رئيس الوزراء الأردني: نرفض أي محاولات تستهدف التهجير القسري للفلسطينيين
تاريخ النشر: 28th, April 2024 GMT
أكد رئيس الوزراء الأردني الدكتور بشر الخصاونة، مواصلة بلاده جهودها لإيصال المساعدات إلى الفلسطينيين في قطاع غزة، قائلا «نرفض أي محاولات تستهدف التهجير القسري للفلسطينيين من قطاع غزة أو الضفة الغربية»، وذلك وفق نبأ عاجل أفادت به قناة «القاهرة الإخبارية».
وأضاف رئيس الوزراء الأردني، أننا نشدد على تحذير الأردن ورفضه أي عملية عسكرية إسرائيلية بمدينة رفح الفلسطينية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: رئيس الوزراء الأردني قطاع غزة التهجير القسري للفلسطينيين الأردن رفح الفلسطينية القاهرة الإخبارية الاحتلال
إقرأ أيضاً:
من صحفي وطني إلى رئيس مجلس الوزراء
نشكر لك مناشدتك وتذكيرنا بما ينبغي أن يكون منهجنا ، وارجو بذات القدر من المسؤولية الوطنية ابداء بعض الملاحظات:
– أولاً : لقد أزدادت الشكوى من (تسريب محاضر الإجتماعات) ، والزيادة عليها بالإضافة والتضخيم ، ودور الصحفي هنا هو (نشر التسريب) ، والسؤال الجوهري من من الحاضرين لإجتماعات نقل المعلومات للناشر ؟ هذه هى القضية المحورية ؟ النظر إلى صفك جوارك والحاضرين للإجتماعات ومعرفة من يسرب نقاشات اجتماع خاصة إلى خارج القاعات ؟ من يسعى إلى إرباك صفك جالس معك أو إليك..
صحيح قد تكون هناك اضافات وحواشي ، وهو أمر غير حميد ويؤدي إلى تسميم الأجواء ، ولكن قبل ذلك من هو الذي سمح بحدوث ذلك..
كان احد معارفنا إذا لاموه بالصيد فى المياه العكرة يقول : ولماذا تعكرونه ؟..
– وثانياً: سيدنا دكتور كامل ادريس رئيس الوزراء ، من بين مستشاريك المقربين ، كم عدد الاعلاميين والصحفيين ؟.. ثلاثة من بين ستة أى 50% ام اربعة من بين سبعة ، نسبة أكبر ؟ ما هو السر وراء ذلك ؟ هل لعبت الصحافة دوراً محورياً فى وصولك للمنصب ؟ لماذا تلقي الأخطاء على من كان حليفك وسندك ؟ ..
وهل الجميع يتصرفون من قوس واحدة ؟ للناس آراء ومخاوف ، وأول من فتح باب هذه النقاشات هو أحد ممن نسميه (المقربين من الريس) ، تحدث فى تقرير مشهور عن نوايا رئيس الوزراء فى التقريب والإبعاد ، ومع أن مكتبكم نفى ذلك ، فإن الأيام اثبتت أن بعض ما نشر هو (حقيقة) ..
الشفافية والوضوح فى الظروف الدقيقة مهمة ، ومن الإلتفاف والمناورة أمر غير محمود ، وأرجو أن يكون ذلك نهجنا جميعاً..
– وثالثاً: من أين يتلقى الصحفي معلوماته ؟ ليس هناك منصة للحكومة ومجلس الوزراء ؟ واخبار (سونا) لا تواكب الحدث ، فمن نافلة القول البحث عن مصادر أخرى سخية بالمعلومات وبالتسريبات ومعها (اجندة) قد لا يفطن لها الجميع..
من حق المواطن العادي معرفة ماذا يجرى ؟ بمن أجتمع رئيس الوزراء ومن ألتقى ؟ هذا مبعث للإطمئنان وحاجب للظنون والهواجس..
حفظ الله البلاد والعباد..
د.ابراهيم الصديق علي
24 يونيو 2025م