شدد الإعلامي عمرو أديب، على ضرورة الاهتمام ببيئة التكنولوجيا والبرمجة في مصر حتى نستطيع خلق كوادر في هذه المجالات، مستدلا بتجربة الهند في تطوير هذه القطاعات.

قطاع التكنولوجيا والبرمجة

وأضاف أديب، خلال برنامج "الحكاية" المذاع عبر فضائية "إم بي سي مصر"، مساء الأحد، ساخرا: "هاتوا واحد هندي يمسك شغلانة التكنولوجيا في مصر.

. ومش عيب"، لافتا إلى أن الكليات العسكرية تشتكي أن المتقدمين لها ليسوا رياضيين بشكل كافي، معلقا: "وده هيجي منين مهو عملوا الحوش في مدرسته فصول".

أعلي سعر لـ "الريال السعودي" في السوق السوداء اليوم الأحد 6 مواد.. ننشر التخصصات المطلوبة في مسابقة معلم مساعد فصل الجديدة

وتابع أديب، "طول ما التعليم لا ينتج نماذج جيدة لن نجد رياضيين أو مفكرين أو مبرمجين.. اللي إنت محتاجه مش هتلاقيه غير لما تجهزه بنفسك، حبب ابنك من وهو طفل في الرياضيات والعلوم". 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: التكنولوجيا قطاع التكنولوجيا برنامج الحكاية

إقرأ أيضاً:

الحكم المحلي والثقافة في خندق واحد

صراحة  نيوز  – بقلم المستشار القانوني وليد حياصات

في مهرجان جرش للثقافة والفنون، حيث تتقاطع الإبداعات مع التنظيم، برز اسم الدكتور مالك خريسات – محافظ جرش – كجسر حقيقي بين عالمين: الإدارة والحكم المحلي من جهة، الثقافة والأدب من جهة أخرى .

لم يكن د.خريسات مجرد مسؤول إداري يؤدي واجبه، بل ظهر خلال أيام المهرجان كأديب يتقن فن الإنصات، وشاعر يعرف كيف يُحاور الفكرة بالكلمة والناس بالاحترام. فقد استطاع أن يخلق توازناً نادراً بين العمل الإداري في إطار انساني، فكان صديقًا للإعلاميين والمثقفين، ووجهًا مبتسمًا للزوار وضيوف المهرجان، يتنقل في أرجاء المدينة الأثرية كمن يعرف تمامًا معنى أن يكون المهرجان احتفالًا بالحياة لا فعالية عابرة.

من خلال حضوره اليومي وتواصله المستمر، جسّد خريسات مفهوماً عصريًا للإدارة المحلية، يقوم على الشراكة لا المركزية، وعلى خدمة الناس لا الإشراف عليهم فحسب. وكان واضحًا أن الشراكة الوثيقة مع زملائه في الأجهزة الأمنية أسهمت في توفير بيئة آمنة، مرنة، ومرحّبة، مكّنت الجميع من الاستمتاع بفعاليات المهرجان دون عوائق تُذكر.

مالك خريسات، الشاعر الذي يعرف أثر القصيدة، والإداري الذي يدرك أثر القرار، كان جزءًا أصيلًا من نجاح جرش في دورته التاسعة والثلاثين، واضعًا لمساته على تفاصيل كثيرة لا تراها الكاميرات، لكنها تُلمس في الانسيابية، والتنظيم، وراحة الزوّار.

هنا الأردن، حيث يلتقي الحكم المحلي بالثقافة في خندق واحد، دفاعًا عن الجمال، وتأكيدًا على أن المجد مستمر.

جرش 39…

مقالات مشابهة

  • بلومبيرغ: استخبارات إسرائيل تعود للتركيز على الجواسيس بدل التكنولوجيا
  • متدربون في «لوكهيد مارتن»: تطوير المهارات في مجال التكنولوجيا والدفاع
  • الحكم المحلي والثقافة في خندق واحد
  • شركات التكنولوجيا الكبرى تتجاوز التوقعات رغم ارتفاع الرسوم الجمركية وتكاليف الذكاء الاصطناعي
  • عمرو أديب: من يهاجم مصر لن يربح أبدا.. والتاريخ يعيد كتابة نفسه
  • أخبار التكنولوجيا |هواتف غير مؤهلة لتحديث Android 16.. وأفضل جهاز ألعاب في 2025
  • التعليم تحذر من مدارس تحمل اسم التكنولوجيا التطبيقية دون انتسابها للمنظومة
  • بدء اختبارات القبول للطلاب المتقدمين لمدارس التكنولوجيا التطبيقية ..3 أغسطس
  • لعب مع الموت ونجا.. طفل هندي يقتل كوبرا بأسنانه!
  • أخبار التكنولوجيا| اختراق جديد يهز تطبيق المواعدة الشهير Tea.. لينوفو تطلق أول لابتوب قابل للتمدد في العالم