفة من هذا النوع إلى 3 طائرات، إذ تبلغ كلفة صناعة الواحدة منها حوالي 30 مليون دولار، وفقاً لخدمة أبحاث الكونغرس.
وتعد الطائرات بدون طيار التي تحلق قبالة سواحل اليمن وفوقها، جزءاً من جهود الجيش الأمريكي للمساعدة في الدفاع عن السفن التجارية والعسكرية ضد الهجمات المستمرة التي تشنها جماعة "أنصار الله" اليمنية.
وتباطأت وتيرة الهجمات في الأسابيع الأخيرة، لكن الهجمات لا تزال مستمرة، حيث أطلق الحوثيون 3 صواريخ باليستية مضادة للسفن في خليج عدن أمس الجمعة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: انفجار قوي مدينة رفح جنوب قطاع غزة سماع دوي للدبابات المدرعات الإسرائيلية
إقرأ أيضاً:
كرة اليد في اليمن اللعبة التي ماتت واندثرت
شهدت اليمن اندثار عدد من الألعاب الرياضية ومنها لعبة كرة اليد التي ماتت واندثرت على حد تعبير الكثير من متابعيها، ليس لضعف المواهب ولكن لشلل أصاب كل مفاصلها من البنية التحتية إلى الدعم المادي والمعنوي ولعل أهم سبب هو اتحاد اللعبة الذي كانت له اليد الطولى في انهيارها.
كانت لعبة كرة اليد في اليمن تمثل إحدى الألعاب الرياضية التي تحظى بجماهيرية نوعاً ما وكانت اللعبة تستقطب أعدادًا من الشباب الذين وجدوا فيها متنفسا وهدفًا وأفرزت تلك الفترة لاعبين متميزين كان بإمكانهم تحقيق إنجازات كبيرة لو توفرت لهم الظروف المناسبة، على اعتبار أن اليمن يمتلك مخزوناً بشرياً من الموهوبين والمبدعين ومنجم للمواهب والمبدعين في المجال الرياضي وفي كافة الألعاب الرياضية ومنها كرة اليد.
طبعاً مربط الفرس في هذا الأمر هو الاتحاد العام لكرة اليد الذي -كما قلنا- كان السبب الأبرز في انهيار اللعبة وهو ما جعل الأندية الرياضية تتخلص من اللعبة، لأنها أصبحت تمثلاً عبئاً ثقيلاً على موازناتها وبالتالي فإن الحل هو التخلص منها وهناك أدوار مهمة لوزارة الشباب والرياضة التي غاب دورها عن المتابعة للاتحادات الرياضية ومنها اتحاد كرة اليد، كما أن الوزارة ألغت من قاموس برامجها والمسابقات التي ترعاها وتنظمها هذه اللعبة وهناك أيضا عنصر مهم يتمثل في اللجنة الأولمبية التي انشغلت بمهام السفر والسياحة لأعضائها عن متابعة كافة الاتحادات الرياضية ولم يعد يهمها سوى المشاركة في المؤتمرات والبطولات الإقليمية والدولية بوفود إدارية فقط للاستفادة من بدلات السفر.
التساؤل الأبرز الذي نطرحه هنا هو.. هل مازال اتحاد اللعبة موجوداً ويستلم الدعم المقرر من الوزارة وصندوق رعاية النشء والشباب ومخصصات الإيجارات؟ أم أنه مات كما ماتت اللعبة؟ إن الإجابة على هذا التساؤل سيتحدد أهم المعالجات لإعادة إنعاش هذه اللعبة، فإذا كان الاتحاد لم يعد له وجود، فعلى الوزارة أن تشكل لجنة مؤقتة، كما تعمل في بعض الاتحادات والأندية، تقوم ههذه اللجنة بدراسة الوضع الراهن ووضع الحلول المناسبة بالتعاون مع الوزارة واللجنة الأولمبية والأندية الرياضية وحتى القطاع الخاص الذي يفترض أن نستقطبة ليكون شريكاً فاعلاً في النهوض بالرياضة بشكل عام وكرة اليد بشكل خاص، وهذا الأمر ربما يساهم في إحياء هذه اللعبة، كما أن هناك نقطة لا تقل أهمية عن كل ما ذكرناه وتتعلق الأمر بوجود نية لدى وزارة الشباب الرياضة في معالجة وضع الاتحاد واللعبة وإعادتها من جديد، إما اذا كانت الوزارة بعيدة عن هموم الرياضيين والشباب ولا يهمها تصحيح أوضاع الرياضة، فيمكن حينها أن نقول إن على الرياضة السلام ولن تكون لعبة كرة اليد آخر لعبة تموت وتنتهي، بل أن ما تبقى من الألعاب الرياضية سيكون مصيرها مثل كرة اليد وألعاب القوى وكل الألعاب التي انتهت وماتت واندثرت.. فهل وصلت الرسالة؟؟؟.