إعلام الاحتلال: الجيش يقتحم جنين للمرة الأولى منذ أربعة أسابيع ويعتقل عناصر من حماس
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة فلسطين عن إعلام الاحتلال الجيش يقتحم جنين للمرة الأولى منذ أربعة أسابيع ويعتقل عناصر من حماس، آليات عسكرية إسرائيلية خلال اقتحامها مدينة جنين رام الله دنيا الوطنأفادت وسائل إعلام إسرائيلية اليوم الاثنين، أن جيش الاحتلال اقتحم مدينة جنين .،بحسب ما نشر دنيا الوطن، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات إعلام الاحتلال: الجيش يقتحم جنين للمرة الأولى منذ أربعة أسابيع ويعتقل عناصر من حماس، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
آليات عسكرية إسرائيلية خلال اقتحامها مدينة جنين رام الله - دنيا الوطنأفادت وسائل إعلام إسرائيلية اليوم الاثنين، أن جيش الاحتلال اقتحم مدينة جنين للمرة الأولى منذ أربعة أسابيع، وتحديداً منذ العدوان الإسرائيلي على المدينة والمخيم، حيث اعتقل عناصر تقول إنهم ينتمون لحركة حماس. وحسب قناة (كان) الإسرائيلية، أنه لأول مرة منذ العملية العسكرية في جنين، قبل أربعة أسابيع، "اقتحم الجيش صباح اليوم جنين واعتقل نشطاء من حماس، الاعتقال تم في المدينة وليس في المخيم وحدث تبادل لإطلاق النار هناك". في السياق، أفادت وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا)، بأن وحدة خاصة من جيش الاحتلال "مستعربون"، اختطفت صباح اليوم الإثنين، شابين من مدينة جنين. وأضافت بأن الوحدات الخاصة اختطفت الأسير المحرر فتحي محمد عتوم، وربيع بدر الصانوري من مدينة جنين، بعد أن تسللت إلى المدينة. وأضافت أن مواجهات اندلعت مع جيش الاحتلال في حي المراح والحي الشرقي ومركز المدينة. وكان جيش الاحتلال قد نفذ عملية عسكرية واسعة في مدينة جنين ومخيمها في أوائل تموز/يوليو الجاري، مما أسفر عن استشهاد 12 مواطناً وإصابة نحو 200 آخرين. وبعد هذه العملية العسكرية، لم يسجل أي اقتحام إسرائيلي لمدينة جنين ومخيمها، قبل أن تعلن وسائل إعلام إسرائيلية عن اعتقال عدد من عناصر حركة حماس اليوم في المدينة.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل إعلام الاحتلال: الجيش يقتحم جنين للمرة الأولى منذ أربعة أسابيع ويعتقل عناصر من حماس وتم نقلها من دنيا الوطن نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الجيش ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس إعلام الاحتلال جیش الاحتلال مدینة جنین
إقرأ أيضاً:
"حماس" في الذكرى الأولى لاغتيال هنية: استشهاد القادة يزيدنا تمسكًا بالحقوق والثوابت
غزة - صفا
في الذكرى السنوية الأولى لاغتيال القائد الوطني الكبير إسماعيل هنية، رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، شدّدت الحركة على أن سياسات الاحتلال في استهداف واغتيال قادتها لن تُضعف من عزيمتها، بل تزيدها إصرارًا على المضيّ قدمًا في طريق المقاومة، والتمسّك بالحقوق والثوابت الوطنية.
وقالت "حماس" في بيان وصل وكالة "صفا"، "يمر عامٌ كامل على استشهاد القائد الوطني الكبير، شهيد غزّة وفلسطين والأمّة الإسلامية، إسماعيل هنية، الذي اغتالته يد الغدر والإجرام الصهيونية في جريمة جبانة من جرائم الاحتلال".
وأكدت الحركة أن سياسة الاغتيال التي ينتهجها الاحتلال ضد قادة ورموز حماس، لم تزِد الحركة إلا تمسكًا بحقوق شعبها وتجذرًا في النضال والمقاومة، حتى دحر الاحتلال وزواله.
وأضافت "لقد كانت مسيرة القائد الشهيد حافلة بالعطاء في مجالات العمل التنظيمي والطلابي والسياسي والمقاومة، منذ انطلاقة الحركة في أعقاب الانتفاضة الأولى، مرورًا بمحطات النضال، ورئاسة الوزراء، وقيادة المكتب السياسي، وصولًا إلى استشهاده بعيدًا عن الوطن".
وأشارت "حماس" إلى أن دماء الشهيد التي سالت في طهران، وجثمانه الذي وُوري في الدوحة، إلى جانب جولاته السياسية والدبلوماسية، ستظل شاهدة على التزامه بالقضية الوطنية ووحدة الصف الفلسطيني، وعلى نضاله من أجل تحرير الأرض والمقدسات.
وشدد البيان على أن استشهاد هنية "لم يكن مجرد نهاية لمسيرة، بل محطة تاريخية لقائد قدّم أبناءه وأحفاده شهداء، وختم حياته في ميادين العمل السياسي والميداني، على طريق القدس"، مضيفًا أن هنية انضم إلى قافلة القادة المؤسسين الذين مضوا على درب المقاومة.
ودعت الحركة إلى اعتبار يوم الثالث من آب/ أغسطس من كل عام، يومًا وطنيًا وعالميًا لنصرة غزة والقدس والأسرى، ومناسبة لتجديد العهد بمواصلة الحراك حتى وقف الحرب على القطاع وكسر الحصار ودحر الاحتلال.
وقالت "حماس" "عهداً أن نظلّ أوفياء للقائد الشهيد أبي العبد، ولجميع شهداء شعبنا، ماضون على درب المقاومة، دفاعاً عن الأرض والمقدسات، وتحقيقاً لحلم شعبنا بالحرية والاستقلال وإقامة دولتنا الفلسطينية وعاصمتها القدس".